موقع النيلين:
2025-03-06@13:52:00 GMT

وزارة التجارة تستعرض خطتها للمرحلة القادمة

تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT


سيعقد السيد فاتح عبد الله يوسف، وزير التجارة والتموين، مؤتمراً صحفياً في الساعة الثانية عشرة ظهر يوم السبت ، حيث سيتناول خطة الوزارة للمرحلة القادمة وسير انسياب السلع التموينية والغذائية الأساسية. سيستعرض الوزير أداء الوزارة في الربع الأول من العام الحالي، وذلك في قاعة وزارة التجارة والتموين بمبنى شركة البحر الأحمر للملاحة السابقة.

تمت دعوة جميع وسائل الإعلام لحضور المؤتمر.

سونا

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

إدارة ترمب تستعين بمصرفي من مورجان ستانلي لقيادة الصندوق السيادي


تخطط وزارة التجارة للاستعانة بمصرفي "مورجان ستانلي" السابق مايكل غرايمز، لقيادة صندوق الثروة السيادي المخطط تأسيسه، كجزء من جهود الرئيس دونالد ترمب لمنح الولايات المتحدة حصة في المشاريع التي يعتبرها بالغة الأهمية للأمن القومي.

من المقرر أن ينضم غرايمز، الذي ترك البنك بعد 30 عاماً للالتحاق بالإدارة الجديدة، إلى وزارة التجارة للإشراف على الصندوق، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لمناقشة أمور لم يتم الكشف عنها بعد.

في حين أن الفكرة لا تزال في مراحلها المبكرة ويظل الكثير عرضة للتغيير، فإن الصندوق سيكون جزءاً من جهد أكبر لفتح خيارات الاستثمار المؤسسي على نطاق واسع.

لم ترد وزارة التجارة على الفور على طلب التعليق. ولم يتسنّ الوصول إلى غرايمز على الفور للتعليق.

عندما كان في "مورجان ستانلي"، عمل غرايمز مع إيلون ماسك، وهو الآن مستشار مقرب لترمب، على شرائه لـ"تويتر"، حسبما ذكرت "بلومبرغ".

تُظهر هذه الخطوة أن الإدارة تمضي قدماً في الأمر التنفيذي الذي أصدره ترمب في فبراير بشأن فكرة الصندوق السيادي.

طرح الرئيس الفكرة خلال حملته الانتخابية العام الماضي، كوسيلة لجمع الأموال من الرسوم الجمركية وتوجيهها للاستثمار في مراكز التصنيع والدفاع والبحث الطبي.

مصادر تمويل الصندوق

وقال أحد الأشخاص إن التخطيط الحالي للصندوق، الذي لا يزال بطيئاً، لن ينطوي على جمع عائدات الرسوم الجمركية.

في الشهر الماضي، عينت وزارة الخزانة جيه آر غيبنز، وهو من قدامى المحاربين في وول ستريت والعسكريين، لتقديم المشورة بشأن خطط الصندوق.

إحدى الأفكار المطروحة هي أن يقترن صندوق الثروة السيادي بمؤسسة التمويل الدولية للتنمية الأميركية وبنك التصدير والاستيراد، للعمل كمحفز للاستثمار الأميركي في المناطق التي تُعتبر أولويات للأمن القومي، وفقاً لأحد الأشخاص.

وقال الشخص إن من بين هذه الأولويات المعادن الحرجة، والأتربة النادرة، والتصنيع، والتكنولوجيا، وتكنولوجيا الدفاع، ومصادر الدفاع. ومن الأهمية بمكان استهداف المناطق التي تحتل فيها الصين مكانة سوقية مهيمنة يمكن أن تشكل تهديداً للأمن القومي.

ما أهمية الصندوق السيادي؟

ذكرت "بلومبرغ نيوز" في يناير أن مستشاري ترمب ناقشوا سابقاً كيف يمكن لـ"مؤسسة التمويل الدولية" استخدام الاستثمارات لتحقيق طموحات الرئيس في زيادة النفوذ الأميركي على غرينلاند وبنما.

وقال الداعمون لهذه الوكالة آنذاك، إنها ستكون قادرة على تحفيز مئات المليارات من الالتزامات الخارجية المدفوعة جيوسياسياً، من قبل بعض أقوى المستثمرين المؤسسيين في أميركا.

توجد صناديق الثروة السيادية عادة في البلدان التي لديها احتياطيات كبيرة من النقد الأجنبي، مثل الصين، أو عائدات من بيع النفط أو السلع الأخرى، مثل النرويج والسعودية. ويتم استثمار الأموال في كل شيء من الأسهم والسندات إلى البنية التحتية والتكنولوجيا.

مقالات مشابهة

  • “التجارة”: إيقاف الخدمات المرتبطة بنظامي السجل والأسماء التجارية لمدة 7 أيام
  • غدا.. الأوقاف تفتتح 36 مسجدًا ضمن خطتها لإعمار بيوت الله
  • إدارة ترمب تستعين بمصرفي من مورجان ستانلي لقيادة الصندوق السيادي
  • "التجارة" تعلن نتائج تقييم وكلاء السيارات وفق 4 معايير رئيسية
  • التجارة تعلن نتائج تقييم وكلاء السيارات
  • وزارة الاقتصاد تستعرض المرحلة الثانية من الإستراتيجية الوطنية لاستقطاب المواهب العالمية 2031
  • التنمية المحلية تستعرض جهود الوزارة خلال استقبال رئيس حزب الجبهة الوطنية
  • الحرب التجارية تتصاعد.. الصين ترد برسوم مضادة على الواردات الأمريكية
  • مبادرة "بداية".. وزارة العمل تستعرض أبرز أنشطتها بـ10 محافظات
  • وزارة الخدمة المدنية تستعرض التقرير النهائي للجنة الشركات المنسحبة والمتعثرة