جيش الاحتلال يزعم استعادة جثث 3 محتجزين من غزة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن جيشه تمكن من تخليص جثث عدد من ضحايا حفل 7 أكتوبر بجهد استخباري مع الشاباك.
وادعى المتحدث باسم جيش الاحتلال التمكن من تخليص 3 جثث لمحتجيزين كانوا في قطاع غزة بتعاون استخباري مع الشاباك
أخبار ذات صلة رغم تضييقات الاحتلال.. 25 ألف مصل يؤدون صلاة الجمعة في .... رغم تضييقات الاحتلال.
. 25 ألف .... رغم تضييقات الاحتلال.. 25 ألف .... رغم تضييقات الاحتلال.. 25 ألف مصل يؤدون ....
منذ 38 دقيقة
القسام تقنص جنديا وتستهدف دبابة وناقلة جند للاحتلال في غزة القسام تقنص جنديا وتستهدف دبابة .... القسام تقنص جنديا وتستهدف .... القسام تقنص جنديا وتستهدف دبابة وناقلة ....منذ ساعتين
عقب مزاعم الاحتلال.. الدول الأطراف بالجنائية الدولية: نأسف .... عقب مزاعم الاحتلال.. الدول .... عقب مزاعم الاحتلال.. الدول .... عقب مزاعم الاحتلال.. الدول الأطراف ....منذ 3 ساعات
الاحتلال لمحكمة العدل الدولية: حرب غزة "مأسوية" وليست .... الاحتلال لمحكمة العدل الدولية: .... الاحتلال لمحكمة العدل .... الاحتلال لمحكمة العدل الدولية: حرب غزة ....منذ 6 ساعات
"صحة غزة": 31 شهيداً و56 مصاباً خلال 24 ساعة الماضية "صحة غزة": 31 شهيداً و56 مصاباً .... "صحة غزة": 31 شهيداً و56 .... "صحة غزة": 31 شهيداً و56 مصاباً خلال 24 ....منذ 7 ساعات
المقاومة تدك قوات الاحتلال المتوغلة في قطاع غزة المقاومة تدك قوات الاحتلال .... المقاومة تدك قوات الاحتلال .... المقاومة تدك قوات الاحتلال المتوغلة في ....منذ 9 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًجيش الاحتلال يزعم استعادة جثث 3 محتجزين من غزة
فلسطين | منذ دقيقةمسيرة تضامنية في عمان دعما للأهل في غزة
الأردن | منذ 12 دقيقةمندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي آل حجار - صور
الأردن | منذ 27 دقيقةرغم تضييقات الاحتلال.. 25 ألف مصل يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
فلسطين | منذ 38 دقيقةالقسام تقنص جنديا وتستهدف دبابة وناقلة جند للاحتلال في غزة
فلسطين | منذ ساعتينجيش الاحتلال: رصد إطلاق عشرات القذائف الصاروخية من لبنان
عربي دولي | منذ ساعتين للمزيدالقوات المسلحة الأردنية: مقتل وإصابة مهربين خلال إحباط محاولة تهريب من سوريا للأردن
الأردنوفاة 3 أشقاء بعمان يشعل مواقع التواصل الاجتماعي حزنًا - صور
الأردنفاجعة في عمّان.. وفاة 3 أشقاء بحريق منزل
الأردنحماس تعلق على كلمة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في القمة العربية
فلسطينانخفاض أسعار الذهب في الأردن مساء الخميس
اقتصادبالفيديو.. سيدة تتفاجأ بوجود حشرات وعث دخل منتج غذائي في عمان
الأردن الطقسطقس العرب: ارتفاع آخر على درجات الحرارة في الأردن بهذا الموعد
ارتفاع على درجات الحرارة في الأردن الجمعة
طقس العرب: أجواء مناسبة للأنشطة الخارجية نهاية الأسبوع في الأردن
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المقاومة تدک قوات الاحتلال الاحتلال لمحکمة العدل رغم تضییقات الاحتلال عقب مزاعم الاحتلال جیش الاحتلال فی الأردن صحة غزة
إقرأ أيضاً:
كيف ساهمت حرب القسام الإعلامية بتسليم الأسرى في إحباط الاحتلال الإسرائيلي؟
كشفت أوساط إعلامية إسرائيلية أن "حماس نظمت تظاهرة إعلامية كبرى خلال عمليات تسليم الأسيرات في غزة، مما يستدعي من إسرائيل ألا يقع في فخ دعائي عميق في خضم موجة الإثارة والفرح التي أحاطت بعودتهن، حيث برز مشهد غير مفهوم للدعاية الصرفة التي تنقلها الحركة للإسرائيليين على الهواء مباشرة، لأنها تسببت برفع وتيرة الحرب النفسية التي تمارسها الحركة".
وذكر إيدي كاتسمان، الكاتب بصحيفة معاريف، أن "الحرب الدعائية التي تشنها حماس على إسرائيل تمثلت بوضع الأسيرات في عرض مسرحي، في محاكاة لحفل تحرير، وحاولت تقديم تمثيل مفاده أن الأسيرات عشن في ظروف جيدة، وتم إطلاق سراحهن في مسرحية ظهرن فيها كأنهم يشكرن خاطفيهن، والغريب أن وسائل الإعلام الإسرائيلية تعاونت مع هذا الضغط النفسي من حماس، بوعي أو بغير وعي، ومرة تلو الأخرى على مدار اليوم، ظهر هذا المشهد في وسائل الإعلام، والعناوين الرئيسية، ومختلف المطاعم الفاخرة".
وأضاف في مقال ترجمته "عربي21" أن "وقف هذه العروض المسرحية يستدعي من الدولة إعادة جميع المختطفين في أقرب وقت ممكن، حتى لو كان سيكلفها تكاليف باهظة، ودون أن يعني بالضرورة تغييراً جذرياً وحقيقياً في المفهوم، مما قد يضمن عدم تكرار مثل هذه الكوارث في المستقبل، رغم صعوبة اتخاذ قرار في التعاون مع بث هذه العروض التي تنظمها حماس بعناية".
وأشار إلى أن "وسائل الإعلام الإسرائيلية تعرف كيفية التصرف في حالات الحرب النفسية، فتختار عدم بث بعض المشاهد التي تنشرها حماس، دون تجنب تقديم معلومات أساسية للجمهور، وقد حدثت حالات من هذا النوع مرات لا تحصى منذ بداية الحرب، خاصة عندما تم نشر مقاطع فيديو لأسرى يتم اختطافهم، مما يدعو للتساؤل: لماذا لم يحدث هذه المرة أيضًا، لماذا على الجمهور أن يتلقى الدعاية المعادية طوال اليوم، وعلى الهواء مباشرة، مع أنه متحمس لعودة المختطفين، ويحتاج لمعلومات إخبارية مهمة، لكن بدون عرض برنامج حماس الدعائي على شاشة التلفزيون في وسط غرفة المعيشة الخاصة به".
وختم بالقول إن "الأسيرات الإسرائيليات لا يستحققن الظهور على الهواء مباشرة كدعائم لحماس، مع رفع أعلام فلسطين في خلفية العرض، لأن الشيء الوحيد الذي يستحقه المختطفون هو اعتذار كبير من الجيش الذي تخلى عنهم في ذلك اليوم الرهيب من الاختطاف، ومن الدولة التي كانت قلقة بشأن التخلي عنهم منذ ذلك الحين".
أما غادي عيزرا المدير السابق لمركز المعلومات الإسرائيلي، ومؤلف كتاب "11 يومًا في غزة"، زعم أن "حماس لم تتردد للحظة واحدة، وسارعت لإعلان النصر حتى قبل أن يؤكد نتنياهو وجود اتفاق وقف إطلاق النار، حتى أن الخسائر التي تكبدتها، واغتيال قياداتها، والدمار في شوارع غزة، كل هذا لم يربك جهاز الدعاية والإعلام فيها، بل إنها ادعت أن "طوفان الأقصى خلق الفخر"، وفق ما ظهر في رسومات مواقع التواصل الاجتماعي، مما يؤكد أن عمل الحركة الإبداعي يعمل بجهد إضافي".
وأضاف في مقال نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت، وترجمته "عربي21" أن "الفلسطينيين هم الفئة السكانية الوحيدة في العالم التي تستطيع أن تزعم الإبادة الجماعية والنصر في نفس الوقت، بهدف واضح يتمثل بتعزيز الوعي الفلسطيني، ومواصلة ترسيخ سيطرة حماس في القطاع، أمام عدم نجاح حملة التوعية الإسرائيلية، في ضوء الخطاب الدولي السائد الذي يرى أن حرب غزة بدأت في الثامن من أكتوبر، وبات "النضال الفلسطيني" يدور حول شرعية الذهاب للحرب في المقام الأول، والبيانات تتحدث عن نفسها".
وأوضح أنه "بحسب استطلاع أجرته مؤسسة هارفارد-هاريس في أكتوبر 2024، فإن 44 بالمئة من الجيل الأصغر سناً في الولايات المتحدة (18-24 عاماً) أيّدوا وقف إطلاق النار في غزة، حتى لو لم يتضمن إطلاق سراح المختطفين، وهذه إحصائية صادمة تشير لمشكلة استراتيجية تواجه القيادة الأميركية في المستقبل، وجهل مقلق فيما يتصل بالظروف والخطر الحقيقي الذي يهدد المراحل التالية من صفقة التبادل".