أعلن مركز أبحاث “بي إم سي إي كابيتال غلوبال ريسيرش” (BKGR)، بأن متوسط عجز السيولة البنكية تفاقم بنسبة 1,22 في المائة ليصل إلى 130,2 مليار درهم، خلال الفترة من 08 إلى 15 ماي الجاري.

وأوضح المركز، في مذكرته الأخيرة « Fixed Income Weekly »، أن هذا العجز يأتي في وقت انخفضت فيه تسبيقات بنك المغرب لمدة 7 أيام بشكل كبير وبمقدار 18,8 مليار درهم لتبلغ 28,3 مليار درهم.

من جهتها، أفرزت توظيفات الخزينة ارتفاعا كبيرا بتسجيل جار يومي أقصى قدره 33,8 مليار درهم المسجل بتاريخ 15 ماي 2024، مقابل جار يومي أقصى قدره 23,4 مليار درهم خلال الفترة السابقة.

وفي ظل هذه الظروف، استقر متوسط السعر المرجح عند نسبة 3 في المائة، في حين تراجع مؤشر MONIA (متوسط المؤشر المغربي: المؤشر النقدي المرجعي للقياس اليومي المحسوب على أساس معاملات إعادة الشراء التي تم تسليمها مع سندات الخزانة كضمان) إلى 2,925 في المائة.

من جهة أخرى، يرتقب محللو المركز أن يرفع بنك المغرب وتيرة تدخله في السوق النقدية، من خلال ضخ 30,1 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام، مقابل 28,3 مليار درهم المسجلة قبل أسبوع.

كلمات دلالية اقتصاد المغرب بنوك سيولة عجز

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: اقتصاد المغرب بنوك سيولة عجز ملیار درهم

إقرأ أيضاً:

الأسهم الأميركية تخسر 2% في أسبوع

الاقتصاد نيوز - متابعة

ارتفعت الأسهم الأميركية في ختام أسبوع التداول بجلسة الجمعة بعد خسائر دامت جلستين إذ هدأت المخاوف حيال مسار أسعار الفائدة بعد أن أظهر تقرير تراجع التضخم عما كان متوقعا.

وارتفع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة 2.4% على أساس سنوي في نوفمبر/ تشرين الثاني، وهو ما يقل قليلا عن تقديرات خبراء اقتصاد عند 2.5%، وفق "رويترز".

وصعد المؤشر داو جونز الصناعي في جلسة الجمعة 498.82 نقطة أو 1.18% إلى 42841.06، فيما سجل المؤشر خسارة أسبوعية بنسبة بنسبة 2.2%.

 

الحرب التجاري ةأسهم التكنولوجيا في مرمى نيران الحرب التجارية بين أميركا والصين وزاد المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 63.82 نقطة أو 1.09% إلى 5930.90 نقطة، في حين تراجع 2% خلال الأسبوع.

كما ارتفع المؤشر ناسداك المجمع 199.83 نقطة أو 1.03% إلى 19572.60 نقطة، فيما انخفض 1.8% لينهي مكاسب أسبوعية استمرت 4 أسابيع.

وفي جلسة الأربعاء، تكبد داو جونز وستاندرد آند بورز 500 أكبر انخفاض يومي منذ أوائل أغسطس/آب، وعانى ناسداك من أكبر انخفاض يومي منذ يوليو/تموز بعد أن قال الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء إنه يتوقع إجراء خفضين فقط بمقدار 25 نقطة أساس في كل مرة في عام 2025، أي نصف نقطة مئوية، وهو أقل من توقعات سبتمبر/أيلول للعام الأول من إدارة ترامب الثانية.

ويتوقع المتداولون الآن خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية واحدة فقط بحلول منتصف عام 2025، ويتوقعون أقل من خفضين إجمالا بحلول نهاية العام، مقارنة بتوقعات الأسبوع الماضي بخفض أسعار الفائدة ثلاث مرات.

مقالات مشابهة

  • سعر الذهب في المغرب اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024
  • رؤساء جهات يشكون هزالة الإعتمادات ويدعون لتعزيز القدرات المالية لتنزيل الجهوية
  • الحكومة ترفع نفقات عتاد وخدمات الإدارة بـ25 مليار درهم في أقل من 3 سنوات
  • الأسهم الأميركية تخسر 2% في أسبوع
  • الإمارات: الضريبة تسهم بـ11 مليار درهم سنويا من إجمالي الإيرادات
  • سعر الدرهم الإماراتي اليوم مقابل الجنيه المصري والدولار في البنوك
  • وكيل وزارة المالية: الضريبة تسهم بـ11 مليار درهم سنوياً من إجمالي الإيرادات الاتحادية
  • وكيل وزارة المالية: الضريبة تساهم بـ11 مليار درهم سنوياً من إجمالي الإيرادات الاتحادية
  • وكيل وزارة المالية : الضريبة تساهم بـ11 مليار درهم سنويا من إجمالي الإيرادات الاتحادية
  • جينات ودواء وأزياء.. 9 أبحاث ومشروعات تبرز أهمية الإبل