زوجي طلقني على الورق عند المأذون دون نطق لفظ الطلاق.. أمين الفتوى: تعالوا فورًا
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
استقبل الشيخ عمرو الورداني، أمين عام الفتوى بدار الإفتاء، سؤالًا من متابعة؛ تقول «تم توقيع الطلاق عند مأذون دون نطق زوجي الطلاق حتى لا يأخذ من ميراث أولادي شيء ولا أنا أخذ منه شيء».
أخبار متعلقة
عمرو أديب يعلن توقف برنامجه مؤقتًا: «لو ليا عُمر هرجع تاني ليكم»
«اتقالنا أغرب حاجة».. عمرو أديب يعلق على تصريحات «مدبولي» عن انقطاعات الكهرباء (فيديو)
بعد واقعة الشحات والشيبي.
وأضافت: «وكمان عشان أخذ معاش والدي، كتبنا ورقتين عرفي، وإخواتي شهود على ذلك، وأهلي يعلموا إنه زوجي، يعني ركن الإشهار تحقق، هل بهذا يكون وقع الطلاق؟»
ورد «الورداني»، خلال برنامج «ولا تعسروا»، عبر قناة مصر الأولى، اليوم الثلاثاء، قائلًا إنه يجب أن تذهب الزوج والزوجة فورًا إلى دار الإفتاء المصرية بهذه الأوراق لدراسة الموضوع.
وأوضح أن هذه المسألة يجب دراستها والتحقيق فيها قبل الحكم بوقوع الطلاق من عدمه، مؤكدًا أنه لا يجب على المأذون يكتب ورقة الطلاق غير لما يسمع لفظ الطلاق.
وأكد أمين عام الفتوى أنه لا يستطيع الحكم في هذا الموضوع إلا بعد التحقيق مع جميع الأطراف، والتحقق من الأوراق الخاصة بالموضوع.
دار الإفتاء عمرو الورداني الطلاق الطلاق على الورق دون التلفظ به
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين دار الإفتاء عمرو الورداني الطلاق زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
هل مصر في طريقها للحرب؟ تساؤلات عمرو أديب ورد الخبير طارق فهمي
طرح الإعلامي الشهير عمرو أديب تساؤلًا هامًا أثار جدلًا بين المشاهدين: "هل مصر ممكن تحارب في ظل الأحداث الجارية؟ وهل هناك ما يستدعي دخول مصر في عمل عسكري؟"، وذلك من خلال برنامج “الحكاية” المذاع على قناة "إم بي سي مصر"،
تسليح مصر في الفترة الأخيرةأجاب على هذا التساؤل الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، مؤكدًا أن مصر قد استثمرت بشكل كبير في تعزيز قدراتها العسكرية خلال السنوات الأخيرة.
وأوضح أن هذا التسلح ليس بهدف الدخول في حرب بقدر ما هو لإظهار أنها دولة مسؤولة وقادرة على حماية أمنها القومي ومصالحها الإقليمية.
وأضاف فهمي: "مصر أرسلت رسائل رادعة للدول الأخرى، وأظهرت أنها مستعدة للتعامل مع أي تهديدات تواجهها، سواء كانت هذه التهديدات تأتي من الجنوب، مثل منطقة النيل وسد النهضة، أو من الغرب في ليبيا، أو حتى من الشرق في قطاع غزة."
متى قد تضطر مصر للتحرك عسكريًا؟أوضح الدكتور فهمي أن مصر لن تتورط في أي عمل عسكري إلا إذا كان هناك تهديد مباشر لأمنها القومي، وأضاف أن هناك مناطق حساسة قد تستدعي تدخلًا عسكريًا إذا تفاقمت التهديدات فيها.
هذه المناطق تشمل:
الجنوب: حيث يمثل ملف سد النهضة واحدًا من أهم التحديات التي قد تؤثر على الأمن المائي لمصر.ليبيا: حيث يظل الوضع الأمني هناك مقلقًا، خاصة مع وجود تنظيمات مسلحة تهدد الحدود الغربية.غزة: حيث يظل التوتر بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية مصدر قلق مستمر.أهمية الجبهة الداخليةفي سياق حديثه عن التهديدات الخارجية، أكد الدكتور طارق فهمي على أهمية تحصين الجبهة الداخلية لمصر.
وشرح أن قوة الجبهة الداخلية هي العامل الأهم في مواجهة أي تهديدات خارجية. يقول فهمي: "إسرائيل قد لا تستطيع تغيير معالم الشرق الأوسط بشكل جذري، ولكن يجب على مصر أن تركز على بناء مناعة وطنية قوية، وهذا يبدأ من الداخل."