عاجل: المتاحف المصرية تفتح أبوابها مجانًا في يومها العالمي..9 متاحف تفتح أبوابها بالمجان (صور)
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
المتاحف المصرية تفتح أبوابها مجانًا في يومها العالمي.. بمناسبة اليوم العالمي للمتاحف، الذي يصادف 18 مايو من كل عام، تفتح المتاحف المصرية التابعة للمجلس الأعلى للآثار بالقاهرة أبوابها مجانًا أمام الزائرين المصريين غدًا السبت.
وتتيح هذه المبادرة الرائعة فرصة فريدة للجمهور المصري للاطلاع على كنوز الحضارة المصرية العريقة، دون أي تكلفة، وذلك تقديرًا من وزارة السياحة والآثار لاهتمام المواطنين بالتاريخ والتراث.
وفيما يلي بعض المتاحف التي يمكن زيارتها بالمجان غدًا:
المتحف المصري بالتحرير:يعدّ من أكبر المتاحف الأثرية في العالم، ويضمّ أكبر مجموعة من آثار مصر القديمة، حيث يحتوي على أكثر من 136 ألف أثر فرعوني، بالإضافة إلى مئات الآلاف من الآثار الموجودة في مخازنه.متحف الفن الإسلامي:يضمّ ما يزيد على 100 ألف قطعة أثرية وتحفة فنية من المقتنيات النادرة، التي تشكل جزءًا من التراث الفني والتاريخي للحضارة الإسلامية على مدى 12 قرنًا.
المتحف القبطي:تمّ إنشاؤه عام 1910م، ويضمّ نحو 16 ألف مقتنى من الآثار القبطية، التي تُعدّ شهادة حية على عظمة الحضارة القبطية في مصر.
متحف قصر المنيل:يتميز بتصميمه المعماري الرائع، ويضمّ مجموعة من التحف الفنية والقطع الأثرية من مختلف الحضارات.
متحف جاير أندرسون:يتكون من 29 قاعة تتميز بأسقفها الخشبية المزينة بالزخارف النباتية والهندسية، ويضمّ مجموعة من القطع الأثرية النادرة من مختلف أنحاء العالم.
متحف المركبات الملكية:يضمّ مجموعة من العربات والسيارات التي استخدمها أفراد العائلة المالكة المصرية على مرّ العصور.
متحف مطار القاهرة الدولي مبنى الركاب 2:يضمّ نحو 304 قطعة أثرية فريدة تبرز السمات الفنية والتاريخية لكل حقب مصر التاريخية.
متحف مطار القاهرة الدولي مبنى الركاب 3:تمّ افتتاحه عام 2021م، ويضمّ عددًا من القطع الأثرية الخالدة بداية من العصر الفرعوني في مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: متاحف متحف اﻻثار تفتح أبوابها مجموعة من
إقرأ أيضاً:
الاثنين المقبل.. مناقشات حول تعزيز دور المتاحف كمراكز اجتماعية
تنظم هيئة المتاحف لقاء افتراضيًا بعنوان "المتاحف والمشاركة المجتمعية: كيف يصبح المتحف مركزًا اجتماعيًا" يوم الاثنين الموافق الثالث والعشرين من ديسمبر، من الساعة الحادية عشرة صباحًا حتى الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرًا عبر منصة "ويبيكس".
يهدف اللقاء إلى تعزيز التفاعل المجتمعي مع المتاحف وتحويلها إلى مراكز اجتماعية حيوية تُلبي احتياجات المجتمع، مع التركيز على مناقشة التحديات والفرص المرتبطة بهذا التحول.
كما يستعرض الأدوات والأساليب المبتكرة التي تساهم في تطوير برامج متحفية تدعم المشاركة المجتمعية وتعزز دور المتاحف كمحركات للتغيير الثقافي والاجتماعي.
ويتناول اللقاء عدة محاور رئيسية تشمل تعزيز التفاعل المجتمعي مع المتاحف وتحويلها إلى مراكز حيوية تلبي احتياجات الجمهور، استعراض البرامج التعليمية التفاعلية والأساليب المبتكرة التي تستهدف جذب مختلف الفئات العمرية، ودور التكنولوجيا في تحسين تجربة الزوار وتعزيز المشاركة المجتمعية.
كما ستناقش دور المتاحف في تسليط الضوء على القضايا الاجتماعية مثل الاستدامة البيئية، ومعالجة التمييز، وتقديم الحلول الثقافية لتحديات المجتمع.
يشارك في اللقاء نخبة من المختصين والمهتمين بقطاع المتاحف لمناقشة سبل تطوير القطاع وتعزيز فرص الشراكة بين المتاحف والمؤسسات التعليمية والثقافية بما يحقق رؤية شاملة لتطوير المتاحف كمراكز ثقافية واجتماعية تسهم في تحقيق التنمية المستدامة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تعزيز دور المتاحف كمراكز اجتماعية - أرشيفية "اليوم"
وفي نوفمبر الماضي عقدت هيئة المتاحف أيضا لقاء افتراضيًا بعنوان "المتاحف والاقتصاد والسياحة: بناء التآزر الإيجابي" عبر منصة "ويبكس".
وكان بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين في مجالات المتاحف والاقتصاد والسياحة.
وهدف اللقاء إلى تعزيز التعاون والتكامل بين المتاحف وقطاعي الاقتصاد والسياحة، من خلال استعراض سبل تحويل المتاحف إلى وجهات سياحية جاذبة تسهم بفعالية في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة.
كما سلط الضوء على دور المتاحف في تنمية الاقتصاد، وكيفية تصميم تجارب متحفية متميزة تعكس التراث الوطني.
هذا بالإضافة إلى تعزيز الشراكات بين القطاعات ذات العلاقة بما يسهم في تطوير القطاع المتحفي وتحقيق التكامل المطلوب.
وفي إطار التعاون السعودي الصيني، كانت قّعت هيئة المتاحف والمتحف الوطني الصيني، ملحق البرنامج التنفيذي رقم (1).
ويهدف إلى تعزيز التعاون الثقافي بين المملكة و الصين عبر تبادل المعارض الفنية والثقافية خلال عامي 2025 و2026.