طالب بجامعة الملك خالد يحمل صورة صديقه المتوفي في حفل تخرجهم .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
الرياض
تقدمت صورة طالب بكلية التمريض بجامعة الملك خالد حفل تخرج الدفعة 26، الذي تم تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير.
وحمل أحد خريجي كلية التمريض صورة لزميلهم الذي توفى قبل أن يكمل دراسته بالجامعة، وكتب على الصورة : أقدم تخرجي إلى الفقيد أخي وصديقي “خالد” الذي اختاره الله إلى جواره قبل أن يكمل مشواره الدراسي.
يذكر أن صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ، رعى حفل تخرج 11 ألف طالب وطالبة ضمن الدفعة 26 بجامعة الملك خالد، وذلك بحضور أكثر من 25 ألف مواطن بالمدينة الجامعية في الفرعاء.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/ددددد.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمير عسير الأمير تركي بن طلال جامعة الملك خالد كلية التمريض
إقرأ أيضاً:
ردود فعل غاضبة وبيانات من الكنائس اللبنانية.. كاهن يحمل السلاح بكنيسة مار مارون (فيديو)
أثار مقطع فيديو متداول على وسائل التواصل الاجتماعي جدلا واسعا، يظهر فيه كاهن رعية كنيسة مار مارون في مزرعة يشوع بمنطقة المتن اللبنانية وهو يحمل بندقية حربية خلال قداس عيد الميلاد، وأثار الفيديو، الذي يظهر الرجل مرتديا الثياب الكهنوتية، الكثير من التساؤلات والتأويلات حول مغزى تصرفه.
الكاهن رمى السلاح قائلا: علينا أن نسلمه كلنا للجيشوأظهر الفيديو الكاهن وهو يرمى السلاح على الأرض قائلاً: «علينا أن نسلمه كلنا للجيش»، مشيرا إلى ضرورة التسليم للسلطة العسكرية.
رئيس المركز الكاثوليكي للإعلام يدين فعل الكاهنمن جانبه، أدان رئيس المركز الكاثوليكي للإعلام، المونسنيور عبده أبو كسم، الحادثة، مشيراً إلى أن ما جرى تداوله على شبكات التواصل الاجتماعي أمرا غير مقبول.
وأوضح أن الكاهن كان يقصد من خلال تصرفه التعبير عن رفضه للحروب، قائلاً إن السلاح الحقيقي هو «سلاح الصلاة» وليس السلاح الحربي.
راعي أبرشية أنطلياس: لا أوافق على هذا التصرفوأشار إلى أنه بعد التواصل مع المطران أنطوان أبو نجم، راعي أبرشية أنطلياس، أكد الأخير أنه لا يوافق على هذا التصرف، وأعطى توجيهاته الصارمة بعدم تكرار مثل هذه الأفعال داخل الكنيسة.
من جانبها، أصدرت أبرشية أنطلياس المارونية بيانا أكدت فيه أنها لا توافق على الطريقة التي استخدمها الكاهن، موضحةً أنها وجهت إنذارا خطيا له لعدم تكرار مثل هذه التصرفات.
وأشارت الأبرشية، إلى أن الكاهن كان يهدف من خلال مشهده الدعائي إلى التأكيد على أن «سلاح المؤمن هو الصليب والمحبة والغفران»، داعية إلى عدم تحميل المسألة أي أبعاد طائفية.