شاهد عملية اسقاط الطائرة الامريكية MQ-9
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
وكان متحدث القوات المسلحة العميد يحيى سريع قد اعلن في وقت سابق ان الدفاعات الجوية اليمنية اسقطت طائرة تجسسية مقاتلة أمريكية من طراز (MQ9) في أجواء محافظة مأرب .
واوضح العميد سريع ان هذه الطائرة الرابعة التي تم إسقاطها خلال معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس إسناداً لغزة.
وقال العميد سريع انه تم استهداف الطائرة بصاروخ أرض جو محلي الصنع .
مشاهد إسقاط الدفاعات الجوية اليمنية طائرة MQ-9 الأمريكية أثناء قيامها بأعمال عدائية في أجواء محافظة مأرب pic.twitter.com/GhLqfmcxeo
— سبتمبرنت - اليمن (@26sepnet) May 17, 2024المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
«الدولية لدعم الشعب الفلسطيني»: الصواريخ اليمنية أثبتت فشل الدفاعات الإسرائيلية
قال الدكتور صلاح عبد العاطي رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، إن الصواريخ فرط صوتية اليمنية التي تطلق على تل أبيب والأراضي المحتلة هو تأكيد من اليمن بالإصرار على مواصلة هجومها على إسرائيل، ردًا على عدوان إسرائيل المتكرر على اليمن وعلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
الصواريخ فرط صوتية اليمنيةوشدد «عبدالعاطي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد رضا، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، على أن الصواريخ فرط صوتية اليمنية أظهرت فشل الدفاعات الإسرائيلية، سواء القبة الحديدية أو الصواريخ الدفاعية، وأن اليوم فشلت الصواريخ الدفاعية في اعتراض الصواريخ اليمنية، وهناك اعتراف من جيش الاحتلال بفشله في اعتراض الصاروخ الفرط صوتي أو الباليستي المرسل من اليمن، متابعًا: «هذا يدل على عدم قدرة الاحتلال على توفير الحد الأدنى من الأمن لدولته وشعبه، رغم كل ما يدعيه قادة الاحتلال من قدرة على تغيير خريطة الشرق الأوسط».
عملية الحوثيين الأخيرة هي ردًا على كل ادعاءات الاحتلال بضعف القوة اليمنيةوأوضح أن إطلاق الصواريخ من اليمن يؤكد على أنا ما فعلته إسرائيل لم يردع اليمن عن القيام بهذه العمليات، مشددًا على أن عملية الحوثيين الأخيرة هي ردًا على كل ادعاءات الاحتلال، معقبًا: «الاحتلال قصف ميناء الحديدة وهو هدف مدني، إضافة إلى تدمير محطة إنتاج الكهرباء وأيضًا أهداف مدنية ورغم استخدامه صواريخ متقدمة جدًا شديدة الانفجار والتدمير وإعلانه عن إفقاد الحوثيين جزء من قدرتهم الصاروخية، إلا أن هذه الصواريخ تؤكد بأن الحوثي مازالت تملك من القوة ما تشكل خطر على الاحتلال وإرباك حسابات إسرائيل».