المشهد الأخير.. محمد النني يودع جماهير آرسنال في مباراة إيفرتون
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية عالمية اليوم، أن مباراة إيفرتون ستكون الأخيرة لنجم نادي آرسنال، المصري محمد النني مع الجانرز.
وينتهي عقد محمد النني مع آرسنال بنهاية الموسم الحالي، ولا يرغب الجانرز في تجديد عقد النجم الدولي المصري.
ويخوض الجانرز الاختبار الأكثر أهمية بالنسبة له في الدوري الإنجليزي يوم الأحد المقبل، أمام إيفرتون.
ووفقا للصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو، فإن محمد النني سيقوم بتوديع الجماهير في مباراة إيفرتون يوم الأحد قبل الرحيل عن الفريق بشكل رسمي بعد مسيرة امتدت لـ 8 سنوات مع المدفعجية.
ويخوض آرسنال مباراة إيفرتون في الجولة الأخيرة من بطولة الدوري الإنجليزي، ويرغب في تحقيق الفوز وسقوط مانشستر سيتي للتتويج بلقب البريمير ليج.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد النني الدوري الانجليزي آرسنال مباراة إیفرتون محمد الننی
إقرأ أيضاً:
الحلقة الأخيرة
#الحلقة_الأخيرة
#محمد_طمليه
* احدهم نصب “ارجوحة” من خشب في الحي الذي اقيم فيه: ذلك الخشب الذي يستخدمه “معلمو الطوبار” في بناء البيوت والعمارات: ارجوحة بلا دهان وتنجيد, حبال و”خيش” فقط, واطفال يتوافدون صباح العيد.
* من اطرف ما حدث في حياتي انني كنت طفلا. اصدقائي حاليا لا يصدقون. احدهم يقول ساخرا:”لم يبق الا ان تزعم انك كنت تلميذا في مدرسة ابتدائىة, وتتلقى “عيديات” بعد “رمضان” مباشرة, ولك عين تغمضها اذا نظرت الى “عين الشمس”, و”اسنان حليب” سقطت اثر الوقوع عن مرتفعات. انت تكذب يا صديقي”.
مقالات ذات صلة* نعم, كنت طفلا, وكان لي ام حنونة في وضعية ارملة: ذهبت البارحة الى “السيفوي” من باب التسوق وما شابه, وابتسمت بين رفوف المواد التموينية اذ رأيت معلبات عديدة: هذه اصناف حصلت عليها الاسرة في السابق على شكل “معونات” وتعويضات ودعم لانقاذ ما يمكن انقاذه: الله لو انك الان معي يا “نسرين”.
* كان عند “ابو محمد الفران” تلفزيون اسود وابيض صغير, وكان هذا الرجل يسمح للاولاد ان يتفرجوا لقاء قرش واحد, وقرشين اذا رغب احد ان يتوغل في السهرة: نحن لا ننكر اننا تابعنا على “شاشة ابو محمد” – “غبشا وتشويشا في حلقات”. وكانت “نسرين” معنا, وكثيرا ما تبادلت معها قبلات في عتمة الزقاق. ثم جاءت الحلقة الاخيرة, وتزوجت “نسرين”. فيما اصابني “تبسط قدمين” جراء الصدمة.
* “خشب طوبار”, و”عمال مياومة” يحملون “الاسمنت المجبول” في “تنكات” على اكتفاهم, ويتأرجحون على “سقالات”, وتدوخ “نسرين” اذا فرطنا في العلوم..
* في قصة ل¯ “تشيخوف” ان شابا وصبية تأرجحا معا, وقال لها في غمرة النشوة:”احبك”.. ودائما تجيء “حلقة اخيرة”, ونكون قد تابعنا “غبشا” فقط..