«راعي مصر» توزع أجهزة كهربائية وأثاثا منزليا على 68 أسرة ضمن مبادرة «فرح قلبي»
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
استمرارًا للدور المجتمعي لمؤسسة راعي مصر عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي في دعم الفئات الأولى بالرعاية بمحافظات الجمهورية، قامت المؤسسة بتوزيع أجهزة كهربائية وأثاث منزلي لسكان مناطق متنوعة بالقاهرة وذلك ضمن مبادرة «فرح قلبي» التي أطلقتها المؤسسة.
تسليم أجهزة كهربائية لـ68وذكرت المؤسسة، في بيان اليوم، أنها قامت بتسليم 68 أسرة من الأسر الأولى بالرعاية أجهزة كهربائية «غسالة - ثلاجة - بوتجاز - سخان» إلى جانب أثاث منزلي «مراتب - أسرة - دواليب»، بالإضافة إلى تسديد مديونيات قروض ومرافق وإيجارات.
وسادت حالة من الفرحة والبهجة بين الأهالي الذين قدموا الشكر لراعي مصر لحرصها على دعمهم بشكل مستمر وتلبية احتياجاتهم الأساسية.
جهود التحالفوأوضحت مؤسسة راعي مصر أنها تختار الأسر الأكثر احتياجًا من خلال مسح ميداني لتحديد الأسر التي تستحق الدعم حتى تذهب الخدمة لمستحقيها.
يأتي ذلك في إطار جهود التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي ومؤسسة راعي مصر لخدمة الفئات الأولى بالرعاية والأكثر استحقاقًا بكل محافظات الجمهورية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: راعي مصر التحالف الوطني مؤسسة راعي مصر التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي أجهزة کهربائیة راعی مصر
إقرأ أيضاً:
برنامج امتحانات المدرسة الريادة يؤرق أسر التلاميذ
زنقة20ا محمد المفرك
تواجه الأسر أزمة مع اقتراب نهاية الدورة الأولى بسبب تأخر انطلاق الدراسة في المدارس الرائدة، ما أدى إلى ارتباك في إجراء الفروض.
وخسب مصادر موثوقة فإن بعض المدارس لاتزال منشغلة بالفروض الأولى، وسط احتمال إلغاء الثانية، مما يثير استياء الأسر، خاصة مع اقتراح الاعتماد على فرض واحد فقط لكل مادة للتقييم.
ومن جهة أخرى، تتقدم المدارس العادية بوتيرة أفضل، ما يُنذر بتفاوت في مستوى التحصيل عند إجراء الامتحانات الإشهادية.
كما يُتوقع أن يقتصر الإمتحان الإشهادي للسادس ابتدائي على ثلاث مواد فقط: العربية، الفرنسية، والرياضيات، بينما ستُجرى الإمتحانات في المواد الأخرى، مثل التربية الإسلامية والنشاط العلمي والأمازيغية، على مستوى المؤسسات.
ورغم الإصلاحات المستمرة، إلا ان المنظومة التربوية لازالت تعرف تعثرات كبيرة تأمل الوزارة معالجتها بتعميم نموذج المدرسة الرائدة،خصوصاً مع السعي إلى تعميم نموذج المدرسة الرائدة، التي لا تزال تستقطب حتى الآن حوالي 33% فقط من التلاميذ.