شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحوثي يعلق على إعلان السعودية دعم الاقتصاد في المناطق المحتلة، صنعاء وكالة الصحافة اليمنية علق عضو المجلس السياسي الاعلى محمد علي الحوثي على إعلان السعودية دعم .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوثي يعلق على إعلان السعودية دعم الاقتصاد في المناطق المحتلة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحوثي يعلق على إعلان السعودية دعم الاقتصاد في...
صنعاء / وكالة الصحافة اليمنية // علق عضو المجلس السياسي الاعلى محمد علي الحوثي على إعلان السعودية دعم  الاقتصاد في المناطق المحتلة بمبلغ 1.2 مليار دولار . وقال الحوثي في تغريدة على ” تويتر ” : ان هذا الاعلان يأتي لإمتصاص الغضب نتيجة تدهور الريال وزيادة الغلا في المناطق المحتلة. وأشار الحوثي الى الإعلان أكثر من مرة عن ودائع سعودية من أجل دعم الاقتصاد في المناطق المحتلة ، وقال : ان ودائع وجدت ولا تحسن الاقتصاد .. مؤكداً ان الحل هو رحيل المحتل وبقاء اليمن وديعة شعبه .

هذا ربما ثالث اعلان او اكثر عن وديعة سعودية يتم التداول له منذ تحمل العدوان الأمريكي البريطاني السعودي الإماراتي ومرتزقته لمسؤليات البنك المركزي من صنعاء فكل ما ازداد تدهور الريال في المناطق المحتلة وزاد الغلاء يتم امتصاص الغضب باعلان وديعة سعودية من اجل دعم الاقتصاد بالمناطق…

— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) August 1, 2023

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحوثي يعلق على إعلان السعودية دعم الاقتصاد في المناطق المحتلة وتم نقلها من وكالة الصحافة اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وکالة الصحافة الیمنیة

إقرأ أيضاً:

الصحافة الفرنسية تعلن عن ذهولها من الصناعات الدفاعية في تركيا

 

قالت صحيفة لوموند الفرنسية إن قطاع الصناعات الدفاعية في تركيا يشهد "صعودًا مبهرًا" في السنوات الأخيرة، مع انخفاض الاعتماد على الخارج بشكل ملحوظ.

وفي تقرير بعنوان "الصعود المبهر لقطاع الصناعات الدفاعية في تركيا"، سلطت الصحيفة الضوء على الخطوات التي اتخذتها أنقرة لتعزيز صناعاتها الدفاعية.

وأوضحت أن الحوافز التي وفرها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ساهمت في تقليل اعتماد الجيش التركي على المعدات الأجنبية من 70 بالمئة إلى 30 بالمئة.

وأضافت أن قطاع الصناعات الدفاعية في تركيا يضم أكثر من ألفي شركة، ويوفر فرص عمل لما يقارب 100 ألف شخص، بالإضافة إلى تصدير المنتجات الدفاعية إلى حوالي 170 دولة.

وأشار التقرير إلى أن "بايكار"، إحدى أبرز شركات الصناعات الدفاعية التركية، توفر فرص عمل لنحو 4 آلاف شخص في مقرها بإسطنبول، ويبلغ متوسط أعمار العاملين فيها 29 عامًا.

ولفتت الصحيفة إلى أن الطائرات المسيرة المسلحة التي تنتجها الشركة لعبت دورًا في النزاعات في أوكرانيا وقره باغ بأذربيجان وليبيا.

- بايكار تتحول إلى رمزٍ للقوة الخشنة في تركيا

وأكدت الصحيفة أن الطائرة التركية المسيّرة "بيرقدار" (TB2)، التي تنتجها شركة "بايكار"، تُستخدم حاليًا في حوالي 30 دولة، منها المغرب، وبوركينا فاسو، وإثيوبيا، ومالي.

وأضاف التقرير أن بيرقدار تواصل إظهار نجاحات يشار إليها بالبنان، حتى أن الأوكرانيين أهدوها أغنية خاصة بها تقديرًا لدورها.

وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش التركي بدأ استخدام هذه الطائرات المسيّرة خلال عمليات ضد منظمة "بي كا كا" الإرهابية في شمال العراق، منذ العقد الماضي.

وأوضحت أنه "منذ عام 2016، أصبحت بايكار رمزًا للقوة الخشنة في تركيا، حيث لم تقتصر على تغيير طبيعة النزاعات، بل ساهمت أيضًا في تعزيز مكانة البلاد على الساحة الدولية".

ولفت التقرير إلى الاتفاقية التي وقعتها "بايكار" مع "ليوناردو" الإيطالية، إحدى كبرى شركات الدفاع الأوروبية، في 6 مارس/ آذار الجاري، حيث تقوم الاتفاقية على إجراء تعاون بين الشركتين، لإنتاج طائرات مسيرة في إيطاليا.

- تركيا تحقق الاعتماد الذاتي في المجال الدفاعي

وذكرت لوموند أن قطاع الصناعات الدفاعية التركي شهد توسعًا كبيرًا خلال السنوات الأخيرة، وأصبح يغطي مجموعة واسعة من المنتجات، بدءًا من الطائرات المسيرة وصولًا إلى الطائرات الحربية.

واستشهد التقرير ببيانات عن موقع "جلوبال فاير باور"، المتخصص في تصنيف الجيوش، والتي أشارت (البيانات) إلى أن الجيش التركي يحتل المرتبة التاسعة بين أقوى الجيوش في العالم.

كما أشار إلى أن تطوير قطاع الصناعات الدفاعية في تركيا بدأ منذ فرض الولايات المتحدة حظرًا على تصدير الأسلحة إلى تركيا عقب عملية السلام في قبرص عام 1974.

وأكدت الصحيفة أن قطاع الدفاع التركي شهد تسارعًا في وتيرة التطور خلال فترة حكم الرئيس أردوغان، مشيرة إلى أن نجاح الطائرات المسيرة من إنتاج "بايكار" عزز هذا التقدم بشكل كبير.

وأوضح التقرير أن ميزانية مشاريع الدفاع التي كانت تُقدر بـ5 مليارات دولار سنويًا خلال الحكومات السابقة، قفزت إلى 60 مليار دولار في عهد الرئيس أردوغان، ما ساعد في إنشاء مجموعات صناعية تعمل تحت شعار "صنع في تركيا".

كما سلط الضوء على دور شركة "أسيلسان"، التي تُعد أكبر شركة للإلكترونيات الدفاعية في تركيا، إذ تركز على تطوير أنظمة الرادار والدفاع الجوي.

وأشار التقرير أيضًا إلى أن الدول الرئيسية المستوردة للمعدات العسكرية التركية، كانت دول الشرق الأوسط وإفريقيا، لكن الطلب عليها بدأ يتزايد أيضًا من دول أوروبا الشرقية

 

مقالات مشابهة

  • شاهد | دعم سياسي لقرار المهلة اليمنية لإدخال المساعدات إلى غزة
  • السعودية: الاقتصاد يحقق نموا بنسبة 1.3% خلال العام الماضي
  • الأرصاد يتوقع هطول أمطار متفرقة على هذه المحافظات اليمنية في الساعات القادمة
  • مخاوف صهيونية من عودة الهجمات اليمنية
  • قوات العدو تعتقل فتاة في الصف السابع من القدس المحتلة
  • اكتشاف بترولي جديد| تعرف على الفيوم 5 بعد إعلان رئيس الوزراء.. تفاصيل
  • أحمد موسى: منذ دخولي الصحافة وأنا أدافع عن مصر.. فيديو
  • الصحافة الفرنسية تعلن عن ذهولها من الصناعات الدفاعية في تركيا
  • “النهار أونلاين” يتعادل أمام قناة الوطنية في دورة الصحافة
  • “النهار أونلاين” تتعادل أمام قناة الوطنية في دورة الصحافة