بن أفليك وجينفر لوبيز.. قصة طلاق أشهر زوجين في هوليود
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
جينفر لوبيز.. أبدى معجبين جينيفر لوبيز وبن أفليك، اندهاشهم بعدما أعلن الثنائي، انفصالهما بعد 22 شهرا من زواجهما، حيث اشتهر بن أفليك وجينفر لوبيز بحبهما الشديد لبعضهما، وقصة حبهما التي دامت فوق الـ23 سنة، وتساءلت الجماهير عن سبب انفصالهما.
سبب طلاق بن أفليك وجينفر لوبيزتساءل جمهور الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك، عن سبب الانفصال المفاجئ بعد زواج دام 22 شهرًا فقط، حيث استمرت قصة حبهم فوق ال23 سنة، حيث أوضحت التقارير الإعلامية عن وجود خلافات جمعت الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك على مدار الشهور الأخيرة بسبب المسؤولية التي تقع عليهما تجاه أبنائهما من زيجاتهما السابقة، والتي تسببت في تعقيد العيش بينهما رغم قصة الحب التي جمعتهما، ولكن التزم كل منهما بالصمت ولم يكشفا رسميًا عن سبب الانفصال.
سبق واحتفلت جينيفر لوبيز بزفافها قبل 22 شهرا من بن أفليك، في أغسطس عام 2022، ونشرت لوبيز وقتها عبر صفحتها الرسمية على « انستجرام » صور لحفل زفافهم معلقة: «الحب صبور»
طلاق جينيفر لوبيز و ابن أفليك، بينما نشر أفليك عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «انستجرام»، مجموعة صور من حفل الزفاف، وعلق عليها قائلا: «جون أفليك وجنيفر زوجان بشكل رسمي».
اقرأ أيضاًآيتن عامر تهنئ جينيفر لوبيز بمناسبة زواجها من بن أفليك
هجرا بعضهما 20 سنة.. بزواج سري جينيفر لوبيز وبين أفليك يدخلان القفص الذهبي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز بن افليك لوبيز بن افليك جينيفر لوبيز مع بن افليك جينيفر لوبيز و بن افليك جينيفر لوبيز وبن افليك جینیفر لوبیز بن أفلیک
إقرأ أيضاً:
شابة تطالب بالطلاق للضرر.. وتتهم زوجها بالتسبب لها بعاهة مستديمة
" دمر حياتنا بسبب عصبيته، وطمعه في راتبي رغم أنه ميسور الحال، بعد خضوعه لتحكمات والدته، لأعيش طوال 12 شهر في عذاب، مما دفعني لملاحقته بدعوي طلاق للضرر".. كلمات جاءت على لسان إحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، أثناء ملاحقتها لزوجها بدعوي طلاق وتقديمها مستندات وتقارير طبية وشهادة الشهود، عما أصابها من إصابات صنفت كعاهة مستديمة جزئية.
وتابعت الزوجة، "حررت ضده بلاغ، ولاحقته بجنحة ضرب، ودعوي تعويض وطالبته بسداد نصف مليون جنيه، بعد إلحاقة الضرر المعنوي والمادي بي، والتسبب بإصابتي بعاهة مستديمة وفقاً للتقارير والمستندات التي تقدمت بها للمحكمة، بعد أن دمر حياتي بسبب عصبيته وعنفه وتحكمات والدته وتحريضها".
وأكدت الزوجة، "رفض زوجي تطليقي، وحاول ابتزازي بانفصاله عني مقابل تنازلي عن الدعاوي القضائية المحررة ضده، لأعيش في جحيم بسبب ملاحقته لي بالتهديدات، وفي آخر خلاف بيننا تعدي على شقيقي بالضرب بعد محاولته اصطحابي بالقوة لمنزله، لاكتشف مؤخراً ملاحقته لي بدعوي نشوز وحبس، رداً على دعوي الطلاق التي أقامتها، بعد أن ظن أنه بذلك سيجبرني بالتنازل عن حقوقى".
مشاركة