٢٦ سبتمبر نت:
2024-10-02@03:39:44 GMT

21 مسيرة بصعدة دعما لفلسطين

تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT

21 مسيرة بصعدة دعما لفلسطين

وفي المسيرات الجماهيرية، التي خرجت في ساحة المولد النبوي الشريف بمركز المحافظة وساحة الشهيد القائد بخولان عامر ،ومديريات غمر وقطابر وآل سالم ومنبه وشداء وكتاف والحشوة ، وساحتي عرو وجمعة بني بحر ، والعين والقهرة في الظاهر ، وشعار والحجلة وبني صياح في رازح ، وربوع الحدود ومدينة جاوي وبني عباد في مجز ، وفي ذويب بحيدان وفي حنبة وآل ثابت بمديرية قطابر، أكد المشاركون استمرار التصعيد مقابل تصعيد ثلاثي الشر ، واستمرار حالة التعبئة العامة .

كما أعلنوا ترحيبهم الكامل بتوسيع المرحلة الرابعة لتكون أكثر إيلاماً بالعدو الصهيوني والأمريكي والبريطاني طالما هم مستمرون في العدوان على الشعب الفلسطيني وشعبنا اليمني العظيم .

وحيا بيان مسيرات صعدة الصمود الأسطوري لأبناء الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأعزاء والذي أفشل مؤامرات العدو ، " ونؤكد لهم أن الله معهم ونحن كشعب يمني معهم وسنقابل التصعيد بالتصعيد ، وللعدو الإسرائيلي والأمريكي : لن تخيفونا بترهيبكم ولن تثنينا تهديداتكم عن مواصلة موقفنا المبدئي لنصرة أخواننا الفلسطينيين ".

وبعث البيان برسالة لزعماء العرب المجتمعين في المنامة مفادها "أن العدو الإسرائيلي قد ارتكب أكثر من 3 آلاف و185 مجزرة ، وكان يكفي مجزرة واحدة تدفعكم للسماح لشعوبكم للخروج ومساندة الشعب الفلسطيني فضلاً عن أن تقاتلوا مع الفلسطينيين ضد العدو الإسرائيلي والذي هو واجبكم" .

وأشاد باستمرار المسيرات والتظاهرات في الجامعات الأمريكية والغربية ، مستنكراً حالات القمع والاعتداء عليهم من قبل الأنظمة الظالمة ، داعياً إلى استمرار المسيرات المساندة للشعب الفلسطيني حتى في العطلة الصيفية .

وحيا البيان العمليات البطولية للمجاهدين في فلسطين ولبنان والعراق ، وكذلك عمليات قواتنا المسلحة اليمنية النوعية في مرحلتها الرابعة والتي وصلت البحر المتوسط شمالاً والمحيط الهندي جنوباً .

وأكد البيان استمرار التعبئة العامة والمسيرات والأنشطة المتنوعة والرفد لمعسكرات التدريب والتأهيل بمئات الآلاف من المجاهدين الجاهزين لأية تحديات بدون كلل أو ملل ، "وسيفشل العدو وأبواقه في استهداف جبهتنا الداخلية كما فشل سابقاً بإذن الله تعالى" .

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

اغتيال سيد المقاومة.. خسارة كبيرة لفلسطين

يمانيون
أكد الفلسطينيون أن اغتيال الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله بغارة صهيونية على الضاحية الجنوبية لبيروت يوم الجمعة الماضي خسارة كبيرة للشعب الفلسطيني ومقاومته، إذ قال المحلل السياسي خالد السوسو إن اغتيال السيد نصر الله خسارة كبيرة لا تتعوض، كقامة فكرية سياسية، مضيفًا: “كان الرأي العام الصهيوني يصدق ما يقوله السيد لا ما تقول قيادته”.

ورأى أن “استشهاد هذا النوع من القيادات أخطر على العدوّ من وجوده حيًا، لأنه سيخلق جيلًا من الاستشهاديين يرغبون في الانتقام والثأر لروحه الطاهرة وينشؤون على نهجه”.

وأردف: “العدو يخشى من قدرات حزب الله الصاروخية، وعنده آلاف الصواريخ التي ستدخل حيز التنفيذ، وتقصف جميع المستوطنات على مساحة فلسطين المحتلة، وستضرب جميع مطاراته المدنية والعسكرية والموانئ المدنية والعسكرية كنوع من الردع”.

وقال: “العدو الحقيقي ورأس الأفعى أميركا لطالما لم تدفع ثمن مواقفها في الجرائم والمجازر وفي التخطيط وفي التنفيذ، ستكرّر المجازر، وستعطي ضوءًا أخضر لنتنياهو ليعربد”.

وأضاف: “أما إذا أغرقت حاملة طائرات واحدة وضربت كلّ مصالحه في منطقة الشرق الأوسط، حينها سيترك لبنان والمنطقة كما فعل سنة 1980 حينما ضربت السفارة وقوات المارينز وسقط أكثر من 370 قتيلًا، حينها فر من لبنان ومن كلّ المنطقة”، مضيفًا: “من أمن العقاب أساء الأدب”.

من ناحيته، قال الصحفي محمد منصور إن سماحة السيد حسن نصر الله كان في الطريق الصحيح، وهو طريق الوفاء لفلسطين ومساندة الشعب الفلسطيني في ظل هذه المذبحة التي يتعرض لها من السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

وأضاف منصور: “اليوم هو يوم حزين وعلى الشعب الفلسطيني وداع سماحة السيد نصر الله سيد المقاومة في المنطقة، وداعم الشعب الفلسطيني من أجل أن ينال حريته”.

وأكد أنه “باغتيال سماحة السيد حسن نصر الله لن تتوقف المقاومة، بل على العكس ستزيد إصرارًا على مواصلة طريق التحرير حتّى آخر شبر محتل في فلسطين المحتلة”.

أبو محمد أحد الفلسطينيين شدد على أن سماحة السيد كان سند غزّة المحاصرة التي تتعرض للعدوان، راجيًا أن يكون خليفته سند غزّة.

وأضاف: “خسرنا اليوم أكبر مساند لفلسطين”، مشيرًا إلى أن “العدوّ لن تردعه إلا القوّة، واستشهاد السيد حسن نصر الله لن يزيدنا إلا قوة ولن يزيدنا إلا عنادًا، وهذا العدوّ لن يكون له وجود على أرضنا”.

وأردف: “هذا عدو مسخ زائل لا محالة وهذا الشهيد القائد حسن نصر الله عليه رحمات الله هو شهيد المقاومة وهو شهيد الدفاع عن فلسطين، واستشهد ليكون شهيدًا للدفاع عن أرض فلسطين، عاشت دماؤه، ولن ننساه أبدًا فإنه سيد المقاومة”.

* المادة نقلت حرفيا من موقع العهد الاخباري

مقالات مشابهة

  • مدارس المراوعة بالحديدة تشهد وقفات منددة بجرائم العدو الإسرائيلي
  • وقفات بمدارس المراوعة في الحديدة تنديداً بجرائم العدو الإسرائيلي
  • بخمس طائرات مسيرة نوع يافا وصماد 4.. القوات المسلحة تقصف أهدافاً عسكرية للعدو الإسرائيلي في يافا وأم الرشراش وتصدر هذا البيان (تفاصيل+فيديو)
  • المملكة تقدم دعما ماليا شهريا لفلسطين
  • اغتيال سيد المقاومة.. خسارة كبيرة لفلسطين
  • العدل وحقوق الإنسان: العدوان الإسرائيلي لن يثني موقف اليمن من نصرة الشعب الفلسطيني
  • السعودية تقدم دعماً مالياً شهرياً لمساعدة الفلسطينيين
  • الهلال الأحمر الكويتي يوقع مع نظيره الفلسطيني اتفاقيتين لتمويل علاج المصابين الفلسطينيين
  • «دعم حقوق الشعب الفلسطيني»: الاحتلال الإسرائيلي يخطط لتوسيع الصراع الإقليمي
  • الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنوه يواصلون أعمالهم الوحشية بحق الشعب الفلسطيني