انتهاء فعاليات الدورة التدريبية علي أعمال الغسيل الكلوي بالدقهلية
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية انتهاء فعاليات الدورة التدريبية للأطباء علي أعمال الغسيل الكلوي والتي نظمتها إدارة الكلي بالتعاون مع إدارة التدريب بالمديرية .
واوضح وكيل وزارة الصحة بالدقهلية أن الدورة استمرت لمدة ثلاثة ايام في الفترة من 14_16 مايو الجاري.بحضور 25 طبيب كلي من مختلف وحدات الكلي بالدقهلية.
واضاف وكيل وزارة الصحة بالدقهلية أن الدورة حاضرفيها الدكتورة ايمان عيد استشاري الكلي بادارة الكلي بالمديرية والدكتور أحمد البيلي مدير ادارة الكلي بالدقهلية
واضاف وكيل وزارة الصحة بالدقهلية أن موضوع الدورة تضمن قساطر الغسيل الكلوي وعلاج الانيميا بمرضي الكلي وكذا ادارة وحدات الغسيل الكلوي وتطويرها كما تضمنت الدورة علاج المضاعفات التي قد تحدث للمريض علي جلسات الغسيل الكلوي وكيفية التعامل معها بشكل علمي سليم.
يأتي ذلك في إطار جهود وزارة الصحة نحو دعم وتوطين قطاع الصحى، وإثقال خبرات العاملين في مجال أكراض الكلى من خلال برامج تدريبية وورش عمل محدثة ومكثفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وحدات الغسيل خبرات العاملين مدير إدارة الكلى استشاري الكلى فعاليات الدورة التدريبية الدورة التدريبية وکیل وزارة الصحة بالدقهلیة الغسیل الکلوی
إقرأ أيضاً:
عُمان تؤكد أهمية تسخير العلم والتكنولوجيا في تحقيق التنمية
جنيف- العُمانية
تشارك سلطنة عُمان في اجتماعات الدورة الثامنة والعشرين من أعمال لجنة تسخير العلم والتكنولوجيا لأغراض التنمية، وتستمر حتى 11 أبريل الجاري بمدينة جنيف السويسرية.
وتركز أعمال الدورة الحالية على تنويع الاقتصادات في عالم يتسم بالرقمنة المتسارعة، واستشراف آفاق التكنولوجيا وتقييم آثارها من أجل التنمية المستدامة.
وأكّدت سلطنة عُمان في كلمتها خلال الاجتماع أن التعليم والتعلم والبحث العلمي والقدرات الوطنية في مقدمة الأولويات الوطنية لرؤية عُمان 2040 التي تقود إلى مجتمع معرفي وقدرات وطنية منافسة. وذكرت أن الرؤية تتضمن عددًا من المؤشرات المبنية على اقتصاد المعرفة وتنمية المهارات والابتكار العالمي والاستثمار في رأس المال البشري والتقنية الحديثة والتحول الرقمي والرقي بمؤسسات التعليم العالي العمانية.
وأشارت إلى الاهتمام الذي توليه حكومة سلطنة عُمان بقيادة حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- بالتعليم والبحثِ العلمي والابتكار وخدمةِ المجتمع، من خلال وضع العديد من السياسات والتشريعات، من أجل تطوير قطاع التعليم، وبناء قدرات مستدامة للبحثِ العلمي والابتكار في المؤسسات التعليمية؛ لتعزيزِ دورها المحوري في الإسهام في بناء اقتصاد قائم على المعرفة.