معلومات عن المراسل الرياضي أحمد نوير بعد وفاته.. ترك أثرا نبيلا في نفوس أصدقائه
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
صدمة كبيرة يعيشها عشاق كرة القدم ونجوم الكرة بعدما رحل صباح اليوم عن عالمنا، المراسل الرياضي أحمد نوير، عقب 4 أشهر فقط من رحيل والدته، ليغادرنا أحمد أشهر وأهم مراسلي الكرة، الذي اعتاد التواجد بجانب الفرق المصرية بشكل مفاجئ، وتتحول صفحات مواقع التواصل الاجتماعي لدفتر عزاء ناعيين الراحل، وذاكرين مواقفه النبيلة.
وكتبت زوجة الراحل أحمد نوير، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: توفي الي رحمة الله زوجي الغالي احمد نوير والصلاة عليه بمسجد الصديق بشيراتون عقب صلاة الجمعة».
معلومات عن المراسل أحمد نوير بعد وفاتهويرصد «الوطن» في السطور التالية، معلومات عن المراسل أحمد نوير بعد وفاته، وفقًا لحسابه الرسمي بمواقع التواصل الاجتماعي.
درس في كلية الآداب جامعة عين شمس.
عمل مراسلًا في التلفزيون المصري.
يعد واحد من أشهر مراسلي الرياضة، إذ قام خلال مسيرته بتغطية العديد من الأحداث الرياضية الهامة.
تواجد بجانب الفرق المصرية بأبرز وأهم البطولات، وعلى رأسها دوري أبطال أفريقيا.
كان متزوجًا ولديه طفلين «ولد وفتاة» وفقًا لما دون المعلق الشهير حفيظ دراجي.
توفي أحمد نوير بعد مرور 4 شهور من وفاة والدته، إذ أعلن عن وفاة والدته في 30 يناير الماضي، وقال «نوير»: «إنا لله وإنا إليه راجعون، أمي الحبيبة في ذمة الله، أسالكم الدعاء لها بالرحمة والمغفرة وأن يسكنها الله فسيح الجنان، هتوحشيني يا أمي».
رحل عقب 3 أيام من الحديث عن نعمة الصحة والمرض، والذي تفاعل معه الأصدقاء والمتابعون للاطمئنان عليه.
آخر ما كتبه الراحل أحمد نوير.. ابنته أبكت الجميعالجدير بالذكر إن آخر ما كتبه الراحل أحمد نوير، عبر حسابه الشخصي، كان منشورًا عن الصحة والمرض، قبل وفاته بـ 72 ساعة، مدونًا: «الحمد لله على نعم الصبر والشكر دوما، وكفا بهما نعمه»
وتفاعلت «جومانا» ابنته، حينها مع المنشور، «الحمد لله علي كل حال ربنا يشفيك ويقومك بالسلامة ويخليك لينا يا أحلي بابا في الدنيا»، وهو التعليق الذي انقلب بعد ساعات لدفتر عزاء، داعين لها بالصبر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد نوير وفاة أحمد نوير سبب وفاة وفاة مراسل
إقرأ أيضاً:
بيع ساعة جمال عبدالناصر بـ840 ألف دولار في أمريكا
أعلنت دار مزادات sothebys الأمريكية اليوم ، بيع ساعة ذهبية كان يمتلكها الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر، بـ840 ألف دولار.
وطرحت الدار الساعة للمزاد اليوم في نيويورك، وقدرت قيمتها قبل الطرح بما يتراوح بين 30 إلى 60 ألف دولار، وهي مصنوعة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطا، وعلى ظهرها منقوش اسم “السيد أنور السادات” وتاريخ “26-9-1963″ باللغة العربية.
الساعة الذهبية من طراز رولكس، كانت مهداة من قبل الرئيس الراحل الذي خلف ناصر في قيادة مصر محمد أنور السادات عام 1963، وظل عبدالناصر يرتديها حتى وفاته وظهر بها في مناسبات مختلفة.
وفي رسالة نشرتها الدار مع طرحها الساعة على المزاد، قال حفيد الرئيس الراحل جمال خالد جمال عبدالناصر، إنه يتمنى أن تنتقل الساعة إلى شخص يقدر إرث جده، وتفانيه في السعي للحرية والسلام الدائمين في المنطقة وخارجها، وبالتالي نشر إرثه.
وذكر في رسالة نشرتها دار sothebys إن جده الرئيس الراحل كان يرتدي الساعة حتى وقت وفاته، لتسلمها بعد ذلك جدته تحية كاظم إلى والده باعتباره الابن الأكبر لـ”جمال” والذي ظل هو الآخر يرتديها حتى وفاته، مضيفا أن والده أراه هذه الساعة لأول مرة عام 2011 قبل سنوات قليله من وفاته، وأعطاها له كما فعلت والدته معه.
وبحسب الدار فإن الساعة طُرحت تجاريا لأول مرة عام 1956 كطراز رائد في كتالوج روليكس، مبينة أن هذا الطراز يُصنع من المعادن الثمينة فقط، كما أنها تميزت بأنها أول ساعة تعرض اليوم والتاريخ بالكامل، وهي مقاومة للماء، كما كانت الساعة المفضلة لدى المشاهير والرؤساء ورجال الأعمال.
وذكرت الدار أن الساعة معها رسالة موقعة شخصيا من جمال خالد جمال عبدالناصر، ومجموعة طوابع بريدية تعود للفترة من عام 1960 إلى 1977.