“الإمارات للتنمية” يفوز بجائزتي التميز من “ميد” و”ذا ديجيتال بانكر”
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
فاز مصرف الإمارات للتنمية، بجائزة “مصرف العام الأكثر ابتكارا في الخدمات الرقمية”، ضمن حفل توزيع جوائز التميز المصرفي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2024 من مجلة “ميدل إيست إيكونوميك دايجست” (MEED)، وكذلك جائزة “أفضل بنك للتمويل التجاري في دولة الإمارات” ضمن حفل توزيع جوائز الابتكار لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لعام 2024 من مجلة “ذا ديجيتال بانكر”.
ويعكس هذا الفوز بالجائزتين التزام المصرف بتحقيق التميز من خلال الابتكار، والتركيز على استخدام التقنيات الذكية في تقديم حلول رقمية رائدة تساهم في تلبية الاحتياجات المصرفية المتطورة للشركات، إضافة إلى التميز في تعريف التجربة المصرفية للمتعاملين.
وقال شاكر زينل، رئيس إدارة الأعمال المصرفية في مصرف الإمارات للتنمية : يعكس الفوز بالجائزتين المهمتين عالميا طموحاتنا الرقمية والتزامنا الراسخ بتقديم حلول مصرفية رقمية استثنائية ترتقي بتجارب المتعاملين وتساعدهم على اغتنام فرص النمو العالمية.
وأضاف أنه وتماشيا مع مساعي المصرف لدفع عجلة النمو الاقتصادي من خلال تمكين القطاعات الاستراتيجية الرئيسة في صناعة المستقبل المشرق لدولة الإمارات، فإنه يواصل ابتكار وتطوير التجارب الرقمية للمتعاملين، وتوفير مجموعة متنوعة من خدمات المعاملات، بدءا من منتجات التمويل التجاري ومنصات حلول إدارة النقد المتقدمة، إلى حلول تمويل سلاسل التوريد ورأس المال العامل التي تلبي الاحتياجات المالية للشركات على اختلاف أحجامها.
ويأتي فوز مصرف الإمارات للتنمية بجائزة “مصرف العام الأكثر ابتكارا في الخدمات الرقمية” من مجلة “ميدل إيست إيكونوميك دايجست” تقديرا لنهجه المتميز في التحول الرقمي وتركيزه المستمر على تقديم حلول رقمية مبتكرة في مجال الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول والإنترنت.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الإمارات للتنمیة
إقرأ أيضاً:
في زمن تقريب الإدارة من المواطن..مكتب “cnss” بالدار البيضاء يتحول إلى مكب للنفايات والزيوت المستعملة
تعد الإدارة العمومية من الأركان الأساسية التي تضمن تقديم الخدمات الضرورية للمواطنين، لأن العديد من المغاربة يواجهون صعوبة في الوصول إلى هذه الخدمات وذلك لأسباب متعددة، مرتبطة بالبعد الجغرافي أو نقص في المرافق العامة.
في هذا السياق، تبرز فكرة “الإدارة المتنقلة” كحل مبتكر يسعى إلى تقريب الإدارة من المواطنين في المدن والقرى على حد سواء، بهدف تسهيل وصولهم إلى مختلف الخدمات وتخفيف عناء التنقل عنهم.
لكن هناك استثناء بعمالة عين الشق سيدي معروف وبالضبط بالشارع المركزي أبو بكر القادري ، حيث أن هناك مكتبا لصندوق الضمان الإجتماعي “cnss” لا يستفيد منه أحد ويحتل ملكا عموميا وسط الطريق وبدون فائدة، بل تحول هذا المكتب من وسيلة لمساعدة المواطن إلى وسيلة لعرقلة الطريق العام وتشويه صورته ونظافته، حيث تحول إلى مكب للنفايات والزيوت المستعملة، كما أن شباب المنطقة جعلوا منه مكانا لتجمعاتهم الليلية. مما أثار غضب الساكنة والمارة على حد سواء.
فمن المسؤول عن سوء تدبير هذا المكتب ؟
ولماذا لم يشتغل هذا المكتب لخدمة المواطن وتقريب الإدارة منه خصوصا وأن أقرب مكتب للصندوق الضمان الاجتماعي “cnss” يبعد حوالي أربع كيلومترات؟
وأين دور السلطات المحلية وعلى رأسهم السيد القائد وأعوان السلطة ؟