استعدادات القطاع الحكومي في السعودية لإجازة عيد الأضحى 2024
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
استعدادات القطاع الحكومي في السعودية لإجازة عيد الأضحى 2024.. تحتل إجازة عيد الأضحى لعام 2024 مكانة بارزة بين اهتمامات العاملين في القطاع الحكومي بالمملكة العربية السعودية، خاصة مع اقتراب نهاية شهر ذي القعدة من العام 1445 هـ. ينتظر الجميع بشغف إعلان موعد الإجازة وعدد أيامها، حيث يتطلعون للاستمتاع بأوقاتهم والاحتفال بالعيد بروح من البهجة والسرور.
حددت الحكومة السعودية موعد إجازة الأضحي لجميع العاملين في القطاع الحكومي، حيث يتم منح العاملين إجازة من أجل الاحتفال وأداء مناسك الحج، وقد أصبحت الحكومة أن عدد أيام إجازة عيد الأضحى المبارك تصل إلى 9 أيام تبدأ من يوم 10 من يونيو وتستمر حتى يوم 23 من يونيو، حيث يتم منح الإجازة قبل بداية مناسك الحج، وذلك بهدف تمكين الأشخاص الذين يرغبون في تأدية مناسك الحج في المملكة.
وصرحت هيئة البحوث الفلكية أنه سوف يتم استطلاع هلال شهر ذي الحجة في يوم التاسع والعشرين من شهر ذي القعدة، ومن المتوقع أن يوافق اليوم الأول من شهر ذي الحجة اليوم السابع من شهر يونيو، وبهذا يوافق وقفة عرفات يوم الخامس عشر من يونيو، أما أول أيام عيد الأضحى يوافق يوم السادس عشر من يونيو القادم، ويذكر أن المملكة الآن تستعد لاستقبال حجاج بيت الله الحرام، وتعمل الحكومة بكامل طاقتها من أجل توفير كافة الخدمات لجميع الحجاج الوافدين إلى الأراضي السعودية.
متي عودة الدوام للقطاع الحكومي بعد إجازة عيد الأضحى؟يعود جميع العاملين في القطاع الحكومي إلى استئناف العمل يوم الاحد الموافق 23 من يونيو 2024، وذلك بعد الانتهاء من إجازة عيد الأضحى المبارك، وقد أوضحت الحكومة السعودية أن تلك الإجازة تمنح كاملة الأجر، وذلك وفقًا لما هو منصوص عليه في قانون العمل السعودي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي إجازة عيد الأضحى المبارك إجازة عید الأضحى 2024 القطاع الحکومی من یونیو شهر ذی
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الحكومي : وقف إدخال المساعدات يعني قرارًا من الاحتلال بتجويع غزة
الثورة نت/وكالات أكد رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، سلامة معروف، اليوم الأحد، أن إعلان العدو الصهيوني وقف إدخال المساعدات لقطاع غزة، هو تأكيد جديد بعدم التزامه بتعهداته وتنصله من التزاماته في اتفاق وقف إطلاق النار، ما يعكس وجهه الاجرامي القبيح، ويعد استمرارا لحرب الإبادة ضد شعبنا، وابتزاز لشعب كامل بلقمة عيشه وشربة مائه وحبة دوائه. وشدد معروف في تصريح “متلفز” إلى أن يؤكد العدو مجدداً تجاهله للقوانين الدولية، وضربه عرض الحائط بالشرعية الدولية لحقوق الإنسان، فمنع إدخال المساعدات يعني فعليا حرب تجويع على أهالي القطاع، الذين يعتمدون بشكل كامل على المساعدات في توفير غذائهم لتوقف كل قطاعات العمل والإنتاج بسبب آثار محرقة العدو. وقال: “حذرنا منذ اليوم الأول من مغبة الصمت على خروقات العدو وعدم الضغط عليه، في ظل تواصل انتهاكاته اليومية والمنهجية للاتفاق، والتي أدت إلى ارتقاء أكثر من مئة شهيد من أبناء شعبنا في غزة، إضافة إلى تعطيل البروتوكول الإنساني، ومنع إدخال مستلزمات الإيواء والإغاثة، وتعميق الكارثة الإنسانية داخل قطاع غزة”. وطالب معروف، الوسطاء كضامنين للضغط على العدو لتنفيذ التزاماته بموجب الاتفاق، بجميع مراحله، وتنفيذ البروتوكول الإنساني، وإدخال مستلزمات الإيواء والإغاثة ومعدات وآليات الإنقاذ إلى قطاع غزة. كما طالب، بموقف عربي إسلامي موحد، وموقف دولي صارم للضغط على الاحتلال ومن يسانده في جرائمه، لوقف هذه الجريمة الجديدة من الجرائم ضد الإنسانية والتطهير العرقي والإبادة بالتجويع ضد أكثر من ٢،٤ مليون إنسان.