غدًا.. الاجتماع الفني لمباراة الزمالك ونهضة بركان في نهائي الكونفدرالية
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
يُعقد في الحادية عشرة صباح غداً السبت الاجتماع الفني لمباراة الزمالك أمام نهضة بركان في إياب نهائي بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية، المقرر لها يوم الأحد المقبل.
وسيتم خلال الاجتماع الاتفاق على زي الفريقين خلال اللقاء المرتقب، بالإضافة إلى بعض الأمور الإدارية والتنظيمية.
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع كلاً من عمرو أبو العز المدير الإداري للزمالك وسعد عابدين إداري الفريق ومصطفى ميلا مسؤول المهمات، بالإضافة إلى ممثلي نادي نهضة بركان وطاقم التحكيم المكلف بإدارة اللقاء.
ويلتقي الزمالك مع نهضة بركان في الثامنة مساء يوم الأحد المقبل باستاد القاهرة الدولي في إياب نهائي كأس الكونفدرالية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك الزمالك ونهضة بركان الكونفدرالية كأس الكونفدرالية الأفريقية نهضة بركان
إقرأ أيضاً:
بقايا ضحايا بركان فيزوف تثير حيرة العلماء
بركان فيزوف .. في اكتشاف جديد يعيد تشكيل المفاهيم السابقة حول ضحايا مدينة بومبي القديمة، أظهرت الأدلة الجينية أن عائلة مؤلفة من 4 أفراد، عثر الباحثون عليهم تحت درج منزلهم أثناء ثوران جبل فيزوف في العام 79 ميلادي، تحوي أسرار جديدة.
وتحنطت أجساد العائلة بفعل الرماد والحمم البركانية التي نتجت عن ثوران بركان فيزوف الذي دمر مدينة بومبي وراح ضحيته 200 شخص.
وشكل الرمادغلافًا حول أجساد أفراد العائلة، وبعد تحلل الأنسجة والجلد، ترك الضحايا فراغات مليئة بالعظام فقط، والتي استخدم علماء الآثار فيما بعد الجص لملئها وإنتاج تماثيل مماثلة للأجساد الأصلية..
إعادة تقييم العلاقة بين الضحاياواعتقد الخبراء أن الجثث التي عثروا عليها فيما يعرف باسم "بيت الأساور الذهبية" كانوا أمًا وطفليها، مع وجود دليل على أن أحد البالغين كان يحمل طفلًا على ساقه، ما عزز الفكرة بأن هذا الشخص هو الأم.
وأثبتت الأدلة الجينية الحديثة أن هذا البالغ كان في الواقع رجلًا ذو شعر داكن وبشرة داكنة، ولا علاقة له بالأطفال الذين كانوا معه، بينما تبين أن الشخص البالغ الآخر كان أيضًا ذكرًا.
إعادة النظر في التفسيرات التقليدية
وكشف البحث الذي أجراه فريق من إيطاليا وألمانيا والولايات المتحدة، ونُشر في مجلة Current Biologyعن تنوع في أصول الضحايا، إذ كان جميعهم ينتمون إلى مناطق شرق البحر الأبيض المتوسط أو شمال إفريقيا. ومن خلال تحليل بقايا الضحايا الذين تم العثور عليهم في أماكن مختلفة، تبين أن العديد من هذه التفسيرات التي كانت تعتمد على افتراضات غير دقيقة، مثل ربط المجوهرات بالأنوثة أو التفسير الخاطئ للعلاقات الجسدية على أنها علاقات بيولوجية.
ومن أبرز الاكتشافات كان تحليل بقايا شخصين تم العثور عليهما في بيت الكريبتوبورتكوس، في وضع عناق، كان الخبراء يعتقدون سابقًا أنهما قد يكونان أمًا وابنتها أو زوجين، ولكن أظهرت الأدلة الجينية أن أحدهما كان في الواقع رجلاً، ولم يكن مرتبطًا بالآخر.