بعد وفاتها.. قصة زواج أحمد عدوية وونيسة عاطف
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
ونيسة عاطف.. حالة من الحزن سيطرت على الوسط الفني أمس الخميس الموافق 16 مايو برحيل زوجة المطرب أحمد عدوية، وشيعت الجنازة عقب صلاة المغرب من مسجد السيدة نفيسة إلى مقابر العائلة.
وشهد الجنازة حضور عدد من الأصدقاء والفنانين أبرزهم الفنان حمادة هلال الذي حرص على الحضور بمقابر العائلة.
جمعت علاقة قوية بين الفنان أحمد عدوية وزوجته الراحلة ونيسة عاطف، فتحدث الثنائي عن علاقة حبها في أحد اللقاءات التليفزيونية مع الإعلامية لميس الحديدي، بداية من الخطوبة حتى الزواج وإنجاب الأطفال.
قالت ونيسة عاطف: «أنا تزوجت عدوية في بدايته الفنية، في مرة كنت طالعة من المدرسة وهو ماشي بالعربية، وكان يعرف والدي وشاورلي وقالي تعالي أوصلك، قلتله لا مينفعش ولما رفضت قال أنا أعرف بباكي هوصلك لحد أول الشارع وبرضوا رفضت، وأخد بعضه ومشي».
قصة الحب بين أحمد عدوية وزوجتهوتابعت ونيسة أنه بعد هذا الموقف، فوجئت بوجود أحمد عدوية في منزلهم في فترة المساء، ويجلس برفقة والدها: «بالليل لقيته عندنا، بيتقدم رسميًا لوالدي، وقال له أنه عايزيني وعاوز يرتبط بي فأخبره والدي أني صغيرة في السن، ولا زالت في المرحلة الإعدادية»، مشيرة إلى أنه حاول إقناع والدها حتى يوافق على الارتباط بينهما: «قال لأبويا ليك عليا أنها تكمل دراستها، ومش همنعها من التعليم بس عاوز نكمل مشوارنا مع بعض».
وأضافت: «أنا من كتر حزني وزعلي عليه تعبت وجاتلي جلطة في رجلي وبعاني منها»، مشيرة إلى أن هذا الأمر جعل الحزن أيضا يسيطر عليه بسبب خوفه وقلقه عليها: «لما شافني تعبانة كان زعلان جدا وكنت بطمنه أني كويسه وبخير، لما أنا بكون بخير بيحس بسعادة أكتر ولكن وأنا مش موجودة قدامه بيتجنن».
اقرأ أيضاًرفضت ركوب سيارته فتقدم لخطبتها في نفس اليوم.. قصة حب أحمد عدوية وزوجته الراحلة
موعد ومكان جنازة زوجة الفنان أحمد عدوية «صورة»
«جنيه أول أجري وهذا سر شهرتي».. أبرز تصريحات أحمد عدوية مع لميس الحديدي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احمد أحمد عدوية عدوية احمد عدوية زوجة أحمد عدوية وفاة زوجة احمد عدوية زوجة عدوية وفاة زوجة المطرب احمد عدوية زوجة احمد عدوية احمد عدوية زحمة جنازة زوجة احمد عدوية ونيسة زوجة احمد عدوية وفاة زوجة الفنان احمد عدوية ونيسة عاطف أحمد عدویة
إقرأ أيضاً:
زوج أمام محكمة الأسرة: رفضت الإنجاب علشان خايفة على جسمها
لم يكن "علي" يتوقع أن تتغير ملامح زوجته إلى حد أنه لم يعد يتعرف عليها، فبعد عامين من الزواج اكتشف هوسها بعمليات التجميل، التي بدأت بشكل بسيط ثم تطورت إلى تغيير شامل لوجهها.
محكمة الأسرةلم تتوقف مشكلاته معها عند هذا الحد، فقد كانت ترفض القيام بواجباتها المنزلية، طالبةً الاستعانة بخادمة.
كان يظن أن رفضها للإنجاب سببه عدم استعدادها لتربية الأطفال، لكنه صُدم حين علم أنها تخشى أن يؤثر الحمل على شكلها، حتى جاءت الصدمة الكبرى عندما خضعت لعملية تجميل غيرت ملامحها بالكامل دون علمه.
لجأ الزوج إلى محكمة الأسرة وأقام دعوى فسخ زواج، مطالبًا بإنهاء هذا الزواج الذي فقد فيه شريكة حياته التي أحبها.