آخر ظهور لوفاء الكيلاني يضعها في موقف محرج.. هل خضعت لعمليات تجميل (صور)
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
تسبب الظهور الأخير الإعلامية وفاء الكيلاني في حدوث حالة من الجدل الواسع على مختلف مواقع التواصل الإجتماعي بعد آخر ظهور لها والذي بدت فيه بملامح مختلفة تبدو أكثر نضارة ، ما جعل رواد السوشيال ميديا يجزمون بخضوعها لعمليات تجميل .
وشاركت الإعلامية متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيدوهات الأشهر انستجرام كواليس خضوعها لآخر جلسة تصوير ، وظهرت في المقطع وهي تتراقص على أغنية "Make You Mine".
وكانت ملامحها المتغيرة واضحة جدًا مقارنة بظهورها الأخير برفقة زوجها الفنان السوري تيم حسن في حفل توزيع جوائز "صناع الترفيه" Joy Award 2024، والذي أقيم في السعودية في يناير الماضي.
وظهرت وفاء في الفيديو بإطلالة أنيقة كلاسيكية حيث ارتدت فستان طويل ومجسم باللون الأسود،أبرز قوامها الممشوق، كما اختارت لخصلات شعرها البني الطويل تسريحة بسيطة حيث تركته منسدلًا على كتفيها بنعومة وانسيابية وهو ما أضفة النعومة على إطلالتها.
من هي وفاء الكيلانيهي مذيعة مصرية ولدت في عام 1972 بدأت حياتها المهنية من خلال تقديم برامج المنوعات في شبكة راديو وتلفزيون العرب في إيطاليا عام 1997، لتتجه بعدها لإحدى القنوات الفضائية اللبنانية ، وعملت مع شبكة تليفزيون روتانا وقدمت من خلاله برنامجها التليفزيوني "ضد التيار"، و برنامج "بدون رقابة" ، و"نورت" .
وتزوجت من طوني مخايل في أغسطس 2008 وهو زميلها السابق في شبكة راديو وتلفزيون العرب ، وتم الزواج مدنيا في قبرص بداية تلاه زواج في مصر لدى شيخ مسلم بعد اعتناق طوني الإسلام نظرا لمعارضة عائلتها للزواج في البداية بسبب اختلاف الأديان وصرحت حينها بأنها مصرية مسلمة ولم تتزوج مسيحيا.
وأقيم حفل زفافها في بيروت بحضور والعديد من النجوم ووجوه الإعلام ،وأنجبت طفلتها الأولى "جودي" في إيطاليا في مايو 2009، وفي العام 2011 أنجبت ابنها الثاني وأسمته "ريان".
في نهاية شهر يوليو 2016 أعلنت خبر انفصالها عن زوجها بعد زواج استمر 8 سنوات بعد وصولهما لطريق مسدود، وفي 9 مايو 2017 أعلنت عن ارتباطها بالممثل السوري تيم حسن وعقد القران في حفلة عائلية صغيرة بمنزل عائلتها في القاهرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وفاء الكيلاني الإعلامية وفاء الكيلاني مواقع التواصل الإجتماعى عمليات تجميل تيم حسن السعودية
إقرأ أيضاً:
رغم عملها كطبيبة أسنان.. سهر الصايغ ترفض إجراء تجميل لأسنانها
كشفت الفنانة سهر الصايغ، عن تفاصيل حول استمرارها في ممارسة مهنة طب الأسنان بالتوازي مع مشوارها الفني، مؤكدة أن شغفها بالمجالين هو الدافع الأكبر للاستمرار رغم صعوبة الجمع بينهما.
قالت "الصايغ" خلال حلولها ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الخميس مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة "ON": "بحب المهنة عشان كده مكملة فيها، أعتقد عشان الواحد يكمل أو ينجح في حاجة لازم يكون بحبها، والاختيار الأسهل والأريح بالنسبالي كان إني أسيب المهنة، بدل من جمعها مع التمثيل، لأن جمعهم متعب".
أضافت أن دراستها لطب الأسنان كانت متزامنة مع فترة الانتشار الفني، مما زاد من صعوبة التوفيق بين المجالين، لكنها قررت أن تكمل. مضيفة: "تعبت جدًا في الدراسة، فلما بتتعبي بيصعب عليكي تتخلي عن الحاجة، وأنا تعبت في حصولي على الشهادة".
أكدت أن للمهنة أبعادًا فنية، قائلة: "طب الأسنان في بعض الكتب بيتوصف بـ The Science of Art، وفعلاً فيه جزء فني، لما تساهم في تجميل ابتسامة شخص أو تخفف عنه إحساسه بعدم الرضا عن نفسه، بتحس إنك عملت حاجة حقيقية".
وعن تأثير عملها كطبيبة على شخصيتها، أوضحت سهر: "المجال ده بيحققلي توازن إنساني، بيفكرني إني أكون بسيطة ومتواضعة، وبيخليني عايشة في الواقع بعيدًا عن الأضواء".
أما عن تفاعل المرضى معها، فأشارت إلى أن ردود الأفعال بتتفاوت ما بين المفاجأة والفرحة، وأكدت أن شخصيتها كطبيبة مختلفة تمامًا عن أدائها كممثلة: "بتكوني عملية أكتر، ولبسك وشكلك بيكون مختلف تمامًا".
وعن تخصصها الدقيق، أوضحت أنها تعمل في العلاج التحفظي والتجميل، مثل الحشو والفينيرز، لكنها شددت على رفضها الشخصي لاستخدام الفينيرز لمجرد الشكل، قائلة: "أنا مقتنعة بشكلي الحمد لله، حتى بالعيوب اللي فيه، ولو ربنا أنعم عليك بسِنة طبيعية وصحية، ليه تشيلها؟".
اختتمت حديثها بتأكيد احترامها لأي اختيارات تجميلية للآخرين، لكنها ترى أن "الأهم في النهاية إن البني آدم يكون مرتاح في شكله وراضي عن نفسه".