- توخيل يعترف: لم أستغل إمكانات ماني.. ورحيله الحل الأفضل
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن توخيل يعترف لم أستغل إمكانات ماني ورحيله الحل الأفضل، وقال توخيل في مؤتمر صحافي عشية مواجهة فريقه لليفربول الإنجليزي .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توخيل يعترف: لم أستغل إمكانات ماني.. ورحيله الحل الأفضل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال توخيل في مؤتمر صحافي عشية مواجهة فريقه لليفربول الإنجليزي في سنغافورة في مباراة ودية في ختام جولة الفريقين الآسيوية: من الواضح بأننا لم نتمكن من استغلال قدرات ماني بالحد الأقصى، وهذا كان عملي ومسؤوليتي لكن في هذه الوضعية كان هذا الأمر (رحيله) الحلّ الأفضل.
وأوضح: في بعض الأحيان، لا تسير الأمور كما يشتهي الجميع. من الناحية الإنسانية كانت تربطني علاقة جيدة بماني وستبقى كذلك.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توخيل يعترف: لم أستغل إمكانات ماني.. ورحيله الحل الأفضل وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العزي: الرأسمالية الأمريكية تُدار بالخوف والهيمنة .. والقرآن هو الحل
يمانيون../
انتقد القيادي في أنصار الله ونائب وزير الخارجية السابق حسين العزي النهج الأمريكي في العلاقات الدولية، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة غير قادرة على إقامة علاقات ندية مع أي طرف في العالم بسبب طبيعتها الرأسمالية.
وأوضح العزي في تغريدة على حسابه الرسمي، أن الخوف الذي يهيمن على العقلية الأمريكية نابع من عدم استنادها إلى القيم الإلهية، ما يجعل الصداقة والعلاقات الندية غير كافية لتوفير الشعور بالأمان الذي تحتاجه. وقال: “العنصر المهيمن في علاقات أمريكا مع البلدان هو الهيمنة، فهي بطبيعتها مسكونة بالرعب، وكل حر عدوها ما لم يصبح مجرد ترس في دواليبها النتنة”.
وأضاف أن النظام الرأسمالي، كما وصفه، “حياة الغاب”، ويجرد العلاقات الإنسانية من التكريم الإلهي للبشر، مشدداً على أن الحل يكمن في العودة إلى القرآن الكريم الذي يقدم مفهوماً أصيلاً للحياة والأمن.
ختم العزي تغريدته برسالة نقدية للنظام الرأسمالي، مؤكداً أن الصداقة في ظل هذا النظام لا تكون منتجة للأمن إلا في حال كانت بين “مجرم ومنبطح لمجرم”.