دعت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) إلى تعزيز دور المتاحف في التعليم والبحث، وانخراط الشباب والطلبة في الحفاظ على التراث والتشجيع على الإبداع، انطلاقًا مما يمثله المتحف في تاريخ الإنسانية.اليوم العالمي للمتاحفوأكد بيان للمنظمة بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف الذي يصادف الـ18 مايو من كل عام، التزامها بدعم المتاحف في جميع أنحاء العالم الإسلامي، وتعزيز دورها كمركز للتعليم والتوعية، من خلال تقديم الدعم الفني والخبرات اللازمة لتدريب العاملين في هذا المجال، والعمل على تشجيع التعاون بين المتاحف وتبادل الخبرات والمعرفة، لتكريس دورها في الحفاظ على التراث الثقافي لشعوب العالم الإسلامي، منوهة بالمبادرات التي تقوم بها لصالح المتاحف باعتبارها مؤسسات تحافظ على الذاكرة المجتمعية.

في #اليوم_العالمي_للمتاحف#الإيسيسكو تدعو لتعزيز دور المتاحف بـ #التعليم والبحث وانخراط الشباب والطلبة في الحفاظ على #التراث والتشجيع على الإبداع
للمزيد من التفاصيل
أخبار متعلقة "تعليم جدة" يكرم الطلبة الفائزين في مسابقة المهارات الثقافية"أمانة المدينة المنورة" تطهر 6363 موقعًا بمختلف الأحياء خلال أسبوعhttps://t.co/1cgMP73w5N pic.twitter.com/4th0vo3vgQ— الإيسيسكو - ICESCO (@ICESCO_Ar) May 17, 2024
وأشارت المنظمة إلى الدعم الحالي لمشروع في جمهورية مصر العربية، للتحول الأخضر واستخدام الطاقة النظيفة، وذلك في سياق تحويل المواقع التراثية والمتاحف باستخدام الطاقة الشمسية لتكون بديلًا لا يؤثر على البيئة، مما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس الرباط إيسيسكو دور المتاحف التعليم والبحث الحفاظ على التراث الإبداع اليوم العالمي للمتاحف

إقرأ أيضاً:

العقول اليمنية المهاجرة ودورها في التعليم والبحث العلمي في ملتقى أكاديمي بماليزيا

نظمت الشبكة الدولية للبحث والتعليم المستدام (ISREN)، الملتقى الأكاديمي الأول للباحثين اليمنيين في ماليزيا.

 

وسلّط الملتقى الضوء على دور العقول المهاجرة في تعزيز التعليمية وتطوير البحث العلمي في اليمن وماليزيا، وعلى أهمية تعزيز التواصل بين الأكاديميين في الداخل والخارج لإيجاد حلول إبداعية لتحديات التعليم، وعلى إقامة شراكات بحثية وتعليمية مع الجامعات اليمنية، مستفيدًا من خبرات اليمنيين في الخارج إلى جانب تطوير جودة التعليم عبر مشاريع مشتركة مع الجامعات الماليزية.

 

وتضمن الملتقى مناقشة ثلاثة محاور رئيسية، حيث قدم المحور الأول الأستاذ الدكتور داود عبد الملك الحدابي (كلية التربية، الجامعة الإسلامية العالمية الماليزية) ورقة عمل بعنوان “الجودة في التعليم الجامعي في الدول النامية: مالها وما عليها”، وفي المحور الثاني قدم الأستاذ الدكتور ناصر زاوية (جامعة رود آيلاند) ورقة عمل بعنوان “دور الجاليات اليمنية في تعزيز البحث والتعليم في اليمن”، وفي المحور الثالث قدم الأستاذ الدكتور المهندس يسري يوسف (جامعة تون حسين أون، ماليزيا) ورقة عمل بعنوان “التجربة الماليزية في استدامة البحث والتعليم: حلول مبتكرة لعالم متغير”.

 

وافتُتح الملتقى بحلقة نقاشية أدارها الدكتور اعوج محسن اعوج، وتحدث فيها الأستاذ الدكتور أحمد الخضمي، المستشار الثقافي بسفارة اليمن في ماليزيا.

 

وتناولت الحلقة النقاشية، سبل تعزيز التعليم والبحث العلمي في اليمن، مشددة على أهمية وضع خطة وطنية لتطوير التعليم بقيادة وزارة التعليم العالي، وتحسين أوضاع الأكاديميين من خلال حل مشكلة الرواتب ودعم العائدين إلى الوطن، في الوقت الذي دعت إلى تعزيز التعاون مع الباحثين اليمنيين في الخارج، والشراكة مع الجامعات والمنظمات الدولية ذات العلاقة لتطوير المناهج والبحث العلمي.


مقالات مشابهة

  • الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية يلقي محاضرة عن البناء الحضاري في التراث الإسلامي
  • رئيس الوزراء يؤكد اهتمام الدولة بالارتقاء بمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي
  • مدبولي يؤكد اهتمام الدولة بالارتقاء بمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي
  • العقول اليمنية المهاجرة ودورها في التعليم والبحث العلمي في ملتقى أكاديمي بماليزيا
  • إطلاق كتاب «شوشا.. جوهرة أذربيجان» بالعربية في جناح الإيسيسكو بـ «كوب 29»|صور
  • الثقافة: نحرص على الحفاظ على مقتنيات أحمد زكي وعرضها بمركز ثروت ‏عكاشة لتوثيق التراث
  • آثار سوهاج تنظم ندوة حول الأمن والسلامة في المواقع الأثرية
  • وزير الري يبحث تعزيز التعاون المصرى الإيطالى بمجال المياه مع مدير الوكالة الإيطالية
  • الملتقى الأكاديمي اليمني في ماليزيا يناقش دور العقول المهاجرة في التعليم والبحث العلمي
  • الحرف اليدوية في زمن الآلات.. بين الحفاظ على التراث واندثار الهوية التقليدية| هل سرقت الآلة وهج التراث؟