القاهرة - أ ش أ

استقبل مطار العريش الدولي، الجمعة، طائرتي مساعدات قادمتين من باكستان وروسيا لصالح الفلسطينيين بقطاع غزة.

وقال مصدر مسئول بمطار العريش الدولي - في تصريح صحفي - إن الطائرة الأولى من باكستان تحمل على متنها 95 طنا من مواد الإغاثة المقدمة من منظمة "CRS" الكاثوليكية للإغاثة، والثانية من روسيا وتحمل 30 طنا من مواد الإغاثة.

وأضاف المصدر أنه تم تفريغ شحنة الطائرتين ونقلهما بشاحنات إلى المخازن اللوجستية في مدينة العريش؛ تمهيدا لإدخالها إلي قطاع غزة عن طريق ميناء رفح البري بالتنسيق بين الهلال الأحمر المصري ونظيره الفلسطيني ووكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).

وأشار إلى أن إجمالي عدد الطائرات حتى اليوم بلغ 764 طائرة، منها 624 طائرة مساعدات، 140 طائرة تحمل وفودا دولية.

هذا المحتوى من

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مطار العريش الدولي الهلال الأحمر المصري روسيا باكستان قطاع غزة طوفان الأقصى

إقرأ أيضاً:

باكستان تسقط طائرة استطلاع هندية في كشمير وسط تصاعد التوترات الإقليمية

 

الثورة /متابعات

أعلنت باكستان، امس إسقاط طائرة استطلاع هندية من دون طيار فوق منطقة كشمير المتنازع عليها، في ظل تصاعد التوترات العسكرية بين البلدين النوويين.

وذكرت الإذاعة الباكستانية الرسمية أنّ الدفاعات الباكستانية تمكّنت من إسقاط طائرة رباعية المروحيات على طول خط المراقبة في منطقة بيمبر الحدودية، محبطةً محاولة انتهاك للمجال الجوي الباكستاني.

يأتي هذا التطوّر بعد أيام من تبادل إطلاق النار بين القوات الهندية والباكستانية، ما يزيد من المخاوف بشأن تفاقم النزاع في منطقة تعتبر من أكثر بؤر التوتر في العالم.

وأفادت الإذاعة الباكستانية بأنّ القوات الباكستانية رصدت وأسقطت طائرة استطلاع هندية كانت حلّقت فوق منطقة بيمبر على خط المراقبة في كشمير. يأتي ذلك بعد 5 أيام فقط من تصعيد ميداني شهد إطلاق نار متبادل بين الجانبين.

الجيش الهندي أكّد بدوره وقوع تبادل لإطلاق النار، متهماً القوات الباكستانية بفتح النار من أسلحة صغيرة على المواقع .

وكان وزير الدفاع الباكستاني، خواجة محمد آصف، صرح بأنّ “التوغّل العسكري الهندي بات وشيكاً”.

وتصاعدت التوترات بعد هجوم دموي وقع في 22 نيسان/أبريل الجاري، في منطقة “باهالغام” في كشمير، أسفر عن مقتل 26 سائحاً وإصابة 17 آخرين.

وقد تبنّت جماعة “مقاومة كشمير” مسؤولية الهجوم، بينما وجّهت الهند أصابع الاتهام إلى جماعات مرتبطة بباكستان، مثل “لشكر طيبة” و”حزب المجاهدين”.

رداً على الهجوم، أعلنت الهند إجراءات تصعيدية شملت تعليق معاهدة نهر السند، إغلاق المعابر البرية، خفض التمثيل الدبلوماسي مع باكستان، وطرد مستشاري الدفاع، إلى جانب إلغاء تسهيلات التأشيرات للمواطنين الباكستانيين.

ونفت باكستان أيّ علاقة لها بالهجوم الذي وقع في “باهالغام”، معتبرةً أنّ الإجراءات الهندية مجرّد ذريعة لتبرير التصعيد. كما أكّدت إسلام آباد أنّها “ستردّ بقوة على أيّ انتهاك لسيادتها”.

ودعت الصين، القوة الإقليمية المؤثّرة، كلاً من الهند وباكستان إلى “ضبط النفس” والعمل على “تسوية الخلافات بالحوار” للحفاظ على السلام والاستقرار في المنطقة.

 

 

مقالات مشابهة

  • فيديو.. هجوم على سفينة مساعدات متجهة إلى غزة في المتوسط
  • الثانية خلال أيام.. الاحتلال يزعم إسقاط مسيرة قادمة من مصر تحمل أسلحة
  • عاصفة شديدة تعطل الملاحة الجوية في مطار بغداد الدولي
  • مطار دبي الدولي يستقبل 23.4 مليون مسافر خلال الربع الأول
  • باكستان تسقط طائرة استطلاع هندية في كشمير وسط تصاعد التوترات الإقليمية
  • المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة
  • «زايد الدولي» يستقبل أول رحلة لخطوط شرق الصين الجوية إلى أبوظبي
  • باكستان تسقط طائرة استطلاع هندية في كشمير
  • بالفيديو... لماذا هبطت طائرة عسكريّة صينيّة في مطار بيروت؟
  • باكستان تعلن إسقاط طائرة تجسس مسيرة هندية في كشمير