إسرائيليون يحاولون استفزاز والد جيجي وبيلا حديد أثناء وجوده في مطعم
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أظهر مقطع متداول، اليوم الخميس، مجموعة من الإسرائيليين لدى محاولتهم استفزاز رجل الأعمال الأمريكي فلسطيني الأصل محمد حديد، والد عارضتي الأزياء بيلا وجيجي حديد، وذلك بترديد أغاني تمجد دولة الاحتلال خلال تواجده في أحد مطاعم مدينة لوس أنجليس الأمريكية.
وجاء في تعليق لأحد هؤلاء على الفيديو “عندما تجلس في أحد مطاعم لوس أنجليس ويجلس إلى جانبك كاره إسرائيل والد بيلا وجيجي حديد، من المعروف أن عليك ترديد أغاني إسرائيل إلى أن يثور غضبه ويرحل”.
ولم يعلق حديد على الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يشارك بشكل متواصل منشورات يندد فيها بالجرائم التي ترتكبها إسرائيل في حربها على غزة، ويؤكد على هويته الفلسطينية.
View this post on InstagramA post shared by MintPress News (@mintpress)
main 2024-05-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
غلق مطعم كريستيانو رونالدو ونادال الإيطالي
#سواليف
كشفت تقارير أن أحد #المطاعم_المملوكة_للأسطورة #البرتغالي #كريستيانو_رونالدو قائد النصر السعودي الحالي، وأسطورة التنس الإسباني المعتزل رافائيل نادال، قد أغلق أبوابه.
ويتعلق الأمر بمطعم “توتو” الإيطالي، الذي افتُتح في مارس/ آذار 2022، في العاصمة الإسبانية مدريد، وكان جزءًا من مجموعة “تاتيل”، التي شارك نادال في تأسيسها، ويعد رونالدو أيضًا أحد المستثمرين فيها، حيث انضم إليها عام 2018، إلى جانب نجم البوب الإسباني إنريكي إغليسياس.
وأوضحت صحيفة الصن البريطانية أن مطعم “توتو مدريد” أغلق أبوابه الآن، ويخطط لافتتاح فرع جديد في العاصمة الإسبانية، إلى جانب فروع أخرى في دبي وأبوظبي لا تزال تعمل.
مقالات ذات صلةوكان المطعم اكتسب سمعة طيبة بفضل طبق الكاربونارا الذي يُقال إنه كان يُطلب 250 مرة أسبوعيًا من قِبل الزبائن، وكان متوسط الفاتورة فيه حوالي 50 جنيهًا استرلينيًا، وكان للمطعم أكثر من 300 ألف متابع على إنستغرام.
ويهتم رونالدو، صاحب الـ40 عاما، في مشاريعه الاستثمارية بالمطاعم، وقد اصطحب منتخب البرتغال ذات مرة لتناول الطعام في مطعم تاتيل دوحة في جزيرة المها، المملوك أيضًا لنادال ورونالدو.
ولدى قائد النصر مشاريع تجارية متعددة، تشمل مجموعة من المنتجات والعقارات، وهي جزء من إمبراطوريته المتنامية باستمرار، ولديه شراكة مع مجموعة فنادق بيستانا، التي افتتحت مجمعًا سكنيًا بقيمة 43 مليون استرليني في مسقط رأسه ماديرا، بالبرتغال.
كما يمتلك كريستيانو فندقين وعلامة تجارية للأحذية، بالإضافة إلى شركات لمستحضرات ما بعد الحلاقة والملابس الداخلية، في حين تشمل صفقات الرعاية والترويج له علامات تجارية مثل نايكي وأرماني وكاسترول وتاغ هوير.