التنظيم والإدارة: 59901 متقدم لمسابقة شغل وظائف معلم مساعد مادة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، برئاسة الدكتور صالح الشيخ، عن قيام 59901 متقدم قاموا بالتقديم في مسابقة شغل 18886 وظيفة معلم مساعد مادة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، للصفوف الابتدائية (الرابع – الخامس - السادس)، وذلك في اليوم الثالث من فتح باب التقديم الذي بدأ 14 مايو الجاري ويستمر حتى يوم 27 من نفس الشهر، وذلك على موقع بوابة الوظائف الحكومية https://jobs.
وقام الجهاز بنشر عدد من الانفوجرافات التوضيحية بشأن الكليات والتخصصات المطلوبة في المسابقة التي أعلن عنها أواخر أبريل الماضي، وذلك في إطار حرصه على معاونة الراغبين في التقدم للمسابقة وذلك على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، موضحًا فيه الكليات والتخصصات المطلوبة والمواد أيضًا وهي (اللغة العربية – اللغة الإنجليزية – الرياضيات – العلوم – الدراسات الإجتماعية - الحاسب الاّلي) وذلك بجميع محافظات الجمهورية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم والتعليم الفني التواصل الإجتماعي فيس بوك الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة الوظائف الحكومية
إقرأ أيضاً:
تعليم متقدم
صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يجدد التأكيد، خلال استقباله عدداً من المعلمين والإداريين والطلاب المتميزين من مختلف مدارس الدولة بمناسبة شهر رمضان المبارك، على أهمية استثمار التطور في مجال التكنولوجيا، وخاصة الذكاء الاصطناعي للنهوض بالتعليم؛ وذلك في إطار رؤية القيادة الرشيدة لإعداد وتأهيل أجيال واعية ومتمكنة تفكر في الاتجاه الصحيح، وتخطط لمستقبلها بكل ثقة واقتدار.
التعليم الذي يتصدر أولويات القيادة الرشيدة، يخطو بكل ثقة نحو المستقبل، من خلال عمليات تطوير دائمة وشاملة تدعم مسيرة الطلبة، وتمكنهم وتزودهم بأفضل المعارف والمهارات وأدوات التكنولوجيا، إضافة إلى أنها ترفد الاقتصاد الوطني بموارد بشرية على قدر عالٍ من الكفاءة، وتساهم في إبراز المواهب لدى الأجيال المتعاقبة، وتعمل على تعزيز تنافسية الدولة في مختلف المجالات.
منظومة تعليمية إماراتية، تجمع بين المعرفة والأخلاق والتربية، والاستفادة من التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي بوعي ومسؤولية، انطلاقاً من رؤية رسختها القيادة الرشيدة بأهمية التعليم ودوره الرئيس في دفع مسيرة التنمية الوطنية، ذلك أن الدول التي تبني وتؤسس قاعدة متينة وراسخة للتعليم النوعي، تكفل إعداد جيل واعٍ وطموح ومتسلح بأهم أدوات المعرفة، وتكون قادرة على مواجهة التحديات، كما تضمن تطورها وازدهارها.