شاهد: لقطات جديدة لحادث مرعب يُظهر لحظات سبقت تدلي شاحنة من فوق جسر في الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أظهرت صور جديدة التقطتها كاميرا مراقبة، اللحظة التي فقدت فيها سائقة، السيطرة على شاحنة مقطورة واصطدامها بعدة سيارات على جسر كلارك التذكاري في لويزفيل، بولاية كنتاكي الأمريكية.
اعلانتم تقديم لقطات كاميرا "داش كام" إلى المحكمة، الأربعاء، من قبل مكتب المدعي العام لمقاطعة جيفرسون، كجزء من قضية جنائية رُفعت ضد سائقة شاحنة مقطورة، تظهر في مقطع فيديو في الأول من آذار/مارس، وهي تنحرف من مسارها لتتجاوز حاجز الجسر، وتتدلى فوق نهر أوهايو على جانب جسر كنتاكي بعد حادث تصادم .
وتمكن رجال الإطفاء في لويزفيل من إنقاذ سائقة الشاحنة، سيدني توماس، والتي تبلغ من العمر 26 عاماً.
حادث مروع في جنوب الفلبين.. 17 قتيلاً بعد تعطل مكابح شاحنة واصطدامها بحافلةشاهد: كارثة مروعة.. شاحنة تدهس عشرات الأطفال في قيرغيزستانشاهد: حادث مروع.. شاحنة تنقلب وتتدلى من فوق جسر في نيويوركوتواجه سائقة الشاحنة أربع تهم تتعلق بتعريض الغير المتعمد للخطر، وتهمة واحدة تتعلق بقيادة سيارة برخصة مُعلقة.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية يتجاوز رواتب أغلب فرق الدوري الأمريكي لكرة القدم.. الكشف عن راتب ميسي السنوي في إنتر ميامي الرئيس الصيني شي يستقبل نظيره الروسي بوتين في بكين قتلى وجرحى في غارات إسرائيلية على مخيم جباليا محكمة فيديو الولايات المتحدة الأمريكية حادث وسائل النقل انقلاب اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. غزة| إطلاق نيران إسرائيلية كثيفة في مخيم جباليا ودول غربية عدة تحذر حكومة نتنياهو من الهجوم على رفح يعرض الآن Next عاجل. في محكمة العدل الدولية: إسرائيل تعتبر قراءة جنوب إفريقيا للقانون مشوهة وتنكر الإبادة في غزة يعرض الآن Next دروس تعليمية وسط الدمار وتحت القصف..ماذا عن التعليم في غزة؟ يعرض الآن Next بعد يوم من محاولة اغتياله.. حالة رئيس وزراء سلوفاكيا "خطيرة للغاية" يعرض الآن Next في خطوة نادرة.. منح نجمة ميشلان لمطعم تاكو شعبي في المكسيك اعلانالاكثر قراءة ألمانيا: "أين ينفجر القطار؟".. عراقي يسبب حالة ذعر وعملية أمنية كبيرة على خلفية ترجمة خاطئة لقاء التطبيع.. المغرب يتحول إلى مصنع مهم للمسيرات العسكرية الإسرائيلية بروكسل تطلب من دول الاتحاد الأوروبي استقبال جرحى من قطاع غزة البيان الختامي للقمة العربية يدعو إلى نشر قوات حماية دولية في فلسطين ووقف فوري لإطلاق النار في غزة لحظة إطلاق النار على رئيس وزراء سلوفاكيا وإلقاء القبض على المهاجم LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة إسرائيل روسيا الصين الشرق الأوسط فلاديمير بوتين شرطة إسبانيا Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة روسيا الصين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة روسيا الصين محكمة فيديو الولايات المتحدة الأمريكية حادث وسائل النقل انقلاب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة إسرائيل روسيا الصين الشرق الأوسط فلاديمير بوتين شرطة إسبانيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الحرب بين الولايات المتحدة والصين تتجه نحو التوسع
الولايات المتحدة – تمتلك الولايات المتحدة بوضوح أحدث التقنيات المتعلقة بصناعة الرقائق في سياق “الحرب” الدائرة بين واشنطن وبكين، ولكن ربما تكتسب الصين ميزات قد تؤدي إلى توسعة نطاق الصراع.
ففيما أعاقت قيود التصدير الأمريكية تقدم الصين في مجال الرقائق المتقدمة، لجأت بكين بقوة إلى توسيع رقعة إنتاجها الرقائق. وهي ليست متطورة مثل رقائق الذكاء الاصطناعي من إنفيديا (Nvidia)، ولكنها ضرورية للسيارات والأجهزة المنزلية، وفق تقرير نشرته “وول ستريت جورنال”. وقد تسبب انقطاع إمدادات هذه الرقائق في حدوث فوضى في سوق السيارات في أثناء الوباء الكوفيدي.
أنفقت الصين 41 مليار دولار على معدات تصنيع الرقائق في عام 2024، أي بزيادة قدرها 29% على أساس سنوي، وفقا لبنك “مورغان ستانلي”، ويمثل هذا ما يقرب من 40% من الإجمالي العالمي، ويقارن بمبلغ 24 مليار دولار المنفق في عام 2021.
وكان جزء من هذا الضخ محاولة من الشركات الصينية لتخزين الأدوات اللازمة التي لا يزال بإمكانها الحصول عليها قبل تشديد القيود بشكل أكبر. لكن الكثير يأتي أيضاً من شركات صينية مثل شركة Semiconductor Manufacturing International، أو SMIC، وHua Hong Semiconductor لصناعة الرقائق القديمة.
ومن جانبها، أنفقت SMIC، أكبرُ مسبك للرقائق في الصين 7.5 مليار دولار على الاستثمار الرأسمالي في عام 2023، مقارنة بحوالي 2 مليار دولار قبل عام من الوباء.
وتعكس الاستراتيجيةَ الشاملة أصداءُ النجاحات الصينية المماثلة في قطاعات مثل الألواح الشمسية التي تتمتع بالدعم الحكومي الهائل، والتسعير، والرغبة في لعب اللعبة الطويلة التي قد لا يرغب اللاعبون الآخرون في القيام بها.
لكن هذه الصناعة لم تصل إلى مستوى الهيمنة على السوق، على الرغم من أن الشركات الصينية تحقق بالتأكيد تقدما. فقد زادت المسابك الصينية حصتها في السوق العالمية في العُقَد الناضجة من 14% في عام 2017 إلى 18% في عام 2023، وفقا لـ “برنشتاين”.
وقد ساعد العملاء الصينيون في هذا على وجه الخصوص، حيث حصلوا على 53% من إمداداتهم من الرقائق الناضجة من المسابك الصينية في عام 2023، وذلك ارتفاعا من 48% في عام 2017. ومن شأن التوترات الجغراسياسية المتزايدة أن تدفع العملاء الصينيين إلى البحث عن مورّدين في الداخل الصيني.
لم تجتح الرقائق الصينية القديمة الطراز العالم بعد، لكن هناك خطر واضح، خاصة بالنسبة للاعبين الأمريكيين، بما في ذلك شركة Texas Instruments وGlobal Foundries، المنافسة في صناعة هذا النوع من الرقائق. وهذا بدوره يمكن أن يشكل صداعا لواشنطن وهدفها المتمثل في الحفاظ على المرونة في سلسلة توريد الرقائق.
قد لا يكون من العملي تمديد القيود لتشمل الرقائق ذات الجودة المنخفضة، لكن الشركات المنتجة لهذه الرقائق قد تحتاج إلى مساعدة الدولة للتنافس مع الصين.
وقد وصفت الولايات المتحدة استراتيجيتها بشأن الضوابط التقنية بأنها نهج يشبه “ساحة صغيرة ذات سياج عال” مع فرض قيود صارمة على عدد محدود من التقنيات المتقدمة، لكن الحَد من حِدة الصراع بهذه الطريقة قد لا يكون بهذه السهولة.
في حرب الرقائق العالمية، كما هو الحال في أي صراع، تميل محاور النزاعات إلى التوسع، ومحاور الاشتباكات ستكون متعددة بين الولايات المتحدة والصين.
المصدر: CNBC