خطيب الصلاة الموحدة: عطلة الغدير متطابقة مع مطلب السيد الشهيد قبل 26 عاما
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
السومرية نيوز-محليات
أكد خطيب صلاة الجمعة الموحدة في منطقة الشعلة حازم الاعرجي، اليوم الجمعة، ان المطالبة بعيد الغدير متطابقة مع مطلب السيد الشهيد الثاني محمد صادق الصدر قبل 26 عاما. وقال الاعرجي في مقدمة خطبة الجمعة المركزية للصلاة الموحدة المقامة لمساندة مطلب تشريع قانون عطلة عيد الغدير، وحضرتها السومرية، انه "قبل 26 عاما طالب السيد الشهيد الصدر من المختصين انشاء نصب تذكاري لعيد الغدير"، مبينا انه "بعد 26 عاما طالب السيد القائد مقتدى الصدر بمطلب شعبي عراقي إسلامي نابع من القران والسنة بان يكون عيد الغدير عطلة إسلامية".
ووصف الاعرجي هذا المطلب بأنه "مطلب عالٍ"، مطالبا المصلين بـ"مساندة المطلب بالصلاة على محمد وال محمد بأصوات عالية أيضا".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
فيديو| لحظة إبلاغ محمد القرقاوي البروفيسور السوري أسامة خطيب بفوزه بـ«نوابغ العرب»
أجرى محمد عبد الله القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء، اتصالاً بالبروفيسور أسامة خطيب لإبلاغه بفوزه بجائزة نوابغ العرب عن فئة الهندسة والتكنولوجيا لهذا العام.
وأعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، فوز البروفيسور السوري أسامة خطيب بجائزة نوابغ العرب عن فئة الهندسة والتكنولوجيا لهذا العام.
وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، عبر منصة إكس: «الإخوة والأخوات.. نحتفي بالعلماء والمفكرين والمبدعين كل عام عبر جائزة نوابغ العرب.. وبعد تلقي آلاف الترشيحات.. نعلن اليوم الفائز بجائزة نوابغ العرب عن فئة الهندسة والتكنولوجيا لهذا العام.. ».
وأضاف سموه: «من سوريا، أرض الحضارات، ومن حلب، مدينة التاريخ والعلم، نحتفي اليوم بنبوغ أحد أبنائها.. البروفيسور أسامة خطيب، مدير مختبر الروبوتات في جامعة ستانفورد، قدّم إسهامات علمية استثنائية في مجال هندسة الروبوتات وعلومها، ونشر أكثر من 327 بحثاً علمياً، وابتكر روبوتات متقدمة قادرة على استكشاف أعماق المحيطات وتقديم حلول مبتكرة تخدم البشرية..».
وتابع سموه: «مسيرته بدأت من مدرسة المأمون بحلب، ووصلت إلى العالمية، ليصبح نموذجاً مشرفاً لنبوغ العلماء العرب، نبارك للبروفيسور أسامة خطيب فوزه، ونبارك لسوريا، ولمدينة حلب فخرها، ونؤكد أن العرب قادرون على استعادة ريادتهم العلمية.. واستئناف حضارتهم بيد أبنائهم».