الاحتلال لمحكمة العدل الدولية: حرب غزة مأسوية وليست إبادة جماعية
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
الاحتلال: رفح معقل رئيسي لحركة حماس ونقطة محورية للمقاومة
وصف كبير المحامين الممثلين لكيان الاحتلال الإسرائيلي أمام المحكمة العدل الدولية الجمعة، العدوان على قطاع غزة بـ"مأسوي" ليس "إبادة جماعية.
اقرأ أيضاً : الخارجية الأمريكية: سنبقى عالقين في دوامة الحرب من دون خطة تعكس عملية سياسية
وقال المحامي جلعاد نوام "ثمة حرب مأسوية تدور رحاها لكن لا توجد إبادة جماعية".
وزعم وفد كيان الاحتلال بمحكمة العدل الدولية أن رفح معقل رئيسي لحركة حماس ونقطة محورية للمقاومة.
واعتبر أن الحوادث الاستثنائية خلال العدوان على غزة لا تمثل أدلة على حدوث "إبادة جماعية".
عدوان متواصل على غزةيواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم 224 على التوالي، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ما أسفر عن استشهاد 35,303 مواطنا وإصابة 79,261 فلسطينيين.
طوفان الأقصىوأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
قتلى في صفوف الاحتلالوارتفع عدد قتلى جيش الاحتلال إلى 627 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، 279 منذ بدء العملية البرية في السابع والعشرين من تشرين الأول الماضي.
وبحسب جيش الاحتلال، أصيب 3,494 جنود الاحتلال منذ بدء العدوان على غزة، وصف حالة 541 منهم بالخطرة، و933 إصابة متوسطة، و2,020 إصابة طفيفة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: العدوان على غزة الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة رفح حماس الاحتلال الإسرائیلی إبادة جماعیة تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
منصة سبارك للتعليم تُنفذ ثاني عملية استحواذ لها في السعودية وتستحوذ على حصة الأغلبية في مدارس قمم الحياة الدولية
أعلنت منصة سبارك للتعليم (SEP)، مشغل المدارس من مرحلة رياض الأطفال للثانوية سريع النمو بالمملكة العربية السعودية، والمملوكة لصندوق التعليم السعودي (SEF) الذي تديره إي اف چي هيرميس، عن دخولها في اتفاقيات نهائية للاستحواذ على حصة أغلبية في مدارس قمم الحياة الدولية بالرياض. يعتبر هذا الاستحواذ خطوة استراتيجية للمنصة نحو تعزيز مكانتها في السوق السعودي، ويأتي هذا بعد استحواذها الأخير على أربع مدارس أخرى في المملكة. ستركز منصة سبارك للتعليم على تعزيز نمو المدرسة عبر نقلها إلى حرم مدرسي جديد، مما سيزيد من طاقة المدرسة الاستيعابية بأكثر من 50%.
تأسست مدارس قمم الحياة في عام 2005 كروضة أطفال لخدمة 80 طالبًا، وشهدت المدرسة نموًا ملحوظًا على مدار العقدين الماضيين. ففي عام 2006، توسعت المدرسة لتقدم التعليم الدولي للمراحل التعليمية من رياض الأطفال إلى الصف الرابع. وبحلول عام 2012، أصبحت المدرسة مؤسسة تعليمية من رياض الأطفال حتى الصف الثاني عشر، بطاقة استيعابية تبلغ 3،000طالب، وتقدم المنهج الأمريكي.
ويتماشى هذا الاستثمار الاستراتيجي مع خطة التوسع لمنصة سبارك للتعليم في المنطقة. ومن خلال إضافة قمم الحياة إلى محفظتها، تعزز منصة سبارك للتعليم من مهمتها لتقديم تعليم دولي عالي المستوى في المملكة العربية السعودية، استنادًا إلى خبرتها الواسعة في تطوير وتنمية المدارس ذات الإمكانيات الواعدة. وسيستمر فريق قيادة مدارس قمم الحياة في الإدارة للاستفادة من خبراتهم في تعزيز التطور والنمو المستدام المستقبلي للمدرسة.
وفي تعليقه على الاستحواذ، قال أحمد وهبي، الرئيس التنفيذي لمنصة سبارك للتعليم: "نحن متحمسون للغاية لانضمام مدارس قمم الحياة الدولية إلى مدارس منصة سبارك للتعليم. يمثل هذا الاستثمار علامة فارقة في استراتيجيتنا للنمو ويؤكد التزامنا بتقديم تجربة تعليمية متميزة في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية. تتمتع مدارس قمم الحياة بسجل حافل بالإنجازات، مما يجعلها إضافة مثالية لمحفظتنا."
وأضاف وهبي: "إن انضمام مدارس قمم الحياة الدولية، بالإضافة إلى استحواذنا الأخير على 4 مدارس في الرياض، إلى مجموعة مدارس المنصة في المملكة، يرسخ مكانتنا كرواد في قطاع التعليم السعودي. ستقود منصة سبارك للتعليم مدارس قمم الحياة الدولية نحو آفاق جديدة من النمو والنجاح، مستندة إلى خبرتها الواسعة في الابتكار التعليمي، والتكنولوجيا المتطورة، والأساليب الأكاديمية التقدمية، بالإضافة إلى برامج التطوير المهني الشاملة للمعلمين، وبرامجها الشاملة في بناء شخصيات الطلاب. تعمل منصة سبارك للتعليم عن كثب مع فريق القيادة في مدارس قمم الحياة لتنفيذ خططنا الطموحة التي تشمل الاستفادة من مبنيين تم تجديدهم حديثًا، مما يضيف قدرة استيعابية لـ 1،500 طالب في حرم مدرسي حديث. سيساهم هذا الاستثمار في زيادة محفظة منصة سبارك للتعليم لتشمل 8 مدارس، بأكثر من 10،000 طالب مسجلين في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين."
ومن جهته، عبر الدكتور عمر بن سليمان العجاجي، رئيس مجلس إدارة مدارس قمم الحياة الدولية، عن حماسه بشأن الشراكة قائلًا: "إن الانضمام إلى منصة سبارك للتعليم يتيح لمدارسنا فرصًا مميزة. إن رؤية المنصة تتماشى مع التزامنا بتقديم تعليم عالي الجودة، ونحن واثقون أن هذه الشراكة ستعزز قدرتنا على تقديم تجارب تعليمية استثنائية لطلابنا ودعم معلمينا في نموهم المهني."
وجدير بالذكر أن في نوفمبر 2024، أعلنت إي اف چي هيرميس عن إطلاق صندوق التعليم السعودي (SEF) التابع لها والبالغ قيمته 300 مليون دولار أمريكي، بهدف تأسيس مطور تعليم عالمي في المملكة العربية السعودية. ويأتي إطلاق الصندوق كاستجابة للنمو المتسارع في أعداد الطلاب في المدارس الخاصة، والذي من المتوقع أن يتضاعف في إطار رؤية المملكة 2030، مما يبرز الحاجة الماسة إلى مطور تعليمي ذو خبرة لتلبية هذا الطلب المتزايد.
- نهاية البيان -
عن منصة سبارك للتعليم:
منصة سبارك للتعليم (SEP) هي مطور تعليمي للمراحل من رياض الأطفال حتى الصف الثاني عشر في المملكة العربية السعودية، المملوكة لصندوق التعليم السعودي (SEF)، الذي يديره إي اف چي هيرميس، بنك الاستثمار التابع لمجموعة إي اف چي القابضة والرائد في أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تلتزم منصة سبارك للتعليم برفع معايير التعليم في منطقة الشرق الأوسط من خلال الاستثمارات الاستراتيجية والتميز التشغيلي. تشمل استثمارات منصة سبارك للتعليم المعلنة حاليًا 5 مدارس في المملكة العربية السعودية، و2 في الإمارات العربية المتحدة، ومدرسة واحدة في البحرين، وتستضيف أكثر من عشرة آلاف طالب.
للمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:
عمرو شريف
المدير الإقليمي للتسويق والاتصالات
+966 53204 7586
عن مجموعة إي اف چي القابضة:
تحظى مجموعة إي اف چي القابضة كود (EGX: HRHO.CA – LSE: EFGD) بتواجد مباشر في 8 دول عبر قارتين، حيث نشأت الشركة في السوق المصري، وتوسعت على مدار أربعة عقود من الإنجاز المتواصل. وقد ساهمت قطاعات الأعمال الثلاثة، بنك الاستثمار (إي اف چي هيرميس) ومنصة التمويل غير المصرفي (إي اف چي فاينانس) والبنك التجاري (بنك نكست)، في ترسيخ المكانة الرائدة التي تنفرد بها المجموعة وتعزيز قدرتها على إطلاق المزيد من المنتجات والخدمات المالية، بما يساهم في تقديم باقة شاملة من الخدمات لتلبية احتياجات عملائها من الأفراد والشركات بمختلف أحجامها والوصول إلى عملاء جدد.
وتعد إي اف چي هيرميس بنك الاستثمار الرائد في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك عبر تقديم باقة فريدة من الخدمات المالية والاستثمارية، تتنوع بين الخدمات الاستشارية وإدارة الأصول والوساطة في الأوراق المالية والبحوث والاستثمار المباشر. وفي السوق المصري، وتمتلك مجموعة إي اف چي القابضة منصة رائدة في خدمات التمويل غير المصرفي وهي إي اف چي فاينانس، والتي تغطي أنشطة متعددة تتضمن شركة تنمية، الشركة الرائدة في تقديم الخدمات المالية في مصر، وبالأخص للمشروعات متناهية الصغر، ومنصة التأجير التمويلي والتخصيم إي اف چي للحلول التمويلية، وشركة ڤاليو لتكنولوجيا الخدمات المالية ومنصة الدفع الإلكتروني بيتابس مصر وشركة بداية للتمويل العقاري وشركة كاف للتأمين، وشركة فاتورة، المنصة المتكاملة لتسهيل المعاملات الإلكترونية بين الشركات، وشركةإي اف چيفاينانس لتمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. بالإضافة إلى ذلك، تقوم المجموعة بتقديم خدمات البنك التجاري من خلال بنك نكست، البنك الرائد في مصر والمتخصص في تقديم باقة متكاملة من الحلول المصرفية للأفراد والشركات.
نفخر بالتواجد في: مصر | الإمارات العربية المتحدة | المملكة العربية السعودية | الكويت | البحرين | باكستان | كينيا | نيجيريا
للاطلاع على المزيد، يُرجى زيارة:
www.efghldg.com
لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال على:
مي الجمال
رئيس قطاع التسويق والاتصالات بمجموعة إي اف چي القابضة
[email protected]
عمر سلامة
مدير أول للاتصالات والعلاقات العامة بمجموعة إي اف چي القابضة
[email protected]
قطاع العلاقات الإعلامية بمجموعة إي اف چي القابضة
[email protected]
ملاحظة حول البيانات الطليعة
في هذا البيان الصحفي، قد تصدر «مجموعة إي اف چي القابضة» بيانات تطلعية، مثل بيانات حول توقعات الإدارة والأهداف الاستراتيجية وفرص النمو وآفاق الأعمال. هذه البيانات التطلعية ليست حقائق تاريخية، ولكنها بدلًا من ذلك تمثل فقط إيمان «مجموعة إي اف چي القابضة» فيما يتعلق بالأحداث المستقبلية، والعديد منها غير مؤكد وخارج سيطرة الإدارة ويتضمن من بين أمور أخرى تقلبات الأسواق المالية والإجراءات والمبادرات التي يتخذها المنافسون الحاليون والمحتملون والظروف الاقتصادية العامة وتأثير التشريعات واللوائح والإجراءات التنظيمية الحالية المعلقة والمستقبلية. وبناءً على ذلك، يُحذر القراء من الاعتماد بشكل غير مبرر على البيانات التطلعية، والتي لا تكتب فقط إلا اعتبارًا من تاريخ تقديمها.