"تضامن الدقهلية" تتسلم 8 طن مواد غذائية لحالات تكافل وكرامة ببلقاس
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
تسلمت مديرية تضامن الدقهلية 8 طن من سلة مواد غذائية مقدمة من وزارة الأوقاف لتوزيعها على حالات تكافل وكرامة بمركز بلقاس
وتستمر مديرية التضامن بالدقهلية في توزيع سلات الغذاء في نطاق مدن ومراكز المحافظة علي الأسر الأولي بالرعاية وذلك بالتنسيق مع مديرية الأوقاف
وتم استلام كمية من سلات الغذاء تمهيدا للتوزيع على الأسر الأولي بالرعاية المسجلة في مركز بلقاس، وذلك فى حضور وإشراف مديرى الإدارة الاجتماعية والأوقاف
يأتي ذلك تحت رعاية الدكتورة نيفين القباج، وزير التضامن الاجتماعي، والدكتور محمد مختار جمعه، وزير الأوقاف، والدكتور أيمن مختار، محافظ الدقهلية، وتحت إشراف الدكتور وائل عبد العزيز، وكيل مديرية التضامن الاجتماعي بالدقهلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد مختار جمعة وزارة الأوقاف التضامن الاجتماعى الدكتور محمد مختار جمعة محافظ الدقهلية الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف أيمن مختار محافظ الدقهلية مديرية التضامن الاجتماعي بالدقهلية
إقرأ أيضاً:
موعد صرف معاش تكافل وكرامة لشهر فبراير 2025
يبدأ غدا السبت، صرف معاش تكافل وكرامة شهر فبراير 2025 على مستوى الجمهورية، وذلك من خلال ماكينات الصراف الآلي المنتشرة بجميع محافظات الجمهورية من أجل تخفيف العبء وتوفير الدعم النقدي للأسر الأكثر احتياجًا.
عدد الفئات المستفيدة من تكافل وكرامةوأكدت وزارة التضامن الاجتماعي، أن معاش تكافل وكرامة يستفيد منه 4.7 مليون أسرة بتكلفة 3 مليارات و140 مليون جنيه، ويتم الصرف منتصف كل شهر ميلادي، كما يتم توفير خدمة الدفع الإلكتروني لإجراء المعاملات الحكومية والمشتريات من كارت تكافل وكرامة من أجل خدمة أفضل للمستحقين للمعاش، وتمثل المرأة قرابة 70% من حجم المستفيدين من تكافل وكرامة على مدار 10 سنوات مضت حيث يتم تحقيق أعلى درجات جودة البيانات والربط الرقمي مع أكثر من 25 قاعدة بيانات.
635 مليار جنيه ميزانية الحماية الاجتماعية خلال العام الجاريوأوضحت التضامن الاجتماعي، حرص الدولة على الانتصار لمسار الحماية الاجتماعية، وبلغت ميزانية الحماية الاجتماعية خلال العام المالي الحالي 635 مليار جنيه من أجل خدمة أفضل للمواطنين، وتوفير الدعم اللازم لتحقيق وتوفير السكن والسلع التموينية والخدمات الصحية والدعم العيني والنقدي.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين