الأعمال الخيرية العالمية تطلق حملتي الصيف والأضحى 2024
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أعلنت هيئة الأعمال الخيرية العالمية عن إطلاق حملتي الصيف والأضحى لعام 2024، مستهدفة تنفيذ مشاريع خيرية بقيمة 50 مليون درهم، داخل الدولة وفي 20 دولة حول العالم.
وقال الأمين العام للهيئة الدكتور خالد الخاجة إن الهيئة مستمرة في مسيرتها الخيرية من خلال حملاتها المتنوعة، التي تهدف لمساعدة ملايين المحتاجين من فئات الأيتام والأسر المتعففة وذوي الدخل المحدود، كما تهدف لتعزيز جهود أصحاب الأيادي البيضاء في إيصال عطائهم لأشد الفئات احتياجاً خصوصاً في المناطق الفقيرة والنائية موضحا أن مشاريع الأضحى ستشمل ذبح وتوزيع الأضاحي وحج البدل والعمرة وإطعام وسقيا الحجاج إلى جانب كسوة العيد وتفريج كرب الغارمين وتوزيع المصاحف وكفالة الأيتام فيما تشمل مشاريع الصيف سقيا الماء للمصلين والعمال والأسر المتعففة وتوفير الأجهزة الكهربائية ودفع فواتير الكهرباء وتوزيع برادات ماء السبيل على مساكن العمال.
أخبار ذات صلة
وتوجه بالشكر إلى أصحاب الأيادي البيضاء مؤكداً أن حملتي الصيف والأضحى فرصة ثمينة لمواصلة العطاء وفعل الخير.
وأكد أن الهيئة بمقرها الرئيسي بإمارة عجمان وفرعها في إمارة رأس الخيمة إلى جانب مندوبيها المنتشرين في المراكز التجارية، مستعدة لاستقبال التبرعات، كما يمكن للمحسنين والمحسنات التبرع عن بعد من خلال الموقع الإلكتروني لهيئة الأعمال الخيرية العالمية.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الأعمال الخيرية عيد الأضحى الصيف
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصة الشركات التركية في الصادرات الدفاعية العالمية بنسبة 103%
أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) عن ارتفاع حصة الشركات التركية في الصادرات الدفاعية العالمية بنسبة 103 بالمئة خلال خمس سنوات.
ووفقًا لتقرير معهد ستوكهولم، حول عمليات نقل الأسلحة العالمية، انخفض حجم عمليات النقل الدولي للأسلحة الكبيرة في الفترة 2020-2024 بنسبة 0.6 في المائة مقارنة بالفترة 2015-2019.
وسُجلت الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا والصين وألمانيا كأكبر خمس دول مصدرة للأسلحة في الفترة 2020-2024.
وفي حين أن الحرب الروسية الأوكرانية أحدثت تغييراً كبيراً في سوق الأسلحة العالمية، فقد زادت حصة الشركات الأمريكية من صادرات الأسلحة العالمية بنسبة 21 في المائة من 35 في المائة في الفترة 2015-2019 إلى 43 في المائة في الفترة 2020-2024.
وفي الوقت الذي قررت فيه العديد من الدول في أوروبا زيادة استثماراتها الدفاعية بعد تزايد التهديدات الأمنية بعد الحرب الروسية الأوكرانية، كان من اللافت للنظر أن حصة الشركات الفرنسية زادت بنسبة 11 في المائة من 8.6 في المائة إلى 9.6 في المائة.
وفي روسيا، التي تخوض حرباً مع أوكرانيا، انخفضت حصة الشركات الروسية في صادرات الأسلحة العالمية من 21 في المئة إلى 7.8 في المئة، وانخفضت حصة الشركات الصينية من 6.2 في المئة إلى 5.9 في المئة.
كما انخفضت حصة الشركات الألمانية من 5.7 في المائة إلى 5.6 في المائة.
ووفقًا لتقرير معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام الدولي، ارتفعت حصة الشركات التركية في صادرات الأسلحة العالمية بنسبة 103 في المائة من 0.8 في المائة في الفترة 2015-2019 إلى 1.7 في المائة في الفترة 2020-2024. واحتلت تركيا المرتبة 11 في صادرات الأسلحة على مستوى العالم.
واستحوذت الإمارات العربية المتحدة على 18 في المائة من صادرات تركيا من الأسلحة في الفترة 2020-2024.
تراجع واردات تركيا من الأسلحةمع زيادة الحلول المحلية والوطنية في صناعة الدفاع التركية، بدأت معظم المركبات والذخائر والمعدات التي كانت تُشترى سابقًا من الخارج، تُشترى محليًا.
وذكر التقرير أن تركيا نجحت في خفض وارداتها من الأسلحة بنسبة 33 بالمئة في الفترة 2020-2024 مقارنة بالفترة 2015-2019.
وانخفضت حصة تركيا من واردات الأسلحة، التي بلغت 1.7 بالمئة في الفترة 2015-2019، إلى 1.1 بالمئة في الفترة 2020-2024. واحتلت البلاد المرتبة 22 في واردات الأسلحة على مستوى العالم.
وكانت الدول التي صدرت أكبر عدد من الأسلحة إلى تركيا هي إسبانيا بنسبة 34 بالمئة، وإيطاليا بنسبة 24 بالمئة، وألمانيا بنسبة 19 بالمئة.
Tags: أسلحةألمانيااسطنبولالإماراتالصادرات الدفاعية التركيةتركياتصدير الأسلحةصناعة الدفاعمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام