الظهور الأول لأصالة رفقة زوجها فاىق حسن بعد شائعة الطلاق
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
في أجواء إحتفالية بسيطة جدًا احتفلت الفنانة السورية أصالة بعيد ميلادها الـ 55، مع زوجها الشاعر الغنائي فائق حسن، وصديقهما المطرب الأردني عمر عبداللات.
أول ظهور لأصالة وفاقق حسن بعد شائعة إنفصالهماأصالة تفتح "صندوق" ذكرياتها في أحدث أغانيها.. فيديوونشر أحد الحسابات الخاصة بأخبار الفن والمشاهير عبر موقع إنستجرام ، مقطع فيديو يوثق إحتفال أصالة بعيد ميلادها مع زوجها، وظهر فائق الحسن هو يأخذ بيد أصالة داخل الغرفة لتتفاجئ بوجود قالب كبير من الكعك يحمل صورتها وغني لها المطرب عمر عبداللات "سنة حلوة يا أصول" وقال لها: "كل سنة وإنتي طيبة وديما يارب تبقى حياتنا حلوة وكلنا مبسوطين".
وكانت قد انتشرت شائعات هزت مواقع التواصل الإجتماعي في الأيام السابقة حول إنفصال فنانة العرب أصالة من زوجها فائق حسن وذلك بعد أن قامت أصالة بحذف الصور التي تجمعهما على حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام.
ولكن سرعان ما قامت أصالة بالرد على هذه الشائعات بطريقتها حيث نشرت صورة جديدة تجمعها بزوجها فائق حسن على صفحتها الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام لتسكت جميع تلك الأخبار الكاذبة.
أصالة تتغزل بفائق حسنوعلقت أصالة على الصورة قائلة :" يا دنيتي يا حنون يا جوزي و أبي وحب عمري ونور حياتي الحمد لله على سلامتك الله يديمك عزي وسيدي "، وأضافت:"ويديم علينا صحتك وجمالك وروحك يا أهلي وأصحابي ومتل نفسي علي لآخر نفس بحبك"..
وبهذا المنشور المرفق بالصورة أكدت أصالة أنها ما زالت مع فائق ولم ينفصلا ، كما أكدت الأخبار التي زعمت أن زوجها تعرض لوعكة صحية حيث أفادت مصادر مقربة من فائق حسن أنه تعرض لوعكة صحية، تسببت في نقله إلى المستشفى، لإجراء بعض الفحوصات الطبية من أجل الإطمئنان على صحته.
غزل فائق حسن في زوجته أصالةوصف فائق حسن بكلمات بسيطة تحمل معاني الغزل حبه واحترامه الشديد بأصالة حيث نشر صورة تجمعهما عبر صفحته الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام ، وعلق عليها، قائلاً:" ذات بهجة في ذلك اليوم المشرق على بلاد زنوبيا العظيمة كأن صوت مصطفى تسرب من حنجرته الذهبية ليتعتق بالفرات وياخذ من حنين بيوت الشام سحره لتكون الاسطورة ايقونة الشرق رسولة مشاعر الملايين من العشاق وليبدأ عصر اصاله وطاقة صوتها تطرق على ابواب الروح تتجدد كل يوم وتولد طفلة في كل صباح لتثبت ان الحب هو سر الوجود شكرا لان صوتك هنا شكرا لروحك ايتها الشامية الشاهقة الواثقة كل عام ونحن ننعم بهذا الصوت المفعم بالغرام احبك جوزتي".
لترد أصالة على كلماته اللطيفة قائلة :" نحنا مرات بنخاف من العين وبنخفف أخبارنا الحلوه ومابنذكر حالنا فيها حتى بنخاف نحسد حالنا ( قال!!) وأنا بدي ماخاف وقول أنًنا أحلى اتنين حبوا بعض وأسعدوا بعض حياتنا رغم إيقاعها الصاخب مليانه أحلام سوا عم نحققها وبكره عم نرسمه وكاننا أطفال صغار أنت وأنا ويادوبك هلأ بدينا ".
أصالة وفائق حسنوتابعت" أنا بخير لأني لقيتك ولأني حبيبتك ولأني عرفت معنى العشق معك ..كلّ شعور حلو أنت سببه كل نجاح بحققه أنت سببه .. بعتمد عليك وبطمن ومابخجل أطلب منك لأني بعرف قديش بتحب تعطي لأنك خلقت كريم ونبيل ومهذب ومُحبً ومثل روحك ماشفت ومثل حبك ماعشت ياحنيّن حنيّن حنيًن"
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أصالة فائق حسن إنستجرام فائق حسن
إقرأ أيضاً:
شقيق أصالة يعلن ترشحه لرئاسة سوريا: “كسرة خبز وبوسة”
متابعة بتجــرد: بعد إبداء الفنان السوري جمال سليمان رغبته في الترشح لرئاسة سوريا، ها هو اليوم شقيق النجمة أصالة، أنس نصري يعلن بدوره ترشحه للرئاسة ولو بطريقة غير مألوفة بناء على طلب الجماهير العريضة، وفق ما أعلن في منشور له على حسابه الرسمي في “فيسبوك”.
وتحدث أنس عن سبب إقدامه على خطوة الترشح قائلا: “بناء على طلب الجماهير العريضة (أمي ومرتي)، الله يخليلي ياهم، قالولي لازم اعمل شي. وبعد تفكير عميق دام (3 دقايق)، قررت أخد الخطوة المنتظرة”.
وتحدث عن الأزمات السورية بطريقة ساخرة، معلنا ترشحه للرئاسة بالقول: “مرشحكم القادم لرئاسة الجمهورية العربية السورية: أنا. وعدي لكم بسيط: ما في أكتر من ساعتين كهرباء باليوم، لحتى نحافظ على أصالة الظلام السوري. الأزمات؟ مش هنحلها، هنصير نغني عليها. وجبة لكل مواطن: كسرة خبز وفوقها بوسة، لأن البوس ضروري للصمود”، لافتاً إلى أن السلطة ليست هي طموحه: “طموحي ليس السلطة، بل أن أكون أول رئيس يرتدي البدلة السوداء بمزاج في مجلس الشعب”.
ودعا في ختام منشوره إلى التصويت له لمستقبل ليس بالضرورة مشرق على حد تعبيره: “صوتوا لي إذا أردتم مستقبلاً (مش ضروري مشرق، المهم يكون مختلف). تحيا سوريا، تحيا سوريا، تحيا سوريا”.
وتفاعل المتابعون مع أنس بشكل لافت وانقسمت التعليقات بين مؤيد له ومعارض، وأثنت إحدى المتابعات على خطوته ومازحته بالقول: “النشيد الوطني السوري بصوت أصالة، وكل الأناشيد بصوت أصالة.. ونسوي فقرات بالراديو والتلفزيون السوري أغاني أصالة 3 ساعات الصبح و3 بالليل… وحفلة لأصالة كل ويك أند”.
وأيدت متابعة أخرى أنس واعدة بانتخابه: “بنتخبك طبعااااا ومن غير هالوعود البراقة، على شرط كون وزيرة السياحة.. او التجارة… أي شي فيه سرقة”.
وتحفظت ناشطة على اعتبار أن الوقت غير مناسب للهزار: “هو انت شايف ان ده وقت مناسب للهزار في مستقبل بلدك”.
وكان أنس علّق على سقوط نظام بشار الأسد متحدثاً عن عودة بلاده إلى الحرية، ولا سيما بعد حرمانه من زيارة بلده بسبب موقفه الرافض لشتى أنواع الظلم حيث كتب: “منذ اليوم الأول الذي اشتعلت فيه شرارة الثورة السورية، وقفتُ في صف الحرية. لم أكن سياسياً، ولم أطمح إلى سلطة أو مكاسب شخصية، لكن صوت الحق في داخلي كان أقوى من أن يُكبت. قلت كلمتي بوضوح، ودفعتُ الثمن غالياً”.
وقال: “كان قرار الوقوف ضد الظلم يعني الكثير. لم يكن مجرد موقف سياسي؛ بل كان خياراً وجودياً، مرتبطاً بالقيم التي أؤمن بها. رفضت أن أكون شاهداً صامتاً على معاناة شعبي. كانت تلك اللحظات الأولى شديدة الوضوح: إما أن أختار الصمت، فأكون شريكاً في القمع، أو أن أقول الحقيقة وأتحمل تبعاتها”.
وبعدما أكد أن يوم الحرية لسوريا سيأتي على الرغم من مرارة الغياب، أضاف: “حُرمتُ من زيارة وطني، من شوارع دمشق التي كانت تملأ قلبي دفئاً، ومن عناق أحبتي الذين كنت أرى فيهم انعكاساً للوطن. في كل مرة كنت أنظر فيها إلى خريطة سوريا، كانت مشاعر الألم والحسرة تخنقني، لكنها لم تكن أقوى من الإيمان بأن يوم الحرية سيأتي. اليوم، وبعد أكثر من عقد من التضحيات، سقط بشار الأسد. قد يبدو هذا السقوط كحدث سياسي للبعض، لكنه بالنسبة لي لحظة شخصية بامتياز”.
واسترجع ذكرياته الجميلة في سوريا: “أتذكر كل لحظة شك فيها البعض في خياراتي، وكل كلمة قيلت لي محذرة من عواقب هذا الطريق. لكنني كنت مؤمناً بأن الوقوف إلى جانب المظلومين هو الخيار الوحيد الذي أستطيع العيش معه بسلام. اليوم، وأنا أرى بشائر النصر، لا أستطيع إلا أن أستعيد ذكرياتي الأولى في دمشق. أتذكر رائحة القهوة في صباحاتها الهادئة، وأصوات المآذن تختلط مع ضحكات الأطفال في الأزقة القديمة. أتذكر تلك الأماكن التي أصبحت جزءاً من روحي، والتي عانيت لفراقها سنوات طويلة”.
وختم منشوره متوجهاً برسالة لكل من راهن على موت الحلم بالقول: “هذا اليوم هو رسالة لكل من راهن على موت الحلم: الحرية قد تتأخر، لكنها لا تموت. وأنا اليوم أرفع رأسي عالياً، لأنني اخترت الوقوف في المكان الصحيح، واخترت أن أكون صوتاً للحق، حتى ولو كان الثمن غالياً. مبروك علينا سوريتنا التي نحلم بها”.
main 2024-12-16Bitajarod