بوابة الفجر:
2025-01-02@22:51:32 GMT

ريابكوف: تم إبلاغنا بزيارة بلينكن إلى كييف

تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT

 

أشار نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف إلى أنه لا حوار مع واشنطن حول الجزء الموضوعي لما يحدث بينها وبين كييف، إلا أنه "تم إبلاغنا بزيارة بلينكن قبل وقت قصير منها".
جاء ذلك في مقابلة لريابكوف مع وكالة "تاس"، حيث تابع: "لقد أبلغت واشنطن موسكو بزيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى العاصمة الأوكرانية، قبل وقت قصير من مغادرة المجموعة إلى كييف، إلا أنه لا يوجد حوار مع الولايات المتحدة حول الجزء الموضوعي مما يحدث بين سلطات واشنطن وكييف.

ومن حيث المبدأ، لا يمكن أن يكون هناك حوار".

وقال ريابكوف: "يعود ذلك لأن ما ننقله إلى الأمريكيين فيما يتعلق بمشاركتهم العميقة بشكل متزايد فيما يحدث بأوكرانيا، وما نقدمه لهم في شكل تحذيرات ومساع، هو أمر مختلف قليلا، وهو في كثير من النواحي عكس الحوار الذي يجريه الدبلوماسيون من أجل إيجاد الحلول".

وكان بلينكن قد وعد سلطات كييف، خلال زيارته لأوكرانيا يومي 14-15 مايو الجاري، بمزيد من المساعدات من الغرب، وقال "إن الأسابيع والأشهر المقبلة ستتطلب الكثير من جانب الأوكرانيين".

من جانبه علق متحدث الكرملين دميتري بيسكوف بأن الكرملين على علم بهذه الزيارة، وبـ "التوتر الذي تعيشه ليس فقط كييف، ولكن أيضا العواصم الأوروبية". وأشارت متحدثة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إلى أن هذه الرحلة أكدت على أن الوضع على الجبهة يثير القلق في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الولايات المتحدة دبلوماسي حلول مساعدات الخارجيه وزير الخارجية الأمريكي الخارج التوتر واشنطن موسكو نائب وزير الخارجية الولايات المتحد

إقرأ أيضاً:

عصام عمر: قصة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو غير تقليدية (حوار)

عصام عمر، نجم صاعد أثبت نفسه بقوة في الساحة الفنية المصرية، استطاع بفضل موهبته الفذة وتفانيه في العمل أن يترك بصمة واضحة في عالم السينما والدراما.

في فيلمه "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو"، الذي انطلق عرضه في السينما المصرية بعد جولة عالمية،  خاض عصام تحديًا جديدًا ومميزًا، فالفيلم، الذي أخرجه خالد منصور وأنتجته رشا حسني  ومحمد حفظي، يروي قصة حسن، الشاب الثلاثيني الذي يضطر لمواجهة ماضيه أثناء محاولته إنقاذ كلبه الوفي رامبو.

الفيلم ليس مجرد عمل درامي تقليدي، بل هو رسالة إنسانية عميقة عن الصداقة والبحث عن الذات. بمشاركة الفيلم في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي بدورته الـ81، أثبت عصام عمر أن السينما المصرية قادرة على المنافسة عالميًا.

"البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" ليس فقط محطة مهمة في مسيرة عصام عمر، بل هو تجربة استثنائية تعكس قدرته على اختيار أدوار مبتكرة تسلط الضوء على قضايا مجتمعية عميقة.

في البداية ما الذي جذبك للمشاركة في هذا الفيلم؟

قصة الفيلم غير تقليدية ومليئة بالتفاصيل المؤثرة. الفيلم يدور حول فكرة الاغتراب ومواجهة مخاوف الماضي، وليس فقط عن العلاقة بين شخص وحيوانه الأليف. تحمست جدًا منذ عرض المشروع عليّ قبل سنتين، وحرصت على التدريب والتعمق في تفاصيل الشخصية والتفاعل مع الكلاب.

كيف تصف مشاركتك في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي بفيلم "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو"؟

المشاركة في مهرجان فينيسيا كانت نقطة تحول كبيرة في حياتي الفنية. لم يشارك أي فيلم مصري في المهرجان منذ 12 عامًا، وهو ما يجعل هذا الإنجاز فخرًا لي ولكل فريق العمل. تصفيق الجمهور في المهرجان جعلني أشعر بنعمة الله وفضله عليّ.

ما رأيك في تصنيف الفيلم كعمل موجه للنخبة؟

أرفض فكرة تصنيف الأفلام على أنها للنخبة فقط. فيلمنا شعبي بكل تفاصيله ويمكن للجمهور العام فهمه والتفاعل معه. أطمح إلى كسر القوالب النمطية عن أفلام المهرجانات وتقديم أعمال ذات قيمة تمس حياة الناس.

كيف تعاملت مع شخصية "حسن" وعلاقته بالكلب رامبو؟

شخصية حسن تمثل شابًا يعيد اكتشاف نفسه في رحلة مليئة بالتحديات. التعامل مع الكلب رامبو كان جزءًا مهمًا من التحضير. تدربت لفترة طويلة للتعايش مع الكلاب والتفاعل معها بشكل طبيعي، وكان هدفي أن يظهر ذلك بصدق على الشاشة.

حدثنا عن كواليس العمل؟

العمل مع فريق مميز مثل المنتج محمد حفظي والمخرج خالد منصور كان تجربة ممتعة ومثرية. شعرت بالثقة الكبيرة التي وضعوها فيّ لتقديم هذا العمل. أيضًا، كانت لي تجربة رائعة مع ركين سعد، التي أعتبرها صديقة وممثلة موهوبة جدًا، وأتمنى أن نعمل معًا مجددًا.

هل شعرت بالخوف عند تصدرك البطولة في فيلم طويل مثل "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو"؟

بالطبع، هناك مسؤولية كبيرة تأتي مع تصدر البطولة، خاصة في فيلم يشارك في مهرجان عالمي مثل فينيسيا. لكنني أعتبر الخوف محفزًا للإبداع، وبدلاً من أن يثبط عزيمتي، يدفعني لتقديم أفضل ما لدي. النجاح لا يعتمد على الفرد فقط، بل هو نتيجة عمل جماعي، وهذا ما جعلني أشعر بالثقة أثناء العمل على هذا الفيلم.

كيف كانت ردود الأفعال بعد عرض الفيلم في المهرجانات المختلفة؟

كانت ردود الأفعال إيجابية جدًا، سواء من الجمهور أو النقاد. شعرت بفخر كبير عندما سمعت التصفيق الطويل بعد عرض الفيلم. أكثر ما أسعدني أن الفيلم لم يُنظر إليه كعمل موجه للنخبة فقط، بل استطاع الجميع التفاعل معه وفهم رسالته.

ما أبرز التحديات التي واجهتها أثناء تصوير الفيلم؟

التحديات كانت كثيرة، أبرزها التعامل مع الكلاب على نحو يبرز العلاقة الطبيعية بين حسن ورامبو. بالإضافة إلى ذلك، تطلّب الفيلم الكثير من المشاهد العاطفية التي تعكس صراعات حسن النفسية مع ماضيه، وكان من المهم أن تظهر هذه المشاعر بشكل حقيقي ومؤثر.


ما الرسالة التي ترغب في توجيهها لجمهورك؟

أشكر كل من دعمني وآمن بموهبتي. الجمهور هو الدافع الأكبر الذي يجعلني أقدم أفضل ما لدي. أعدكم بمواصلة تقديم أعمال تلامس قلوبكم وتحترم عقولكم، وأتمنى أن أظل دائمًا عند حسن ظنكم.

ما الذي تطمح إليه في مشوارك الفني؟

أطمح لتقديم أعمال مختلفة ومتنوعة تترك أثرًا إيجابيًا في المجتمع. النجاح بالنسبة لي هو أن أتمكن من تقديم أفكار جديدة تمس الجمهور وتساهم في إحداث تغيير. ما زلت في بداية طريقي، وأتعلم مع كل خطوة جديدة.

ماذا عن أعمالك المستقبلية؟

أعمل حاليًا على قراءة عدة نصوص، وأطمح لتقديم أدوار مختلفة تمامًا عن ما قدمته في "رامبو". أحب التنوع وتحدي نفسي كممثل، وأبحث دائمًا عن الأعمال التي تحمل رسالة وتُحدث أثرًا.

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الخارجية يستقبل السفير الأمريكي لدى المملكة
  • عصام عمر: قصة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو غير تقليدية (حوار)
  • بلينكن يجرى محادثات هاتفية مع وزير خارجية فرنسا حول الأوضاع بسوريا ولبنان
  • بلينكن يبحث مع نظيره الفرنسي مستجدات الملفين السوري واللبناني
  • السفيرة الأمريكية لدى روسيا: واشنطن منفتحة على الحوار مع موسكو
  • فريق الإرشادي البحثي بالفيوم يقوم بزيارة حقول محاصيل الطماطم والفول والخس
  • حوار .. #السياسيون_و الحرب مع رئيس حركة جيش تحرير السودان عبد الواحد محمد نور
  • شاهد بالفيديو.. في تصرف وصفه الجمهور بقمة الفوضى.. شيبة ضرار يثير الرعب في بورتسودان ويطلق الرصاص بكثافة بالشارع العام احتفالاً بزيارة نجم الإعلانات بدر خلعة
  • حوار مع صديقي ال ChatGPT الحلقة (78)
  • بلينكن يؤكد التزام الولايات المتحدة بدعم إرادة الشعب الفنزويلي