نصائح للتخلص من بكتريا المطبخ الضارة.. احذر من إسفجنة غسل الأطباق أي خدمة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
أي خدمة، نصائح للتخلص من بكتريا المطبخ الضارة احذر من إسفجنة غسل الأطباق،تساهم النظافة في تنجب الكثير من الأضرار الصحية الناتجة عن البكتيريا والميكروبات، إلا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نصائح للتخلص من بكتريا المطبخ الضارة.. احذر من إسفجنة غسل الأطباق، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تساهم النظافة في تنجب الكثير من الأضرار الصحية الناتجة عن البكتيريا والميكروبات، إلا أن هناك أماكن بالمنزل تعد بيئة خصبة لمنو البكتيريا الضارة، ومنها المطبخ، وتحديدا «إسفنجة غسل الأطباق» فهي تعد موطنا لنمو البكتيريا الضارة.
نصائح للحد من مخاطر بكتيريا المطبخونصحت مديرية الطب باتباع التعليمات الآتية للحد من مخاطر بكتيريا المطبخ والحفاظ على سلامة وصحة المواطنين.
- تغيير الإسفنجة المستخدمة بشكل متكرر.
- استخدام إسفنج نظيف ومعقم.
- استخدم فوط وأقمشة بيضاء لسهولة رؤية المخلفات والملوثات.
- تنظيف وتطهير أسطح إعداد الطعام بانتظام.
- اتبع طرق التنظيف الصحيحة بإزالة المخلفات بالماء الدافئ.
- استخدام المنظفات لإزالة بقايا الأطعمة، ثم استخدام فوط نظيفة ومبللة بمحلول مطهر للتطهير النهائي.
- تخزين المنظفات بأمان بعيدًا عن متناول الأطفال.
ملايين البكتيريا المسببة للأمراض في سفجنة غسل الأطباقوذكرت مديرية الطب البيطري بالقاهرة، أنه توجد كميات كبيرة من الميكروبات المسببة للأمراض في بعض المطابخ، أكثر مما يوجد في دورات المياه، مثل البكتيريا القولونية والسالمونيلا والزائفة والمكورات العنقودية.
وجرى تحليل بعض القطرات من الإسفنج المستخدم، ووجد أنها تحتوي على أكثر من 10 ملايين مستعمرة من البكتيريا المسببة للأمراض، وتنتقل الميكروبات من مكان لآخر عبر الأقمشة والإسفنجات الملوثة، ما يشكل خطراً على سلامة الأغذية التي نحضّرها ونتناولها يومياً.
34.220.146.144
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نصائح للتخلص من بكتريا المطبخ الضارة.. احذر من إسفجنة غسل الأطباق وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تجلد ذاتك كل ليلة؟ إليك أفضل الطرق للتخلص من احتقار الذات
تجلد ذاتك كل ليلة إليك أفضل الطرق للتخلص من الشعور بالذنب واحتقار الذات…يعد الشعور بالذنب من العواطف الإنسانية الطبيعية التي ترتبط بإحساس الفرد بالصواب والخطأ وينشأ هذا الشعور عادة بعد ارتكاب خطأ أو تصرف يندم عليه الشخص وغالبًا ما تصاحب هذا الشعور مشاعر الحزن أو عدم الراحة الجسدية.
جلد الذات إذا كنت تقوم بتلك الأفعال عليك التوقف فورًا.. تعرف على مظاهر احتقار الذات
و يمكن أن يتحول هذا الشعور إلى شعور مزمن يجعلهم عالقين في دائرة من التفكير السلبي يصعب الخروج منها وتكون مظاهره احتقار الذات أو كراهية النفس هو شعور داخلي يجعل الشخص يشعر بعدم الكفاية أو الدونية مقارنة بالآخرين.
عادةً ما ينتج هذا الشعور عن مقارنة الفرد لنفسه مع الآخرين بشكل مستمر، مما يؤدي إلى تضخيم عيوبه الشخصية وإضعاف تقديره لذاته.
و قد يُعبَّر عن هذه المشاعر داخليًا من خلال نقد الذات أو خارجيًا عبر محاولة التعالي على الآخرين لإخفاء مشاعر النقص.
إقرأ أيضًا..لا تستطيع التحكم في البكاء؟ هذه هي أعراض البكاء المفاجئ
لا تقلق…إليك أفضل الاستراتيجيات للتغلب على الشعور بالذنب واحتقار الذات
هناك عدة استراتيجيات يمكن أن تساعد في مواجهة هذه المشاعر السلبية منها:
1. التعرف على المحفزات الداخلية من الضروري فهم الأسباب الجذرية وراء الشعور بالذنب أو كراهية الذات ويمكن القيام بذلك من خلال التفكير بوعي حول مصدر هذه المشاعر والعمل على تجنب المحفزات التي تزيدها سوءًا.
2. تحدي الأفكار السلبية عندما تطرأ أفكار مثل "أنا أكره نفسي"، يجب الرد عليها بتحدٍّ داخلي مثل: "لماذا أعتقد ذلك؟" ثم التفكير في الأسباب التي تجعل هذا الشعور غير منطقي أو مبالغًا فيه.
3. ممارسة الحوار الإيجابي كتابة قائمة بما يعجب الفرد في نفسه والرجوع إليها يوميًا يمكن أن يعزز من احترام الذات وعند مواجهة أفكار سلبية، يجب تذكر هذه القائمة أو قراءة أحد عناصرها بصوت عالٍ لتقوية الثقة بالنفس.
4. إعادة صياغة الأفكار السلبية تغيير صياغة الأفكار السلبية إلى منظور إيجابي أكثر يمكن أن يكون مفيدًا على سبيل المثال، بدلًا من القول "أنا سيء في التحدث أمام الناس"
يمكن القول: "لدي فرصة لتحسين مهاراتي في التحدث".
5. التواصل مع الآخرين لأن الانعزال يزيد من المشاعر السلبية، بينما قضاء الوقت مع الأشخاص الذين يمنحون الدعم والإيجابية يساعد على الشعور بالراحة والثقة بالنفس.
6. طلب المساعدة عند الحاجةلا ينبغي التردد في الاستعانة بخبير صحة نفسية لتلقي الدعم المناسب.
كما يمكن للمتخصصين تقديم استراتيجيات فعالة لإدارة المشاعر السلبية وتعزيز الصحة النفسية.
بتطبيق هذه النصائح، يمكن لأي شخص العمل على تحسين نظرته لنفسه والتغلب على الشعور بالذنب واحتقار الذات ومحاولة تخطي تلك الأزمات لكي تعيش حياة أفضل.