الكشف عن موعد طرح الجزء الثاني من Five Nights At Freddy
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أعلنت شركة الإنتاج السينمائي الأمريكية "يونيفرسال"، عن الموعد المحدد لطرح فيلم الرعب الجديد Five Nights At Freddy.
ووفق ديلي ميل، الفيلم يطرح كجزء ثاني ضمن سلسلة تحمل العنوان نفسه، ومن المقرر طرحه في صالات العرض السينمائي باريخ 5 ديسمبر عام 2025 المقبل.
افتتاحية صادمةوضمن أحدث أخبار أفلام الرعب في هوليوود، أن قام هواة الأفلام على موقع ranker بتسمية وتصنيف افتتاحيات أفلام الرعب التي وجدوها الأكثر إثارة للصدمة - والفيلم الذي حصل على المركز الأول جاء عكس المتوقع.
مع تغلبه على أمثال Nightmare on Elm Street و Halloween وحتى Jaws، نجح فيلم "جوست شيب"، وهو رعب خارق للطبيعة صدر عام 2002 يسمى ، في تصدر قائمة اكثر افلام الرعب اثارة لصدمة المشاهدين بسبب افتتاحيتها.
وتدور أحداث الفيلم في ستينيات القرن الماضي، وتبدأ مع حلبة رقص مليئة بالأشخاص على متن السفينة، مع مغني حي ساحر يغني لهم، قبل أن يتوفى كافة من هم على متن السفينة ويتحولون لاشباح.
مشاريع مستقبليةويعود النجم الكبير راسل كرو لأفلام الرعب من جديد، بظهوره في الإعلان الترويجي لفيلم الرعب الجديد The Exorcism.
ونقلت ديلي ميل، الإعلان الترويجي للفيلم الجديد الذي يؤدي به كرو، شخصية راهب يعمل على استخراج الأرواح الشريرة.
وكان قد تحدث النجم الكبير راسل كرو في حوار صحفي جديد أجراه مع مجلة Variety، كشف خلاله عن نيته الاعتزال نهائيا عن العمل بالتمثيل، بعد مرور 40 عام، حقق خلالها نجاحات عدة بظهوره في عدد من أنجح الأفلام في تاريخ هوليوود.
ووفق صحيفة ديلي ميل، قال النجم البالغ من العمر 59 عام، أنه يدرس بجدية اعتزال العمل بالتمثيل في السنوات القادمة، وذلك خلال مشاركته في فعاليات مهرجان Karlovy Vary International Film Festival السينمائي الدولي، بدورته رقم 57 بجمهورية التشيك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود أفلام الرعب فيلم Five Nights At Freddy
إقرأ أيضاً:
مجموعة أصدقاء العمل المناخي الثقافي تعقد حوارها الثاني
عقدت مجموعة أصدقاء العمل المناخي المرتكز على الثقافة في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ GFCBCA، حوارها الوزاري الثاني رفيع المستوى في COP29 المنعقد بالعاصمة الأذربيجانية باكو.
وكانت المجموعة عقدت اجتماعها الأول في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين الذي استضافته دبي العام الماضي وأعلن رسمياً، عن تشكيل مجموعة أصدقاء العمل المناخي المرتكز على الثقافة في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ من قبل الرئيسين المشاركين، سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، ومارجريت مينيزيس، وزيرة الثقافة في دولة البرازيل.
ويدعو هذا التحالف، الذي يضم 40 دولة، و25 منظمة حكومية دولية إلى الاعتراف بالدور المحوري للثقافة في السياسات المعنية بالتغير المناخي.
ويهدف إلى دفع الزخم السياسي باتجاه اتخاذ إجراءات عالمية فاعلة، ومتماسكة، ومنسّقة، والاعتراف رسمياً بأهمية الثقافة والتراث في سياسات وخطط ومبادرات المناخ.
وقال الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، إن هذا الاجتماع يشكل فرصة لتبادل الأفكار والاطلاع على أفضل الممارسات والأساليب المبتكرة لدمج الثقافة في سياسات وبرامج المناخ؛ بهدف إرساء إطار قوي للعمل التعاوني وتعزيز التبادل والشراكة بين الشمال والجنوب.
وأضاف أن الوقت حان ليعترف العالم بدور الثقافة كأداة أساسية للتصدي للتغير المناخي، فهي تشكل أحد الأصول التي يجب حمايتها من الآثار السلبية للاحتباس الحراري، وارتفاع منسوب البحار، وغيرها من العوامل التي تؤثر على كوكبنا.
وقال إنه انطلاقاً من الحاجة الملحّة إلى العمل الجماعي الشامل لمكافحة التغيّر المناخي، فإننا نرى الثقافة قوة دافعة تشكل القيم، وتؤثرعلى السلوك، وتلعب دوراً رئيساً في تعزيز حلول المناخ التحويلية، ونتطلع إلى الدور الحيوي الذي ستلعبه المجموعة في زيادة الطموح، وحشد القوى العالمية للعمل معاً، وتعزيز التعاون لدفع التحول في العمل المناخي.
واعتمد الاجتماع على الإنجازات التي حققها العام الماضي، بهدف تعزيز الحوار، وبناء رأي جماعي حول الدور الحاسم الذي تلعبه الثقافة في معالجة مشكلات التغير المناخي وتسريع جهود التكيف العالمية.
وناقش الوزراء سبل تطبيق إطار عمل دولة الإمارات للمرونة المناخية العالمية "2/CMA.5" الذي اعتُمد في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين، مع التركيز على حماية التراث الثقافي من آثار المخاطر المرتبطة بالمناخ حيث أبرزت المناقشات إمكانية أن تسهم أنظمة المعرفة التقليدية في تعزيز الاستراتيجيات الرامية إلى صون المفاهيم، والممارسات الثقافية والمواقع التراثية ودعم التكيّف من خلال البنية التحتية القادرة على الصمود في مواجهة التغيرالمناخي.
وشملت المناقشات مبادرات سياسية مرتكزة على الثقافة لتضمينها في تنفيذ خطط التكيف الوطنية “NAP” والمساهمة المحددة وطنياً “NDC”.
كما تناول التحالف أيضاً الحاجة إلى تعزيز تنوّع أشكال التعبير الثقافي من خلال دعم المجتمعات الضعيفة وتعزيز البحث والابتكار في هذا المجال، مؤكدا أهمية تعزيزالتعاون على المستويات المحلية والدولية لدفع العمل الجماعي.
وهدف الحوار إلى إرساء إطار واضح للعمل المناخي المرتكز على الثقافة، وتحديد المبادئ التوجيهية والأهداف والنتائج المتوقعة لهذه المبادرة.
كما أكد الحاجة إلى تعزيز التعاون بين الشمال والجنوب، وبين الجنوب والجنوب من خلال تشجيع تبادل المعرفة، وبناء القدرات، والتعاون بين الدول المتقدمة والنامية لتعزيز الحلول المناخية العادلة، بالإضافة إلى ذلك، جرى التأكيد على أهمية جمع البيانات، وتطوير منهجيات لقياس تأثير المبادرات المناخية المرتكزة على الثقافة.