وزير الداخلية اللبناني: نتابع أحداث صيدا ولا خوف على لبنان

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن وزير الداخلية اللبناني نتابع أحداث صيدا ولا خوف على لبنان، مخيم عين الحلوة قرب مدينة صيدا جنوب لبنان، والتي تزامنت مع عيد الجيش اللبناني لا نخشى على الجيش اللبناني مما يحصل في مخيم عين الحلوة من .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الداخلية اللبناني: نتابع أحداث صيدا ولا خوف على لبنان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزير الداخلية اللبناني: نتابع أحداث صيدا ولا خوف على...

مخيم عين الحلوة قرب مدينة صيدا جنوب لبنان، والتي تزامنت مع عيد الجيش اللبناني: "لا نخشى على الجيش اللبناني مما يحصل في مخيم عين الحلوة من اشتباكات بين الفصائل الفلسطينية فيه".

الجيش اللبناني

وأكد المولوي لسكاي نيوز عربية، أن الجيش اللبناني يقوم بكامل واجباته في هذه المنطقة كما في غيرها رغم كل الظروف الصعبة.

وقال المولوي: "التضحيات التي يقوم بها الجيش اللبناني تثمن غاليا ولا حدود لها، وبالفعل فقد استطاع أن يمثل شعاره (شرف تضحية وفاء) على أكمل وجه".

متابعة الداخلية

كما أشار إلى أن وزارة الداخلية تتابع بحرص ما يجري من أحداث في منطقة صيدا، مشيرا "مسؤولياتنا حماية كل المواطنين أينما وجدوا".

كما نفيى المولوي وجود "أي مخطط إرهابي يحاك في لبنان، كما يقول البعض".

دعوة للسياسيين

المولوي السياسيين للقيام بواجباتهم على أكمل وجه، "خصوصا وأن القوى الأمنية والعسكرية تقوم بواجباتها".

وشهد مخيم عين الحلوة بجوار مدينة صيدا جنوب لبنان الثلاثاء معارك عنيفة واشتباكات وفشلت كل محاولات وقف إطلاق النار فيه.

وطال القصف العشوائي عصرا النقطة التي يتمركز فيها الصحافيون، كما سقطت قذيفة آر بي جي في محاذاة حاجز الجيش اللبناني في منطقة تعمير صيدا عند أحد مداخل مخيم عين الحلوة  للاجئين الفلسطينيين.

 

185.208.78.254

اقرأ على الموقع الرسمي

وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير الداخلية اللبناني: نتابع أحداث صيدا ولا خوف على لبنان وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب