في 25 دقيقة.. خطوات استعادة كارت شحن عداد الكهرباء المفقود أو التالف
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
كيفية استعادة كارت شحن عداد الكهرباء.. عادة ما يتعرض كارت عداد الكهرباء للفقد أو التلف، لذا هناك حالة من البحث المستمر على محرك «جوجل» من قبل المواطنين، بشأن خطوات استعادة كارت شحن عداد الكهرباء المفقود أو التالف.
استعادة كارت شحن عداد الكهرباءويستعرض موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه في السطور التالية، كيفية استعادة كارت شحن عداد الكهرباء المفقود أو التالف، وفقا لخدمة يقدمها في كل المجالات، من خلال الضغط هنـــــــــــــا.
على المشترك التوجه مباشرة إلى إدارة الكهرباء التابع لها لتقديم طلب استخراج كارت شحن عداد الكهرباء بدل تالف أو بدل فقد، ولا يتطلب الأمر كتابة أى محضر، حيث يتم الاكتفاء بكتابة إقرار كتابي يشير إلى فقد كارت شحن عداد الكهرباء.
يقدم المشترك المستندات اللازمة لاستخراج بدل تالف أو مفقود لكارت شحن العداد تتضمن: «بطاقة الرقم القومي، وإيصال شحن سابق أو كود المشترك، وإقرار كتابي بفقد كارت العداد».
يفحص الموظف المختص بشركة توزيع الكهرباء المستندات المقدمة.
يتم إستيفاء طلب إستخراج كارت شحن عداد الكهرباء بدل تالف أو بدل فاقد، ويتم سداد الرسوم المقررة.
يستغرق الأمر بين 25 إلى 30 دقيقة لإصدار كارت شحن للعداد وتفعيلة.
يسدد المشترك رسوم لإصدار كارت شحن جديد بقيمة 45 جنيهًا، بجانب قيمة الشحن التي يريد المشترك أن يضيفها في الكارت.
من الممكن أن يقوم المشترك بشحن رصيد بأي قيمة من 50 إلى 10000 جنيه.
اقرأ أيضاًالموجة الحارة.. سببها وموعد انتهائها
موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2024.. عدد أيام الإجازة كام؟
شقق وزارة الأوقاف 2024.. الشروط والأوراق المطلوبة للتقديم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عداد الكهرباء عداد الكهرباء الكارت شحن عداد الكهرباء الكارت بدل فاقد كارت شحن عداد الكهرباء بدل فاقد كارت الكهرباء استخراج بدل فاقد او بدل تالف كارت شحن عداد الكهرباء بدل تالف كارت شحن عداد الكهرباء طريقة استخراج بدل فاقد لكارت الكهرباء
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف كيفية وصول الإغوانا إلى فيجي قبل 34 مليون سنة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- منذ حوالي 34 مليون سنة، شرع أسلاف الإغوانا الحديثة في واحدة من أطول الرحلات عبر المياه التي قام بها أي نوع من الفقاريات البرية غير البشرية التي تعيش على اليابسة.
أظهرت دراسة جديدة أن هذه الرحلة الملحمية بدأت من الساحل الغربي لأمريكا الشمالية، حيث قطعت سحالي الإغوانا مسافة نحو 8 آلاف كيلومتر، أي ما يعادل خمس مساحة محيط الأرض، عبر المحيط الهادئ، قبل أن تصل في النهاية إلى فيجي.
باستخدام الأدلة الجينية، يقترح الباحثون أن الإغوانا قامت بهذه الرحلة الاستثنائية عن طريق الطفو على نباتات عائمة، ربما تتكونّ من أشجار أو نباتات مُقتلعة.
ذكر المؤلف الرئيسي للدراسة الدكتور سايمون سكاربيتا، وهو الأستاذ المساعد في جامعة سان فرانسيسكو، أنه لطالما دار جدل بين العلماء حول كيفية وصول الإغوانا إلى فيجي. حيث أشارت نظريات سابقة إلى أن نوعًا من الإغوانا المنقرضة قد عبر المحيط من الأمريكتين على طوافات نباتية من دون تحديد إطار زمني واضح، بينما اقترحت نظريات أخرى أن السحالي هاجرت عبر اليابسة من آسيا أو أستراليا.
وقد أجرى سكاربيتا هذا البحث خلال زمالة ما بعد الدكتوراه الممولة من المؤسسة الوطنية للعلوم في جامعة كاليفورنيا، بيركلي، وكذلك في منصبه الحالي.
تساعد هذه النتائج، التي نُشرت بدورية "Proceedings of the National Academy of Sciences"، في إلقاء الضوء على هذا اللغز القديم حول كيفية وصول هذه الزواحف إلى تلك الجزر النائية.
وأراد سكاربيتا وفريقه اختبار كل من نظريتي التجديف عبر المياه واليابسة، بالإضافة إلى فرضيات أخرى بشأن الأصل البيوجغرافي للسحالي أي الإيغوانا الفيجية، بما في ذلك التشتت عبر القارة القطبية الجنوبية أو عبر جسر بيرينغ البري.
وأضاف سكاربيتا أن فهم هذا النوع من التشتت عبر المياه قد يقدم رؤى جديدة حول كيفية استعمار الأنواع الأخرى للمناطق المعزولة مع مرور الوقت.
تتبع الجيناتأظهرت الإيغوانا بالفعل قدرتها على البقاء أثناء السفر لمسافات طويلة عبر المحيط، وفقًا لدراسة أُجريت في أكتوبر/ تشرين الأول عام 1998.
في عام 1995، ظهرت ما لا يقل عن 15 سحلية إيغوانا خضراء على شواطئ أنغويلا في منطقة الكاريبي، على طوافات مصنوعة من الأشجار المقلوعة.
وخلص الباحثون إلى أن هذه السحالي ربما قامت بالطفو على بُعد حوالي 322 كيلومترًا من غوادلوب عقب أحد الأعاصير.
أشار سكاربيتا إلى أن هذا النوع من التجديف عبر المياه يوصف غالبًا بالتشتت "الذي يشبه اليانصيب"، وهو حدث نادر يسمح للأنواع بالاستعمار في منطقة يصعب الوصول إليها. ويمكن للأحداث الجوية الكبرى، مثل الأعاصير أو الفيضانات، أن تقتلع النباتات وتحمل الحيوانات معها.
وبهدف تحديد الوقت الذي وصلت فيه الإيغوانا إلى فيجي، قام الباحثون بتحليل جينات 14 نوعًا حيًا من الإيغوانا. ووجد الفريق أن أقرب قريب حي لسحالي الإيغوانا الفيجية هو نوع Dipsosaurus، أي نوع من سحالي الصحراء الأصلية في جنوب غرب الولايات المتحدة وشمال غرب المكسيك.
أوضح سكاربيتا أن هذه الأدلة الأحفورية تدعم الفكرة القائلة إن هذه الإيغوانا نشأت في أمريكا الشمالية، حيث لم يتم العثور على أحافير للسحالي الصحراوية في أي مكان آخر بالعالم.
وأشارت التحليلات أيضًا إلى أن الإيغوانا الفيجية انحرفت عن أسلافها الأمريكيين لفترة تتراوح بين 34 مليون و30 مليون سنة مضت، واستقرت تقريبًا في الوقت ذاته الذي حدثت فيه التكوينات البركانية لأرخبيل فيجي.
يتحدى هذا الجدول الزمني النظريات السابقة التي تفترض أن الإغوانا قد قامت برحلة معقدة عبر اليابسة من أمريكا الجنوبية عبر القارة القطبية الجنوبية، وهو ما كان سيحدث في وقت لاحق في التاريخ، حسبما ذكره الدكتور جيمي ماكغواير، وهو أستاذ البيولوجيا التكاملية في جامعة كاليفورنيا، والمؤلف المشارك للدراسة.
وقال الدكتور شين كامبل-ستاتون، وهو أستاذ مساعد في علم البيئة وعلم الأحياء التطوري في جامعة برينستون، والذي لم يكن مشاركًا في الدراسة: "في التحليلات الفيلوجينية، هناك دائمًا درجة من عدم اليقين عند محاولة التنبؤ بتوقيت أحداث التباين بين الأنواع".
وأضاف: "في هذه الحالة، كان المؤلفون يتحلون بدقة كبيرة في جمع أنواع مختلفة من البيانات الجينية واستخدام نماذج مختلفة لاختبار فرضيتهم، حيث وجدوا أن غالبية النتائج تتفق إلى حد كبير".