خبر علمي سارّ... طرق جديدة قد تساعد في علاج الزهايمر والسرطان صحة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
صحة، خبر علمي سارّ . طرق جديدة قد تساعد في علاج الزهايمر والسرطان،يمكن أن تحمل الموجات فوق الصوتية مفتاحا لمشكلة طالما واجهت مطوري الأدوية، والتي تتمثل .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خبر علمي سارّ... طرق جديدة قد تساعد في علاج الزهايمر والسرطان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يمكن أن تحمل الموجات فوق الصوتية مفتاحا لمشكلة طالما واجهت مطوري الأدوية، والتي تتمثل في توصيل العلاجات إلى أماكن يصعب الوصول إليها في جسم الإنسان لعلاج أمراض مثل الزهايمر والسرطان، حسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال". وسيساعد نهج متطور يجمع الموجات فوق الصوتية مع فقاعات صغيرة من الغاز الخامل المحقون بمجرى الدم، في تمكين الأدوية من اختراق "الحاجز الدموي الدماغي" الذي يعد أحد أكثر الحدود صعوبة في جسم الإنسان.
ويقول أستاذ الأشعة ومدير فيزياء الموجات فوق الصوتية في جامعة توماس جيفرسون في فيلادلفيا، فليمنج فورسبيرج، "هناك مجموعة متنوعة للغاية من الأماكن التي يمكن أن يأخذنا إليها هذا النوع من توصيل الأدوية أو التعزيز باستخدام الموجات فوق الصوتية والفقاعات".
وغالبا ما تكون فعالية الأدوية في علاج أمراض مثل السرطان والزهايمر وباركنسون محدودة بسبب صعوبة اختراق الأنسجة، سواء في الدماغ أو بأجزاء أخرى من جسم الإنسان، حسبما يوضح للصحيفة.
يعتمد النهج الجديد على الموجات فوق الصوتية التي تسبب اهتزازات في فقاعات صغيرة يتم حقنها في مجرى الدم، مما يؤدي مؤقتا إلى خلق فجوات مجهرية ثبت أنها تسهل مرور الأدوية داخل جسم الإنسان.
ويتم الإجراء أثناء تناول جرعات الدواء أو بعد ذلك بفترة وجيزة، وعادة ما يتم حقن الفقاعات الدقيقة في الوريد بينما يتم توجيه الموجات فوق الصوتية على الموقع المستهدف لمدة خمس دقائق تقريبا.
وفيما يخص مرض السرطان، فيتم إعطاء الفقاعات الدقيقة والموجات فوق الصوتية بعد حوالي ساعة من بدء العلاج الكيميائي، بحيث يكون الدواء بتركيز عالٍ في الدم وقت الإجراء.
بينما تتدفق الفقاعات الدقيقة في مجرى الدم، فإن التمزق في الأنسجة يحدث فقط في جزء الجسم المعرض للموجات فوق الصوتية، ويكون التأثير "مؤقت"، ويستمر لمدة لا تقل عن ساعة، وتبقى الفقاعات الدقيقة في الدم لمدة خمس دقائق فقط.
ويقول الباحثون إن الحجم الصغير للفقاعات يعني أنها لا تشكل خطر التسبب في انسداد خطير في الأوعية الدموية.
وهناك تطبيق محتمل آخر لنهج الموجات فوق الصوتية الجديد في العلاج الجيني.
وفي الوقت الحالي تعتمد "العلاجات الجينية" على الفيروسات المعزولة لحمل وإدخال المادة الجينية في الخلايا المستهدفة.
لكن هناك عيوب بذلك النهج، فالفيروس يولد "استجابة مناعية"، لذلك فإن أي جرعة متكررة سوف يتم تدميرها بسرعة بواسطة دفاعات الجسم.
ويتمثل أحد القيود الأخرى للنواقل الفيروسية في أنها تستطيع فقط "حمل جينات بحجم معين".
وتشير الدراسات التي أجريت على الحيوانات إلى أن "الموجات فوق الصوتية والفقاعات الدقيقة يمكن أن تمكن المواد الجينية من المرور إلى الخلايا المستهدفة بدون ناقل فيروسي".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خبر علمي سارّ... طرق جديدة قد تساعد في علاج الزهايمر والسرطان وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جسم الإنسان یمکن أن
إقرأ أيضاً:
عادة صباحية تساعد على تحسين عملية الهضم طوال اليوم
وفقاً للخبراء، يُمكن لعادة صباحية بسيطة أن تُحسّن الهضم بشكل ملحوظ، وتُعزز عملية الأيض، وتُقلل الانتفاخ، تُظهر الدراسات أنها تُحسّن حركة الأمعاء، وتمنع الإمساك، وتُساعد على طرد السموم، فما هي هذه العادة تحديداً؟
هل تشعر أحيانًا بالانتفاخ أو الخمول بعد الوجبات؟ أو تعاني من مشاكل هضمية مثل الإمساك أو الحموضة؟ فـ هناك عادة بسيطة جدًا قد تساعدك شيء يمكنك القيام به أول شيء في الصباح لتهيئ أمعائك ليوم هادئ؟
إليك الحيلة:
شرب الماء الدافئ على معدة فارغة، يبدو الأمر بسيطًا جدًا، أليس كذلك؟ يقول الخبراء إن شرب الماء الدافئ في الصباح يُنشط عملية الهضم، ويُعزز عملية الأيض، بل ويمنع الانتفاخ.
يلعب الترطيب دورًا حيويًا في صحة الجهاز الهضمي، وللماء الدافئ، على وجه الخصوص، فوائد فريدة، عند تناوله على معدة فارغة، يُساعد الماء الدافئ على تنشيط الجهاز الهضمي، مما يُسهّل حركة الطعام عبر الأمعاء.
وجدت دراسة نُشرت في مجلة طب الجهاز الهضمي العصبي والحركة أن الماء الدافئ يُحفّز حركة الأمعاء ويُخفّف الإمساك، ولاحظ الباحثون أن مرضى الإمساك المزمن لاحظوا تحسّنًا في انتظام حركة الأمعاء عند شربهم الماء الدافئ يوميًا.
وفقا للدكتور ويليام تشي، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي في جامعة ميشيغان، فإن "شرب الماء الدافئ في الصباح يمكن أن يساعد في تنشيط عملية الهضم من خلال زيادة تدفق الدم إلى الأمعاء وتليين البراز، مما يجعل حركة الأمعاء أسهل".
كيف يفيد الماء الدافئ الهضم
-يطرد السموم
خلال الليل، يخضع الجسم لعملية تطهير طبيعية، شرب الماء الدافئ صباحًا يساعد على التخلص من الفضلات ويُهيئ المعدة لاستقبال الطعام، كما يُحفز إنتاج الإنزيمات الهاضمة، وهي ضرورية لهضم الطعام بكفاءة.
يساعد في امتصاص العناصر الغذائية
الترطيب ضروري لامتصاص العناصر الغذائية بشكل صحيح، يضمن الجهاز الهضمي المُرطّب جيدًا امتصاص الفيتامينات والمعادن الأساسية بفعالية في الأمعاء.
-يخفف الإمساك
يعد الجفاف أحد الأسباب الشائعة للإمساك، ويمكن أن يساعد الماء الدافئ في تليين البراز وتعزيز التمعج، وهي انقباضات العضلات التي تشبه الموجة والتي تحرك الطعام عبر الجهاز الهضمي.
-يعزز عملية التمثيل الغذائي
وجدت دراسة نُشرت في مجلة الغدد الصماء والتمثيل الغذائي أن شرب الماء الدافئ يمكن أن يزيد معدل الأيض بنسبة تصل إلى 30% لمدة تتراوح بين 30 و40 دقيقة، يساعد ارتفاع معدل الأيض الجهاز الهضمي على معالجة الطعام بكفاءة أكبر، ويمنع الانتفاخ أو بطء الهضم.
-يقلل من الانتفاخ والحموضة
تشرح الدكتورة روبين تشوتكان، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي بجامعة جورج تاون، "يمكن أن يؤدي الماء البارد إلى انقباض الأوعية الدموية في المعدة، مما يؤدي إلى إبطاء عملية الهضم، بينما يعمل الماء الدافئ على استرخاء عضلات الجهاز الهضمي، مما يقلل من الانتفاخ وارتجاع الحمض".
هل يجب إضافة الليمون أم العسل؟
يقوم بعض الأشخاص بتعزيز فوائد الماء الدافئ بإضافة الليمون أو العسل.
الليمون: يحتوي على حمض الستريك الذي يحفز الإنزيمات الهضمية ويوازن مستويات حمض المعدة.
العسل: يعمل كمضاد حيوي طبيعي، يغذي البكتيريا المعوية المفيدة ويعزز صحة الجهاز الهضمي.
كيفية دمج هذه العادة في روتينك
للحصول على أقصى استفادة، اتبع الخطوات البسيطة التالية:
اشرب كوبًا من الماء الدافئ (حوالي 8-12 أونصة) فورًا بعد الاستيقاظ.
تجنب شرب الماء البارد في الصباح، لأنه قد يسبب صدمة للجهاز الهضمي.
إذا كنت ترغب في إضافة الليمون، استخدم عصير الليمون الطازج بدلاً من المركزات الاصطناعية.
انتظري 15-20 دقيقة قبل تناول وجبة الإفطار للسماح لعملية الهضم بالتنشيط بشكل صحيح.
شرب الماء الدافئ صباحًا عادة بسيطة لكنها فعّالة تُحسّن الهضم، وتُعزز عملية الأيض، وتُعزز صحة الأمعاء طوال اليوم، وبدعم من الأبحاث العلمية وآراء الخبراء، يُمكن دمج هذه العادة بسهولة في روتينك اليومي لتحقيق فوائد صحية طويلة الأمد. لذا، في المرة القادمة التي تستيقظ فيها، تجنّب المشروبات الباردة واشرب كوبًا دافئًا من الماء .
المصدر: timesnownews