ياسمين عبدالعزيز بشخصيات مختلفة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
بعد تصريحاتها الجريئة حول طلاقها وعلاقتها بطليقها الفنان أحمد العوضي في برنامج “صاحبة السعادة” الذي تقدمه إسعاد يونس، كشفت الفنانة ياسمين عبدالعزيز عن خطواتها الجديدة في عالم الفن. وأعلنت عن عودتها بقوة إلى الساحة الفنية بعد فترة توقف دامت عامًا كاملًا، منذ انتهاء مسلسل “ضرب نار” الذي عُرض في رمضان 2023.
وأكدت ياسمين مشاركتها الفترة المقبلة في أعمال فنية عدة دفعة واحدة، وهي تشمل المسرح والسينما والتلفزيون بشخصيات مختلفة، وأعلنت في تصريحات إعلامية أنها تُحضر لفيلم جديد تعود به إلى السينما بعد غياب ست سنوات، كما تعود إلى المسرح بعد غياب أكثر من 20 عاما منذ تقديمها مسرحية «كده أوكيه» عام 2003، حيث تستعد لتقديم مسرحية جديدة تتعاون من خلالها مع المخرج خالد جلال، إضافة إلى إعلانها خوض السباق الدرامي الرمضاني المقبل بمسلسل جديد.كما كشفت ياسمين عبر حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، عن تقديمها حملة إعلانية جديدة لإحدى شركات الاتصالات في مصر، لتعود بقوة إلى الساحة في كل فروع التمثيل من سينما ومسرح وتلفزيون وإعلانات.
يذكر أن آخر أعمال ياسمين عبدالعزيز السينمائية فيلم «الأبلة طم طم» الذي عرض عام 2018 وشارك في بطولته: حمدي الميرغني، بيومي فؤاد، هشام إسماعيل، محمد محمود، مصطفى أبو سريع، أيمن وتار، خالد منصور، أنعام سالوسة، شادي ألفونس، تميم عبده وعدد من الأطفال، وهو من تأليف أيمن وتار وإخراج علي إدريس.
الأنباء الكويتية
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أيمن أبو عمر: بر الوالدين عبادة وقربى إلى الله
أكد الدكتور أيمن أبو عمر، من علماء وزارة الأوقاف، أن بر الوالدين من أعظم العبادات التي أمر بها الله سبحانه وتعالى، حيث قرنها بعبادته في قوله تعالى: "وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعۡبُدُواْ إِلَّآ إِيَّاهُ وَبِٱلۡوَٰلِدَيۡنِ إِحۡسَٰنًا"، مشيرًا إلى أن الوالدين هما السبب في وجود الإنسان بعد إرادة الله، وهما السند الحقيقي في الدنيا.
وأوضح خلال حلقة برنامج "رحماء بينهم"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن الرحمة بالوالدين ليست مجرد مشاعر، بل سلوك عملي يظهر في المعاملة اليومية، من خلال الكلمات الطيبة، والرعاية، والحرص على قضاء احتياجاتهما، خاصة في كبر سنهما، لافتًا إلى أن النبي ﷺ أكد على عِظم حق الأم حينما سُئل عن أحق الناس بحسن الصحبة، فقال: "أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أبوك".
وشدد على ضرورة اغتنام وجود الوالدين بالدعاء لهما، والاهتمام بهما، والصبر على ما قد يطرأ على طباعهما بسبب كبر السن، مؤكدًا أن رضا الوالدين من أسباب رضا الله عن العبد، وأن من أراد الخير في الدنيا والآخرة، فعليه بالإحسان إلى والديه، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: "رضا الله في رضا الوالد، وسخط الله في سخط الوالد".
ودعا إلى استشعار أن بر الوالدين ليس مجرد واجب، بل هو باب إلى الجنة، وحثّ كل ابن وابنة على المسارعة إلى احتضان والديهم، وإسعادهم بكلمة طيبة، وزيارتهم والجلوس معهم، لأن ذلك مما يرفع الدرجات في الدنيا والآخرة.