منصور : إعادة انتشار قوات الحزام الأمني أصبحت ضرورة ملحة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن منصور إعادة انتشار قوات الحزام الأمني أصبحت ضرورة ملحة، ابين عدن الغد خاصقال الصحفي رياض منصور رئيس مركز الرياض الإعلامي بمحافظة أبين أن المرحلة الحالية من عملية سهام الشرق تتطلب إعادة انتشار القوات .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات منصور : إعادة انتشار قوات الحزام الأمني أصبحت ضرورة ملحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ابين (عدن الغد) خاص
قال الصحفي رياض منصور رئيس مركز الرياض الإعلامي بمحافظة أبين أن المرحلة الحالية من عملية سهام الشرق تتطلب إعادة انتشار القوات الضاربة لحزام أبين الأمني في المديريات الوسطى .
وعلل الصحفي "منصور" في صفحته الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي إعادة انتشار القوات الضاربة لحزام أبين الأمني لما تمتلكه تلك القوات من خبرة في مقارعة الإرهاب في المحافظة منذ 2010م .
مؤكدا ان تلك الخبرة كان لها الفيصل في الانتصار على الإرهاب وطرده من مدن محافظة أبين ومن مديرياتها الوسطى .
واختتم منصور حديثه أن الضرورة أصبحت ملحة الان أكثر من اي وقت مضى لإعادة انتشار ، خاصة بعد ان أصبحت المنطقة العسكرية الأولى المؤخرة التي تزود الإرهاب وتقدم له الدعم اللوجستي والعسكري .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منصور : إعادة انتشار قوات الحزام الأمني أصبحت ضرورة ملحة وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
حرائق مروّعة تلتهم مخيمات نازحين في أبين وتخلف إصابات وتشريداً جماعياً
يمن مونيتور/ أبين / خاص
شهدت محافظة أبين جنوبي اليمن، يوم الخميس، كارثة إنسانية جديدة بعد اندلاع حريقين كبيرين في مخيمات النازحين بمديرية خنفر، ما أسفر عن إصابة امرأة وتشريد عشرات الأسر، فضلاً عن تدمير ممتلكاتهم بالكامل.
اندلع الحريق الأول بشكل مفاجئ في ثلاث من “العشش” بمخيم النوبة بمدينة الكود، وامتدت النيران بسرعة لتلتهم ثماني عشش أخرى، مما تسبب في أضرار متفاوتة.
ولم يقتصر الدمار على المنازل فقط، بل طال المواد الغذائية والأثاث وفرش النوم وحتى المواشي، تاركاً العائلات النازحة – ومن بينهم أطفال ونساء – في العراء دون مأوى.
وقد أسفر الحريق عن إصابة امرأة إضافة إلى الخسائر المادية الفادحة.
حريق ثانٍ يزيد المأساة تعقيداً
في حادثة متزامنة، شبّ حريق آخر في مخيم عرشان للنازحين، أتى على ثلاث عشش بالكامل، مما زاد من عدد المشردين الذين فقدوا كل ما يملكون.
وتفاقمت المعاناة الإنسانية مع تزايد أعداد العائلات التي وجدت نفسها فجأة بلا سقف يحميها أو طعام يؤمن بقاءها.
تواجه الأسر المتضررة أوضاعاً إنسانية كارثية بعد فقدان مساكنها ومصادر رزقها، في حين تفتقر المنطقة إلى أبسط مقومات الإغاثة العاجلة.
وقد ناشد نازحون المنظمات الإنسانية والجهات المعنية بالتحرك العاجل لتأمين المأوى والغذاء والدعم الطبي، خاصة للمصابين والمشردين الذين يعانون أصلاً من تبعات الحرب المستمرة في اليمن.