أطلقت عالمة الأبراج والتنجيم اللبنانية ليلى عبد اللطيف تنبؤات جديدة، وتحدثت عن مستقبل صحي مخيف.

وتوقعت انتشار الفيروسات والأمراض في بعض الدول قبل عيد الأضحى المقبل، داعية إلى التحوط باتخاذ إجراءات وقائية مبكرة.

وحذرت ليلى عبد اللطيف في تصريحات تلفزيونية من خطورة ظهور فيروسات جديدة وانتشار سلالات متحورة، مما قد يؤثر بالسلب على الاستقرار الصحي في المنطقة.

ودائما ما تثير ليلى عبد اللطيف الجدل بين حين وآخر بتوقعاتها، التي تدلي بها عبر منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام.

وتخطف ليلى عبد اللطيف الأنظار مع نهاية كل عام ميلادي وبداية آخر جديد، وخلال السنوات الماضية بات حضورها شبه دائم عبر وسائل الإعلام.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الفيروسات عيد الأضحى لیلى عبد اللطیف

إقرأ أيضاً:

الحرب التجارية تدفع أسعار النفط نحو أكبر تراجع شهري منذ 2021

أكبر خسارة شهرية منذ أكثر من 3 أعوام تراجعت العقود الآجلة لخام برنت، الأربعاء، بمقدار 75 سنتاً، أو ما يعادل 1.17 بالمئة، إلى 63.50 دولار للبرميل.

كما هبط خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 79 سنتاً بنسبة 1.31 بالمئة إلى 59.63 دولار للبرميل.

وبذلك يكون خام برنت قد خسر 15 بالمئة من قيمته هذا الشهر، مقابل انخفاض بنحو 17 بالمئة لخام غرب تكساس، وهو أكبر تراجع شهري من حيث النسبة المئوية منذ نوفمبر 2021، بحسب بيانات "رويترز".

رسوم ترامب تشعل فتيل التراجع الضغوط بدأت مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب مطلع أبريل فرض رسوم جمركية شاملة على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة، ما دفع الصين للرد برسوم مضادة على واردات أميركية، لتتصاعد التوترات بين أكبر مستهلكين للنفط في العالم.

وهذا التصعيد ساهم في دفع الأسعار إلى أدنى مستوياتها منذ أربع سنوات. تراجع ثقة المستثمرين وتصاعد المخاوف انعكست المخاوف التجارية على ثقة المستثمرين في الأسواق، فقد أظهر استطلاع أجرته "رويترز" أن الرسوم الجمركية الأميركية زادت من احتمالية دخول الاقتصاد العالمي في حالة ركود هذا العام.

كما أظهرت بيانات رسمية انخفاض ثقة المستهلكين الأميركيين لأدنى مستوياتها في خمس سنوات تقريباً في أبريل.

وفي الصين، سجل نشاط المصانع أكبر انكماش له منذ 16 شهراً، ما يعزز التوقعات بتباطؤ الطلب العالمي على الوقود.

تحليل: البيانات الأميركية الإيجابية مؤقتة قال دانييل هاينز، محلل شؤون السلع في بنك ANZ، إن "المخاوف المتعلقة بالطلب في ظل الحرب التجارية تضعف معنويات المستثمرين"، مضيفاً أن التحسن الأخير في البيانات الأميركية ربما كان مدفوعاً بالتخزين المؤقت قبل فرض الرسوم، وهو ما بدأ يتلاشى الآن.

محاولات للتهدئة لكنها غير كافية رغم مؤشرات على تخفيف التوترات، مثل توقيع ترامب لأوامر تقلل من وطأة الرسوم الجمركية على السيارات، إلا أن السوق لا تزال تتعرض لضغوط.

ويرى محللون أن سياسة إدارة ترامب التي تفضل أسعار نفط منخفضة من أجل كبح التضخم، تواصل الضغط على الأسواق.

ارتفاع المخزونات الأميركية يزيد الضغوط على صعيد المعروض، أفادت بيانات معهد البترول الأميركي بارتفاع مخزونات الخام في الولايات المتحدة بمقدار 3.8 مليون برميل الأسبوع الماضي.

ومن المقرر صدور بيانات رسمية لاحقاً اليوم، مع توقعات بزيادة إضافية قدرها 400 ألف برميل

مقالات مشابهة

  • اليوم العالمي لحرية الصحافة : أدوار جديدة للإعلام الوطني تمليها التحديات الراهنة والمستقبلية
  • وسط مخاوف بشأن الطلب العالمي.. النفط يتراجع والذهب يخسر بريقه
  • أبراج و فنادق.. وجدة تتعزز بقطب حضري وتجاري جديد
  • عبد اللطيف: اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع الكويت باطلة
  • الذهب يتراجع لأدنى مستوى في أسبوعين مع انحسار المخاوف التجارية
  • حرب عالمية وأزمات كبرى.. ليلى عبد اللطيف تتصدر المشهد من جديد بتوقعاتها لـ 2025
  • هتقلب الموازين.. ميزة جديدة تطلقها شركة سامسونج.. ما القصة؟
  • الحرب التجارية تدفع أسعار النفط نحو أكبر تراجع شهري منذ 2021
  • أبراج تحب المماطلة من العمل.. هل أنتِ منهم؟
  • هنا الزاهد تثير تفاعل الجمهور بإطلالة جديدة بشعر أشقر