كتب- حسن مرسي:

قال الكاتب والمفكر شريف الشوباشي، إن القرآن ليس كتاب علم أو تاريخ، على الرغم من احتوائه على تاريخ وعلوم متنوعة، مشيرا إلى أن اعتبار الكتب الدينية هي العلم أمر مرفوض.

وأكد شريف الشوباشي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج نظرة، المذاع على قناة صدى البلد، أن الخطاب الديني يحتاج إلى ثورة وإعادة نظر والتوقف عن الإرهاب باسم الدين، معلقا: لا صدام بين الشيخ والفيلسوف وإنما هناك حوار.

وتابع شريف الشوباشي أنه لا ينتمي إلى أي تيار، لكنه علماني المنهج يعني فصل الدين عن الدولة، مشددا على رفضه الدولة الدينية والخلافة الإسلامية.

واستكمل قائلا: التيار العلماني يواجه صعوبة شديدة في مصر، ولو ظهر طه حسين الآن سيتم إقصاؤه؛ لأن الناس تريد أن تسمع للشيخ وليس للفيلسوف، ما يعني أن الشيخ يمثل 95% من الشعب والفيلسوف 5%.

ونوه شريف الشوباشي عن أن كتاب الشيخ والفليلسوف لم يكن فيه انحيازا للفلسفة حتى لا يقال أني منحاز لفكري.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان شريف الشوباشي حمدي رزق برنامج نظرة شریف الشوباشی

إقرأ أيضاً:

آدم ينير منزل شريف

تلقى القائد الكشفي المهندس شريف محمد عبدالقادر، الشهير بـ “شريف المصري”، وحرمه مزيدًا من التهاني والتبريكات بمناسبة قدوم مولودهما الجديد، الذي أطلق عليه اسم “آدم”.
ووعد شريف زملاءه وأحبابه وأهله وأقاربه، بالإضافة إلى أصدقاء فريق كشافة شباب مكة المكرمة، بوليمة دسمة تليق بقدوم هذا الضيف الجديد، وسط الأجواء الجميلة التي تعيشها العاصمة المقدسة.

مقالات مشابهة

  • فريدة الشوباشي: جهود مصر في دعم غزة تعكس موقفا إنسانيا ثابتا
  • فريدة الشوباشي: غزة تحظى باهتمام العالم بفضل الموقف المصري
  • حنان مطاوع: أرفض البكاء والابتزاز العاطفي في البرامج
  • مهرجان الشيخ زايد.. تجربة فريدة تحتفي بالإرث الثقافي العريق
  • أمر تنفيذي جديد من ترامب لـتعزيز الحريات الدينية
  • ترامب: نعمل على وقف حرب غزة.. وسأنشئ لجنة رئاسية للحريات الدينية
  • آدم ينير منزل شريف
  • أمين البحوث الإسلامية: مكتبة الأزهر المعمور تمثل كتابًا كبيرًا
  • الشؤون الإسلامية تعتمد أسماء 6228 حاجاً
  • ندوة بمعرض الكتاب: جامعة القاهرة قدمت نموذجًا للتحول من الدولة الدينية إلى المدنية