بكري: هناك جهات لا تريد أن ترى المصريين يدا واحدة
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، إنه يجب أن نفرق بين اتحاد قبائل سيناء الذي كان له مهمة مساندة القوات المسلحة في مواجهة الإرهاب والذي سلم جميع أسلحته بمجرد القضاء على الإرهاب، وبين اتحاد القبائل العربية، مؤكدًا: "نحن ضد حمل السلاح، والدستور لا يسمح بهذا".
وأضاف بكري، خلال لقائه ببرنامج "بتوقيت مصر"، علي قناة "بي بي سي نيوز عربي"، أن السر وراء الهجوم الذي يشن ضد اتحاد القبائل العربية هي جهات لا تريد أن ترى المصريين يقفون يدا واحدة، ولا تريد أن تراهم مساندين للدولة.
وأكد المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، أن الدولة دائما تحتاج إلى الظهير الشعبي، ومصر الآن تتعرض لمخاطر لم تتعرض لها من قبل، وهناك من لا يريد لهذا الاتحاد أن يكون موجودا، ولا يريد أن يرى القوى الشعبية والمدنية أن يكون لها دور في مساندة الدولة.
قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية: إن السيارات التي ظهرت في المؤتمر التأسيسي لاتحاد القبائل العربية، والتي كان يمطتيها الشيخ إبراهيم العرجاني هي سيارات مملوكة لإحدى الشركات داخل سيناء، وأن كل ما يتردد حول وجود أشخاص كانوا يحملون سلاحًا أثناء المؤتمر التأسيسي للاتحاد هو أمرٌ غير صحيح.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مصطفى بكري اتحاد القبائل العربية اتحاد قبائل سيناء مجلس النواب اتحاد القبائل العربیة
إقرأ أيضاً:
تصعيد الخطر النووي|أول رد من بولندا حول مخاوف روسيا من قاعدة الصواريخ الأمريكية لديها
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية البولندية، اليوم الخميس، أن قاعدة الصواريخ الأمريكية في بولندا مخصصة لأغراض دفاعية ولا تحتوي على صواريخ نووية.
وجاء هذا التوضيح بعد أن أعربت روسيا عن قلقها من أن تلك القاعدة ستؤدي إلى تصعيد الخطر النووي.
وقال باول رونسكي، المتحدث الرسمي باسم الوزارة البولندية، إنه: "لا شك أن مثل هذه التهديدات ستحفز بولندا وحلف شمال الأطلسي على تحصين دفاعاتهما الجوية".
واقترح أيضا أن يدفع الوضع الولايات المتحدة إلى تقييم استراتيجياتها الدفاعية.
ويؤكد التوتر على توازن القوى الدقيق في المنطقة، حيث تعمل بولندا وحلفاؤها على مواجهة التهديدات المتصورة مع الحفاظ على الاستقرار الدبلوماسي.
وأصدرت ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، اليوم الخميس، تحذيرا صارخا بشأن قاعدة الدفاع الجوي البولندية التي تم افتتاحها حديثا.
وتقع هذا المنشأة العسكرية بالقرب من بحر البلطيق، وهو جزء من مبادرة الناتو للدرع الصاروخية التوسعية. وتم افتتاح الموقع رسميا في 13 نوفمبر، وقد جذب بالفعل اهتماما كبيرا.
أكدت زاخاروفا أن القاعدة يمكن أن ترفع مستوى التهديد النووي في المنطقة، مما يجعلها هدفا ذا أولوية لروسيا.