الدراسة بجامعة القاهرة والشهادة من هامبورج.. تفاصيل ماجستير القانون والاقتصاد بالمنطقة العربية
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
كتب- عمر صبري:
أعلنت كلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة، عن فتح باب القبول لبرنامج ماجستير "القانون والاقتصاد في المنطقة العربية (MLEA)" مزدوج الدرجة للعام الجامعي 2024/2025.
البرنامج يتم تقديمه بالتعاون مع كلية الحقوق بجامعة هامبورج، بعد اجتياز البرنامج بنجاح ، يتم منح الطلاب درجة الماجستير فى القانون من جامعة هامبورج ودرجة الماجستير فى الاقتصاد من جامعة القاهرة، وتنتهي مرحلة التقديم تنتهي في 30/6/2024.
للتقديم ومزيد من التفاصيل اضغط هنا.
في سياق قريب، افتتح الدكتور أحمد رجب نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون التعليم والطلاب، فعاليات يوم التفوق والمعرض الفني بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، بحضور الدكتورة حنان محمد علي القائم بعمل عميد كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، ووكلاء الكلية، والطلاب المكرمين.
وتضمن اليوم عدة فعاليات منها تكريم الطلاب المتفوقين دراسيًا تقديراً لجهودهم وتميزهم العلمي، كما تم تكريم الطلاب المتميزين في الأنشطة الرياضية والفنية والثقافية، وذلك إيمانًا من الجامعة بأهمية تنمية المهارات المختلفة للطلاب، وذلك إلى جانب افتتاح المعرض الفني الذي ضم أعمالًا فنية إبداعية للطلاب تعكس مهاراتهم الفنية ومواهبهم المتميزة.
وألقى الدكتور أحمد رجب كلمة هنأ فيها الطلاب المكرمين على تفوقهم وإبداعهم، مؤكدًا على دور جامعة القاهرة في دعم الطلاب وتوفير البيئة الملائمة لهم للتفوق والتميز في مختلف المجالات.
وأعربت الدكتورة حنان محمد علي، عن سعادتها بتكريم الطلاب المتميزين، مشيدة بجهودهم وإبداعاتهم، ودعتهم إلى مواصلة التميز والتفوق في حياتهم العلمية والعملية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان كلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
انطلاق جلسات المؤتمر العالمي الثالث عن تاريخ الملك عبدالعزيز
انطلقت مساء الاثنين في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فعاليات اليوم الأول من المؤتمر الثالث عن تاريخ الملك عبدالعزيز، الذي عُقد تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، بعنوان “الاقتصاد في عهد الملك عبدالعزيز: التمكين والتنمية”.
وتضمنت فعاليات اليوم الأول، 3 جلسات علمية بمشاركة نخبة من الباحثين والمتخصصين من مختلف دول العالم، تناولوا أبرز ملامح السياسة الاقتصادية التي أرساها الملك عبدالعزيز -رحمه الله- ودورها في تحقيق التنمية المستدامة وبناء الاقتصاد الوطني.
وافتتحت فعاليات اليوم الأول، بجلسة تناولت دور الملك عبدالعزيز في رسم السياسة النفطية، أوضح فيها سمو الشيخ عبدالله بن علي آل خليفة مدير مركز دراسات البحرين بجامعة البحرين سابقًا, كيف أسس الملك عبدالعزيز سياسةً جعلت المملكة قوة اقتصادية عالمية، مما جذب الشركات العالمية في سباق لاكتشاف النفط.
وقدّم عضو هيئة التدريس بجامعة أسوان بجمهورية مصر الدكتور عبدالله أحمد عبدالمجيد، تحليلًا للفكر الاقتصادي للملك عبدالعزيز، مشيرًا إلى تركيزه على محاور التأسيس، والتنمية المستدامة، والتأثير الإقليمي والدولي.
وتطرّق عضو هيئة التدريس بجامعة الحسين بن طلال بالأردن الدكتور محمد عبدالهادي الجازي، إلى الدور الحيوي الذي قام به الملك عبدالعزيز في استثمار الموقع الجغرافي والموارد الطبيعية لتعزيز الاقتصاد الوطني وتحقيق الاستقرار.
واختتمت الجلسة بورقة قدمتها عضو هيئة التدريس بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة مها عامر آل خشيل، التي استعرضت جهود الملك عبدالعزيز في تحديث النظام المالي والنقدي، بما في ذلك تأسيس مؤسسة النقد العربي السعودي وتعزيز الأنظمة المصرفية لتحقيق استقرار العملة.
وشهدت الجلسة الثانية نقاشات حول التحولات الاقتصادية الكبرى التي شهدتها المملكة بعد اكتشاف النفط، حيث أوضح الدكتور ماجد بن عبدالله المنيف أن عام 1945 شكّل نقطة تحول للاقتصاد السعودي كان ثمرتها تدفق النفط بكميات تجارية.
كما استعرض عضو هيئة التدريس بجامعة الجوف الدكتور نايف بن علي الشراري, جهود الملك عبدالعزيز في مواجهة تحديات التجارة البرية وضمان حرية مرور القوافل التجارية.
وتناول عضو هيئة التدريس بجامعة عين شمس بمصر الدكتور محمد عبدالمؤمن عبدالغني، التحديات الاقتصادية التي واجهها الملك عبدالعزيز، ومنها المياه والزراعة والمواصلات، وكيف نجح في تحويل الصحراء إلى أرض منتجة وجاذبة للتعمير.
وسلّطت عضو هيئة التدريس بجامعة حائل الدكتورة سامية سليمان الجابري، الضوء على أهمية ضم الحجاز لتعزيز الأمن والاقتصاد واستقرار موسم الحج.
واختتمت فعاليات اليوم الأول، بجلسة ناقشت مفهوم الاستدامة الاقتصادية في عهد الملك عبدالعزيز، حيث تحدث عضو هيئة التدريس بجامعة مانشستر ميتروبوليتان الدكتور عامر سلطان باقادر عن دور الملك عبدالعزيز في تحقيق التوازن بين الاقتصاد والبيئة لبناء مجتمع مزدهر.
فيما تحدثت الدكتورة صفاء صبح صبابحة من الأردن عن جهود الملك عبدالعزيز في تعزيز الأمن الغذائي من خلال تطوير الزراعة ودعم المزارعين واستدامة الموارد.
وأشار الدكتور محمد بن جابر المالكي من جامعة الملك خالد إلى جهود الملك عبدالعزيز في تنظيم التعاملات النقدية وسك العملات السعودية بعد توحيد الجزيرة العربية.
واختتمت الجلسة بمداخلة عضو هيئة التدريس بجامعة الموصل الدكتور عماد عبدالعزيز المولى، استعرض فيها إستراتيجيات الملك عبدالعزيز في دعم البنية التحتية، واستقطاب الاستثمارات لتعزيز الاقتصاد الوطني.