تُوّج الإعلامي البريطاني جيريمي كلاركسون بلقب “الرجل الأكثر جاذبية في المملكة المتحدة”، للعام الثاني على التوالي، بعدما تخطى قائمة طويلة من المنافسين من بينهم الأمير ويليام، إدريس إلبا، وسيليان ميرفي.

ووفقاً لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، سجل كلاركسون (64 عاماً) 9 نقاط من أصل 10 في الاستطلاع السنوي، الذي أجراه موقع إلكتروني يصف نفسه بأنه “أفضل موقع للمواعدة عبر الإنترنت”.

يتم التصويت على الاستطلاع السنوي من قبل 2000 مشتركة من أعضائه الإناث، بحيث تسأل عن هوية الرجل الأكثر جاذبية في المملكة المتحدة.
ويطلب من كل مشتركة تسجيل قائمة مكونة من 50 إسماً تبدأ بالأكثر وسامة وجاذبية برأيها، وتنتهي بالأقل إثارة، مع منح كل واحد منهم رقماً من 1 إلى 10 بناءً على “جاذبيته”.

الثلاثي الفائز

بعد كلاركسون، كان آخر دخول إلى قائمة “أكثر 10 رجال جاذبية في المملكة المتحدة” هو بطل أفلام “سبايدر مان” توم هولاند (27 عاماً)، الذي حصل على المركز الثاني، مع 8 نقاط من أصل 10.
بينما أكمل أمير ويلز ويليام (41 عاماً) المراكز الثلاثة الأولى، بعدما كان على وشك الاقتراب من القاع في استطلاع العام الماضي.

حل مدرب المنتخب الإنجليزي لكرة القدم غاريث ساوثغيت (53 عاماً)، المركز الرابع، وهو مشهور بأناقته اللافتة بعيداً عن الملاعب وأزيائه المتناسقة.
أما نجم “أوبنهايمر” كيليان مورفي (47 عاماً) فحاز المركز الخامس، بعد مواجهة مع زميليه إدريس إلبا (السادس) وديرموت أوليري (السابع)، بينما حصل على المركز الثامن لاعب كرة السلة سام طومسون (31 عاماً).
واحتل الرياضي راسل كول الشهير بـ”هاردست جيزر” (27 عاماً) المركز التاسع، ولاعب كرة القدم السابق غاري لينيكر (62 عاماً) على المركز العاشر.

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: جاذبیة فی

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تستعد لإعلان حزمة عقوبات جديدة على روسيا

أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي الأحد أن المملكة المتحدة ستكشف عن "حزمة كبيرة من العقوبات" ضد روسيا الإثنين بمناسبة الذكرى السنوية الثالثة للحرب في أوكرانيا.

وقال الوزير في بيان إن الوقت حان "لتضييق الخناق على روسيا برئاسة (فلاديمير) بوتين".

وأضاف أنه سيعلن الإثنين "عن أكبر حزمة من العقوبات ضد روسيا منذ الأيام التي تلت بدء الحرب، لتقويض آلتها العسكرية وتقليص الإيرادات التي تغذي الدمار في أوكرانيا".

وبيّن لامي الذي تُعد بلاده داعما رئيسا لكييف أن "هذه لحظة حاسمة في تاريخ أوكرانيا وبريطانيا وأوروبا بكاملها. لهذا السبب حان الوقت لكي تضاعف أوروبا دعمها لأوكرانيا".

وذكّر بأن المملكة المتحدة لا تزال ملتزمة تقديم 3 مليارات جنيه إسترليني (3.6 مليارات يورو) سنويا كمساعدات عسكرية لكييف وأنها مستعدة لإرسال جنود بريطانيين "في إطار قوة لحفظ السلام إذا لزم الأمر" في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار.

ومن المقرر أن يتبنى الاتحاد الأوروبي أيضا مجموعة جديدة من العقوبات ضد روسيا الإثنين، بما في ذلك حظر لاستيراد الألومنيوم الروسي إلى الاتحاد الأوروبي.

وقد سبق للندن أن فرضت عقوبات على أكثر من 1900 فرد وكيان ردا على العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في 24 فبراير 2022.

وفي سياق متصل، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب السبت أنه يحاول "استعادة أموال" المساعدة التي قدمتها الولايات المتحدة إلى أوكرانيا منذ بدء العملية العسكرية الروسية، على خلفية مباحثات بين واشنطن وكييف محورها التوصل إلى اتفاق يتصل بموارد كييف من المعادن النادرة.

وصرّح ترامب في كلمة بالاجتماع السنوي لمؤتمر العمل السياسي المحافظ قائلا: "نطلب معادن نادرة ونفطا، أي شيء يمكن أن نحصل عليه".

وأوضح ترامب أنه تحدث مع الرئيس بوتين، مؤكدا: "نحن قريبون من اتفاق لإنهاء حرب أوكرانيا".

وأعلنت مصادر دبلوماسية السبت أن الولايات المتحدة تريد أن تطرح للتصويت في مجلس الأمن الدولي الإثنين مشروع قرارها المطالب بـ"نهاية سريعة" للنزاع في أوكرانيا من دون الإشارة إلى وحدة أراضي البلاد، قبل التصويت المقرر في الجمعية العامة.

واقترحت واشنطن الجمعة بشكل مفاجئ نصا منافسا للنص الذي أعدته كييف مع الأوروبيين في الذكرى الثالثة لبدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا على أن يطرح على الجمعية العامة الإثنين.

وفيما يضغط ترامب على نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يدعو مشروع القرار الذي لا يتجاوز 65 كلمة، واطلعت عليه وكالة فرانس برس، إلى "نهاية سريعة للنزاع وإلى سلام مستدام بين أوكرانيا وروسيا"، في صياغة مقتضبة تختلف تماما عن نصوص سابقة دعمتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن.

وأثار مشروع القرار الأميركي رد فعل إيجابيا من جانب روسيا، وأشاد سفيرها لدى الأمم المتحدة بـ"فكرة جيدة" الجمعة.

ودعا وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في بيان الجمعة كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى تأييد مشروع القرار "البسيط" و"التاريخي" الجديد، لكن من دون أن يذكر مجلس الأمن.

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تستعد لإعلان حزمة عقوبات جديدة على روسيا
  • هل يُرفع الصليب عن العلم وتودع بريطانيا المسيحية قريبا؟
  • العراق في المركز 98 عالمياً بمؤشر “القوة الناعمة”
  • كامل أبو علي: جاذبية السياحة تعتمد على جودة الخدمات المقدمة للزوار
  • تضم نجوما وأساطير.. قائمة اللاعبين الأكثر هزيمة في مواجهات الأهلي والزمالك
  • مجلسُ جامعة السُّلطان قابوس يعقد اجتماعه الثاني للعام الأكاديمي 2024 /2025
  • تعليم الفيوم تحصد المركز الثاني ببطولة الجمهورية لألعاب القوي للمرحلة الثانوية بنات
  • للعام الثاني على التوالي.. قطاع الطيران المدني في المملكة يسجل نموًا استثنائيًا
  • واكاثون لولو الثاني يحتفل بيوم تأسيس المملكة العربية السعودية ويعزز رسالة الأستدامة
  • للعام الثالث على التوالي.. الإمارات العاشرة عالمياً في مؤشر القوة الناعمة 2025