مصطفى بكري: اتحاد القبائل العربية يدعم موقف القيادة السياسية الرافض للتهجير وتصفية القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية: إن سلطة اتحاد القبائل العربية مستمدة من قانون الجمعية الأهلية، مشيرًا إلى أن البيان الذي خرج باسم الاتحاد في مؤتمره التأسيسي حول فلسطين خرج لإعلان رفضنا القاطع لمخطط التهجير أهالي قطاع غزة، ووقوفنا خلف القيادة السياسية التي ترفض تصفية القضية الفلسطينية.
وأضاف مصطفى بكري، خلال لقائه ببرنامج «بتوقيت مصر»، المذاع علي قناة «بي بي سي نيوز عربي»، ومن تقديم الإعلامية نسمة السعيد، أن الدولة تحتاج دائمًا للظهير الشعبي وهذه قمة الديمقراطية، ولابد أن يكون الشعب موجودًا ومساندًا للقيادة السياسية سواء من خلال حزب أو جمعية أهلية وهذا هو دور اتحاد القبائل العربية.
وأكد المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، أن هناك من لا يريد لاتحاد القبائل العربية أن يقف على قدميه أو يكون موجودًا من الأساس، قائلًا: «اتحاد القبائل العربية أدى وما زال يؤدي رسالته، ومن يندد بوجود الاتحاد هم الخونة الهاربين بالخارج».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: دور اتحاد القبائل العربية في الفترة المقبلة هو الاصطفاف خلف القيادة المصرية
مصطفى بكري: هناك جهات لا تريد أن ترى المصريين يدا واحدة.. وهؤلاء هم من يهاجمون اتحاد القبائل العربية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عضو مجلس النواب إبراهيم العرجاني الكاتب الصحفي مصطفى بكري اتحاد القبائل العربية المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية برنامج بتوقيت مصر اتحاد القبائل العربیة مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
3 مليارات جنيه.. مصطفى بكري يكشف دور وزير التعليم السابق لمواجهة مافيا الكتب الخارجية
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن تقليص عدد المواد من 30 إلى 17 مادة حرم مافيا الكتب الخارجية، من أرباح تُقدّر بنحو 3 مليارات جنيه سنويا، مشيرا إلى أن نشر نماذج امتحانات الثانوية العامة مجانا، ساهم في تقليل الاعتماد على الكتب الخارجية التي شكلت عبئًا كبيرًا على أولياء الأمور.
وقال بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن مافيا الكتاب الخارجي كانت تجني من الطالب الواحد أرباحًا تتراوح بين 150 إلى 200 مليون جنيه.
دور المؤسسات الوطنيةوتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن النسبة الكبرى من طباعة الكتب كانت تذهب إلى مطابع القطاع الخاص بأرقام مالية ضخمة، وتم سحبها من المؤسسات الصحفية القومية، إلا أن وزير التعليم السابق أعاد نحو 70% من طباعة الكتب إلى هذه المؤسسات مجددًا من خلال مناقصات عامة، ما أسهم في دعم دور المؤسسات الوطنية.