إحتساب فترة الخدمة الوطنية ضمن معاش التقاعد ..الوزير يكشف
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
أكد وزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي فيصل بن طالب أن فترة الخدمة الوطنية تحتسب ضمن معاش التقاعد المباشر. وذلك عند بلوغ المعني السن القانونية للتقاعد المحددة بـ 60 سنة على الأقل.
ورد بن طالب في جلسة عامة بالبرلمان، خصصت لطرح أسئلة شفوية على عدد من أعضاء الحكومة أنه تطبيقا لأحكام القانون رقم 83-12 المؤرخ في 2 جوان سنة 1983 المتعلق بالتقاعد، المعدل والمتمم.
وتابع بن طالب أن القرار الوزاري المشترك المؤرخ في 24 أوت من سنة 2023 الذي يحدد كيفيات تثبيت فترات الخدمة الوطنية والاستبقاء إلى ما بعد المدة القانونية للخدمة الوطنية وإعادة الاستدعاء في إطار التعبئة، حددت الفقرة 2 من أحكام المادة 10 منه، بصفة صريحة، الفئة المعنية باحتساب فترة الخدمة الوطنية، وهم المستخدمون الذين تمت إحالتهم على التقاعد في السن القانونية أي سن 60 سنة ولم يتموا فترة عمل فعلي تسمح لهم بالاستفادة من المعدل الأقصى للمعاش المنصوص عليه في التشريع المعمول به.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
«أبل» تحيل جهازاً جديداً إلى التقاعد
أضافت عملاق التكنولوجيا الأمريكية، “شركة أبل”، منتجا من أجهزتها الرائدة إلى “كومة الخردة”، أو ما يسمى “النفايات الالكترونية”.
وذكرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، “أن “أبل” أضافت الجيل الثاني من ساعة أبل (Series 2)، الذي تم إطلاقه في عام 2016، إلى قائمتها الرسمية للأجهزة “القديمة”، ما يعني أن هذا النموذج لم يعد مؤهلا للإصلاح أو الحصول على دعم من أبل أو من مزودي الخدمة المعتمدين”.
ووفقا للصحيفة، “كانت ساعة أبل (Series 2)، التي بيعت بسعر 269 دولارا أميركيا، المصنوعة من الألومنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ، تعد واحدة من أكثر الساعات المنتظرة من قبل مستخدمي أبل، وتم إطلاقها مع تحسينات بارزة، مثل مقاومة الماء ونظام جي بي إس مدمج، ما جعلها تتفوق على الجيل الأول بشكل ملحوظ”.
يذكر أنه “يتم تصنيف المنتجات بأنها “قديمة” عندما تتوقف أبل عن بيعها لأكثر من 7 سنوات، ولا تزال الشركة تدعم نسخة خاصة من ساعة أبل (Series 2)، وهي الإصدار الخزفي الأكثر تكلفة (الذي كان يباع بسعر 369 دولارا أميركيا)، التي تم تصنيعها باستخدام السراميك كمواد رئيسية، وفي وقت سابق، أدرجت أبل “آيفون ماكس XS” (الذي أطلق في 2018) و”آيفون بلس 6s” (الذي أطلق في 2015) ضمن فئة “المنتجات القديمة”، ما يعني أنها قد لا تكون مؤهلة لخدمات أبل.
وتعد النفايات الإلكترونية واحدة من أسرع أنواع النفايات نموا في العالم، وتمثل أزمة بيئية متنامية، حيث تتراكم الأجهزة في مكبات النفايات وتطلق مواد كيميائية سامة تضر بالبيئة، وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي النفايات الإلكترونية إلى تلوث المياه الجوفية، ما يؤثر سلبا على الحياة البرية والنباتات.
وأثار قرار الشركة، موجة انتقادات واسعة من الناشطين البيئيين، الذين اعتبروا “أن أجهزة مثل ساعة أبل و”آيفون” لا يجب أن يكون لها عمر افتراضي قصير، خصوصا وأنها تباع بأسعار مرتفعة”.