شاركت مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في برلمان البحر الأبيض المتوسط، برئاسة مريم ماجد بن ثنية النائب الثاني لرئيس المجلس، رئيسة المجموعة، في الجلسة الثامنة عشرة لبرلمان البحر الأبيض المتوسط، التي عقدت يومي 15 و16 مايو 2024 في مدينة براغا بجمهورية البرتغال.

وتضم المجموعة كلاً من: سعيد راشد العابدي نائب رئيس المجموعة، وآمنة علي العديدي، ومضحية سالم المنهالي، أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.

وشارك أعضاء مجموعة الشعبة البرلمانية الإماراتية في أعمال اللجان الدائمة لبرلمان البحر الأبيض المتوسط، حيث شاركت آمنة العديدي، في اللجنة المعنية بالحوار فيما بين الحضارات وحقوق الإنسان، وقالت في مداخلة للشعبة خلال مناقشة موضوع «الإبحار في المشهد الحالي للذكاء الاصطناعي: التقدم والتحديات والآفاق المستقبلية في منطقة برلمان البحر الأبيض المتوسط»، إن التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية بما يحمله من آثار إيجابية أو سلبية.

كما شارك سعيد العابدي، في اجتماع لجنة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية والتعاون البيئي.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات المجلس الوطني الاتحادي البرتغال البحر الأبیض المتوسط

إقرأ أيضاً:

استحداثات إماراتية في سقطرى.. و”اعتصام المهرة” يدعو القبائل للتصعيد لمواجهة الاحتلال

الثورة / المحافظات المحتلة
كشفت صور عن استحداثات إماراتية في محمية ديطوح الطبيعية الواقعة في مديرية قلنسية بمحافظة أرخبيل سقطرى اليمنية الواقعة شرق خليج عدن.
وتضمنت الاستحداثات بوابات حراسة عند مدخل المحمية، بالإضافة إلى أربع بنايات كبيرة داخلها يعتقد بأنها ستستخدم كمطاعم وملاه تجارية غير أخلاقية خاصة بالمندوب الإماراتي “خلفان المزروعي”.
وأوضحت مصادر إعلامية أن شخصاً يدعى “مبارك سالم عبدهن” من أبناء قلنسية ويعمل لصالح المخابرات الإماراتية هو من يشرف على بناء تلك المنشآت.. بعد أن قام برشوة الجمعية المدنية المشرفة على المحمية، وفق ما نقلته منصة “المهرة وسقطرى الإعلامية”.
وأكدت أن “عبدهن” يعمل كمقاول لصالح “المزروعي” المسؤول على الأنشطة الإماراتية في سقطرى تحت مسمى الأعمال الإنسانية التي تنفذها “مؤسسة خليفة”.
وأفادت أن الاستحداثات الإماراتية تشمل مباني وغرفاً خاصة وإحاطة المحمية بسياج وتركيب كاميرات لمراقبة الدخول والخروج وحراسات مشددة.
يأتي ذلك وسط صمت “مجلس الرياض” والحكومة التابعة للاحتلال التي تدعي “الشرعية” على الانتهاكات الإماراتية بحق سقطرى الأرض والإنسان.
وتعد هذه الخطوة خرقا للقوانين المحلية والدولية التي تحظر إقامة أي منشآت داخل المحميات الطبيعية لما لها من تأثيرات سلبية على البيئة.
إلى ذلك أكدت لجنة اعتصام المهرة على أهمية التصدي للمؤامرات الخارجية التي تهدد أمن المهرة واستقرارها، مشددةً على ضرورة استعداد قبائل المهرة للتصعيد لمواجهة تلك المخططات.
حيث عقدت لجنة الاعتصام السلمي بمحافظة المهرة اجتماعًا استثنائيًا برئاسة الشيخ علي سالم الحريزي، رئيس اللجنة، لمناقشة المستجدات والتطورات التي تستهدف المحافظة.
وحذر الحريزي من التداعيات السلبية للعدوان السعودي الإماراتي على الأوضاع الاقتصادية في اليمن، بما في ذلك تدهور العملة الوطنية وتأثير ذلك على حياة المواطنين، كما دعا إلى تكاتف الجهود للحفاظ على سيادة المحافظة واستقرارها.
من جانبهم، أعرب مشايخ وأعيان المهرة المشاركون في الاجتماع عن رفضهم القاطع لأي تدخلات تهدد أمن المحافظة أو تسعى لتجنيد مليشيات تستهدف نسيجها الاجتماعي.
وأكدوا على وحدة الصف بين أبناء المهرة لمواجهة المخططات الطائفية التي تستهدف المحافظة.
وفي ختام الاجتماع، تم الاتفاق على تشكيل لجنة للتواصل مع السلطة المحلية في المهرة لإبلاغها بموقف المشايخ الرافض لأي خطوات من شأنها المساس بأمن المحافظة، وللتأكيد على أهمية الحفاظ على السيادة الوطنية ووحدة الصف.

مقالات مشابهة

  • منتدى الشعب الجمهوري يختتم يومه الثاني بجلسة حوارية بعنوان شراكة بين الأجيال
  • وزراء بحكومة نتنياهو بكوا بجلسة التصديق على صفقة وقف اطلاق النار
  • منتدى «الشعب الجمهوري» يختتم يومه الثاني بجلسة «شراكة بين الأجيال»
  • حكم أمريكي على وزير مالية أسبق بموزامبيق في قضية مرتبطة بشركة إماراتية
  • استحداثات إماراتية في سقطرى.. و”اعتصام المهرة” يدعو القبائل للتصعيد لمواجهة الاحتلال
  • عجائب موسم الصيد.. الفحار والشفاط أغرب أسماك البحر المتوسط (صور)
  • بسبب تعثرات التوريد الإيراني.. الكهرباء العراقية تتعاقد مع شركة إماراتية لتجهيز الغاز
  • مجلس الأمن يبحث الشأن الفلسطيني بجلسة مغلقة
  • شراكة إماراتية مصرية بين الظالعي وموسي لدفع آفاق الاستثمار والتعاون المشترك
  • هبوط طائرة شحن إماراتية في عدن يثير جدلاً واسعاً حول حمولتها الغامضة