كندا تفرض عقوبات على مستوطنين إسرائيليين وتحظر دخولهم البلاد
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الخارجية الكندية من خلال بيان لها، فرض عقوبات على عدد من المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية، كما سوف تتخذ إجراءات أخرى لردع عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين.
وأوضحت وزارة الخارجية الكندية إن العقوبات التي أقرتها تمنع المعاملات ذات الصلة بهؤلاء الأفراد وتحظر دخولهم إلى البلاد، وقالت أن عنف المستوطنين الإسرائيليين يشكل مصدرا للقلق بين حلفاء إسرائيل والغرب .
وأمس الخميس، تجمع مستوطنين إسرائيليين بالقرب من بلدة كفل حارس، شمال سلفيت، وحاولوا الاعتداء على مركبات المواطنين الفلسطينيين، كما هاجم عدد آخر من المستوطنين مركبات المواطنين الفلسطينيين قرب حاجز زعترة العسكري، جنوب مدينة نابلس.
واقتحم المستوطنون الإسرائيليون "تل ماعين" الأثري بمسافر يطا جنوب الخليل، بحماية من جيش الاحتلال، وانتشرت قوات الاحتلال على الطرق الرئيسية، ومداخل التجمعات السكانية بالمسافر، ومنعت الأهالي من التنقل والحركة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كندا مستوطنين اسرائيليين فرض عقوبات على إسرائيليين اقتحامات المستوطنين الإسرائيليين
إقرأ أيضاً:
دراسة عبرية: ربع الإسرائيليين فكروا في مغادرة الكيان خلال 2024م
الثورة /متابعات
ذكرت دراسة إسرائيلية جديدة، أمس الجمعة، أن حوالي ربع الإسرائيليين فكروا في مغادرة الكيان خلال العام 2024م.
وأفاد الموقع الالكتروني العبري “واللا” بأن “دراسة جديدة أكدت أن نحو ربع الإسرائيليين فكروا في المغادرة خلال العام الماضي، على خلفية الأوضاع الأمنية المتردية في البلاد”.
وذكرت الدراسة التي أجراها مركز روبين الأكاديمي الإسرائيلي، أن “هناك علاقة بين الشعور بالأمن الشخصي والرغبة في الهجرة من إسرائيل”.
ويرى 31% من المشاركين في الدراسة أن الوضع الأمني هو العامل الرئيسي في التفكير بالمغادرة، حسب الموقع نفسه.
بينما ينظر 46% من الإسرائيليين إلى أولئك الذين يخططون لمغادرة الكيان بشكل سلبي، حيث أشارت الدراسة إلى أن 24% من الإسرائيليين فكروا في مغادرة البلاد خلال العام الماضي، فعليا، مقارنة بـ 18% فقط قبل عامين.
ولفت الموقع العبري إلى أن الدراسة تم تقديمها في مؤتمر لوزارة الاستيعاب والهجرة بالتنسيق مع المركز الأكاديمي روبين، لمناقشة تأثير الوضع الأمني والاقتصادي على رغبة الإسرائيليين في مغادرة البلاد.
وأظهرت بيانات الدراسة الجديدة أن “أكثر من ثلث الإسرائيليين يفكرون في مغادرة إسرائيل بسبب عوامل مختلفة، على رأسها الوضع الأمني بنسبة 31%، والوضع الاقتصادي بنسبة 28%.
بينما رأى 40% من المشاركين في الدراسة أنهم سيبقون في إسرائيل بزعم أنها “الوطن القومي للشعب اليهودي”، و21% يرون أن قربهم من العائلة كان عاملا رئيسا في قرارهم بالبقاء.
وكشف استطلاع للرأي أجري في 5 أكتوبر 2024م، أن حوالي ربع الإسرائيليين فكروا في الهجرة للخارج خلال العام 2023م بسبب “الأوضاع السياسية والأمنية”، وفق ما أورده إعلام عبري.
وأظهر الاستطلاع، الذي أجرته قناة كان التابعة لهيئة البث الرسمية، أن “23 % من الإسرائيليين فكروا خلال العام المنصرم (منذ أكتوبر 2023م حتى أكتوبر 2024م)، في مغادرة البلاد، بسبب الوضع السياسي والأمني”.
وبحسب الاستطلاع، قال 67% من الإسرائيليين إنهم “لم يفكروا في مغادرة البلاد”، فيما رفض الباقون الإجابة.
وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر2023م و19 يناير 2025م، إبادة جماعية في غزة خلفت نحو 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.