حزب الله ينشر مشاهد من عملية استهداف منطاد “SKYDEW” الاستراتيجي في قاعدة إيلانيا شمال إسرائيل
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
#سواليف
نشر الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني مساء يوم الخميس مشاهد من عملية #استهداف #المنطاد الاستراتيجي “SKYDEW” في قاعدة إيلانيا شمال إسرائيل.
وتتبع قاعدة إيلانيا شمال إسرائيل لفرقة الاحتياط 146 الملحقة بقيادة المنطقة الشمالية.
وأفاد الإعلام الحربي بأن باحة المنطاد “SKYDEW” أو (تل شميم بالعبرية) تبعد 32.
ونظام “تل شميم” مخصص للكشف والتحذير من التهديدات المتقدمة في شمال اسرائيل، علما أن #المنطاد دخل في الخدمة قبل مدة قصيرة.
⭕️بطاقة هدف | منطاد SKYDEW "ندى السماء" – منطاد الكشف والإنذار الاستراتيجي pic.twitter.com/STJS3BwegM
— ???????? ثائـ ـر الـ ـدر (@LbThaerdorr) May 16, 2024وتم تطوير النظام الذي تم تجميعه داخل بالون عملاق على مدى سنوات بالتعاون الإسرائيلي والأمريكي ويعتبر واحدا من الأكبر من نوعه في العالم.
وكان حزب الله قد أسقط يوم 14 يناير منطادا فرعيا كان يحلق فوق بلدة رميش جنوب لبنان.
وفي وقت سابق نشر الإعلام الحربي مميزات السلاح الجديد الذي استخدمه في عملية استهداف مستوطنة المطلة عند حدود لبنان الجنوبية.
وأطلق حزب الله على الصاروخ الجديد اسم “S5″، حيث قال إنه صاروخ غير موجه من عيار 55 ملم.
وأفاد بأن الصاروخ “S5” تستخدمه القاذفات المقاتلة والمروحيات، مشيرا إلى أنه يعمل بالوقود الصلب ورأسه الحربي شديد الانفجار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف استهداف المنطاد المنطاد حزب الله
إقرأ أيضاً:
ترامب يجمد عمل إذاعات “صوت أميركا” و”آسيا الحرة” و”أوروبا الحرة”
16 مارس، 2025
بغداد/المسلة: جمدت إدارة الرئيس دونالد ترامب عمل الصحافيين العاملين في إذاعة صوت أميركا وغيرها من وسائل الإعلام الممولة من حكومة الولايات المتحدة، ما أدى إلى وقف عمل وسائل إعلام اعتُبرت أساسية في مواجهة الإعلام الروسي والصيني.
وتلقى مئات من مراسلي وموظفي إذاعات صوت أميركا وآسيا الحرة وأوروبا الحرة وغيرها من وسائل الإعلام الرسمية، رسالة إلكترونية في نهاية الأسبوع تُفيد بمنعهم من دخول مكاتبهم وإلزامهم تسليم بطاقات اعتمادهم الصحافية وهواتف العمل وغيرها من المعدات.
وأصدر ترامب الذي كان قد أوقف عمل الوكالة الأميركية للتنمية ووزارة التعليم، الجمعة أمرا تنفيذيا يُدرج الوكالة الأميركية للإعلام العالمي من ضمن “عناصر البيروقراطية الفدرالية التي قرر الرئيس أنها غير ضرورية”.
ووفقا للبيت الأبيض، فإن هذه الإجراءات تضمن “عدم اضطرار دافعي الضرائب لدفع أموال من أجل الدعاية المتطرفة”.
وبعثت كاري ليك المذيعة السابقة المؤيدة لترامب التي عُيّنت مستشارة للوكالة الأميركية للإعلام، رسالة إلكتروني إلى وسائل الإعلام التي تُشرف عليها تقول فيها إن أموال المنح الفدرالية “لم تعد تُحقق أولويات الوكالة”.
أما هاريسون فيلدز، المسؤول الإعلامي في البيت الأبيض، فقد كتب على منصة أكس كلمة “وداعا” بعشرين لغة، في سخرية لاذعة من تغطية إذاعة صوت أميركا بلغات متعددة.
ووصف رئيس إذاعة أوروبا الحرة/راديو ليبرتي التي كان بثها موجها للاتحاد السوفياتي خلال الحرب الباردة، إلغاء التمويل بأنه “هدية عظيمة لأعداء أميركا”.
وترى إذاعة آسيا الحرة التي تأسست عام 1996، أن مهمتها بث تقارير غير خاضعة للرقابة إلى البلدان التي لا توجد فيها وسائل إعلام حرة مثل الصين وبورما وكوريا الشمالية وفيتنام.
وتتمتع وسائل الإعلام الحكومية بجدار حماية يضمن استقلاليتها رغم أن تمويلها يأتي من الحكومة الأميركية.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts