“زهرة الآلام”.. مكمّل خارق لتخفيف التوتر والقلق!
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
الولايات المتحدة – تعد مشاعر التوتر والقلق جزءا من التجربة الإنسانية، ولكن التعرض لها باستمرار يمكن أن يكون مزعجا وحتى منهكا.
وعلى الرغم من توفر الدعم والعلاج لمثل هذه المشكلات، إلا أن هناك طرقا يمكن من خلالها المساعدة في تخفيف مشاعر القلق.
وأظهرت الأبحاث أن مكملات “زهرة الآلام” (أو زهرة العاطفة)، وهي نبات عريشي متسلق يعود أصله لجنوب الولايات المتحدة، لها تأثير إيجابي على الحالة المزاجية، فضلا عن المساعدة في تحسين النوم.
ويقول خبراء الصحة إن هذه المكملات تساعد على “التخفيف المؤقت” لأعراض التوتر، مثل القلق الخفيف.
وترتبط خصائص “زهرة الآلام” المخففة للقلق، بالطريقة التي يمكن من خلالها رفع مستويات حمض غاما أمينوبوتيريك (GABA)، وهو مادة كيميائية يصنعها الدماغ للمساعدة في تنظيم الحالة المزاجية وإثارة مشاعر الهدوء.
وفي إحدى الدراسات، وجد العلماء أن الزهرة أعطت نتائج مماثلة للأدوية المضادة للقلق، عندما تناولتها الفئران.
وكشف بحث منفصل أن “زهرة الآلام الخارقة” قللت من القلق وعززت الذاكرة لدى الفئران، وقد يرجع السبب لزيادة مستويات GABA في الدماغ.
وينصح الخبراء بتناول مكملات “زهرة الآلام” كإضافة إلى علاجات القلق التقليدية.
المصدر: إكسبريس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
عيد الفطر .. أمنيات ترسم مشاعر الفرح والإبتهاج
مع إطلالة عيد الفطر السعيد ، ترتسم الكثير من الأمنيات في قلوبنا وتختلف صورها، وشعورها، واحساسها، باختلاف أحوالنا، فالمريض يتمنى الشفاء، والمغترب يتمنى الرجوع لوطنه، والباحث عن عمل يتمنى الحصول على وظيفة، والعقيم يتمنى الذرية، ولا تنتهي الاماني ولا تنقطع، وتبقى اجمل امانينا " ان يأتي كل يوم ويحمل لنا الأجمل" .
وفي العيد و ليس هناك أجمل من أن تتوسط عائلتك تتقاسم بينهم مشاعر الفرحة والإبتهاج وترتسم معاني العيد ولكل منا امنية نتمناها من" صغيرنا إلى كبيرنا " .
يقول فهد بن أحمد المنوري نأمل أن يعم الأمن والسلام على بلادنا وبلاد المسلمين وأن ينعم الجميع بموفر الصحة والعافية وتحقيق الأمنيات ، وأعرب عبدالله بن ربيع الرمضاني عن مشاعر الفرحة بمقدم العيد السعيد الذي يحمل بين جنباته مشاعر من الفرح والتفاؤل بتحقيق الأمنيات.
وتتمنى أمنية حمزة بن سليمان الحضرمية في هذا العيد أن يعم السلام والمحبة في قلوب الجميع، وأن يكون فرصة للتقارب والتسامح
وقالت : "أتمنى أن يكون هذا العيد فرصة لنشر السعادة والفرح، وأن نتبادل التهاني والتبريكات مع الأهل والأصدقاء، كما أتمنى أن نجدد العهد على فعل الخير ومساعدة المحتاجين، وأن نكون يداً واحدة في وجه التحديات، وأن يحمل هذا العيد معه الأمل والتفاؤل لمستقبل أفضل، وأن تتحقق فيه كل الأمنيات الطيبة ".
منى عبدالوهاب الزدجالية تقول : اتمنى في هذا العيد ان يتسامح الجميع وأن يقضوا أيامه في فرح وسرور وتواصل بين الأهل والأقارب، وامنيتي ان ينعاد علينا وعلى الجمبع بالصحة والعافية.
وتتمنى سلمى بنت ناصر الشكيلية أن ترى الابتسامة والسعادة على وجوه الناس محققين أمنياتهم متكاتفين لما فيه الخير والسعادة .