كيف تؤثر فصيلة الدم في صحة الإنسان وأيها تجذب القراد أكثر من غيرها؟
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
روسيا – تؤثر فصيلة الدم في العديد من العوامل المتعلقة بصحة الإنسان ومتوسط عمره المتوقع، علاوة على ذلك، في الواقع، لا توجد أربع فصائل دم، كما هو شائع، ولكن أكثر من ذلك بكثير.
ويشير الدكتور ألكسندر مياسنيكوف في معرض تعليقه على ما نشر في وسائل الإعلام من معلومات مفادها أن العلماء حددوا اعتماد سمات الأشخاص المختلفة على فصيلة دمهم – ولا سيما جاذبيتهم.
ويقول:”في الواقع، هذه مؤشرات معينة لمجموعة من الجينات والمعلومات الوراثية المشفرة، ونحن نعلم جيدا أن الأشخاص الذين لديهم فصيلة الدم الأولى يعانون في كثير من الأحيان من قرحة المعدة، والثانية – في كثير من الأحيان من سرطان المعدة، والثالثة والرابعة – من سرطان البنكرياس”.
ووفقا له، هناك 35 فصيلة دم وأكثر من 300 إمكانية لخلطها. ويشير إلى أنه وفقا للبيانات، الأشخاص الذين لديهم فصيلة الدم الأولى أقل عرضة للدغ البعوض. كما أن الوسط المحيط والظروف الخارجية التي ينمو فيها الإنسان وعوامل أخرى تؤثر وتحدد شخصيته.
ويقول:”ولكن طول العمر يعتمد 100 بالمئة على فصيلة الدم”.
ويذكر أن علماء من جمهورية التشيك اكتشفوا أن القراد يفضل الالتصاق بالأشخاص الذين لديهم فصيلة الدم الثانية، ولا ينجذبون إلى الأشخاص الذين لديهم فصيلة الدم الثالثة.
المصدر: gazeta.ru
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
القليوبية تنظم ماراثون لطلاب متلازمة داون.. رسالة حب وتقدير لأصحاب الهمم
نفذت مديرية التربية والتعليم بالقليوبية ماراثون متلازمة داون، المقام تحت رعاية محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، والمهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية، ضمن جهود المحافظة للعناية بأصحاب الهمم ودمجهم في المجتمع.
تنمية قدرات ومهارات الطلابوأشار مدير مديرية التربية والتعليم بالقليوبية، في بيان، إلى أن تلك الاحتفالية تهدف إلى تنمية قدرات ومهارات الطلاب من متلازمة داون، كما تهدف إلى تسليط الضوء على هؤلاء الطلاب وتوعية المجتمع بقدراتهم ودمجهم ضمن نسيج الوطن.
وتضمن الماراثون فقرات متنوعة لذوي الهمم، من تنظيم إدارة التربية الخاصة بالمديرية.
دمج الأنشطة التربوية في العملية التعليمية تجذب الطلاب للمدارسوأضاف أن دمج الأنشطة التربوية في العملية التعليمية تجذب الطلاب للمدارس وزيادة ارتباطهم بها، من خلال تنظيم ورش عمل، ومحاضرات وندوات، ومسابقات ثقافية وعلمية ورياضية، وقوافل اجتماعية، مشيراً إلى أهميتها القصوى في اكتشاف المواهب الطلابية.